حديث عقل و نفس آدمی درآيينه قرآن، ص: 177

[ (24). زمر، 18.]

[ (25). ر ك: الاحتجاج، شيخ طبرسی، ج 1، ص 63: «... قال اللّه عز و جل: يا ملائكتی، و انتم من جميع ذلك بمعزل: لا شهوات الفحولة تزعجكم و لا شهوة الطعام تحفزكم و لا خوف من اعداء دينكم و دنياكم تنحب فی قلوبكم و لا لابليس فی ملكوت سماواتی و اراضی شغل علی اغواء ملائكتی الذين قد عصمتهم منهم. يا ملائكتی، فمن اطاعنی منهم و سلم دينه من هذه الآفات و النكبات فقد احتمل فی جنب محبتی ما لم تحتملوا و اكتسب من القربات إلی ما لم تكتسبوا».

نيز در اين دو منبع: بحار الأنوار، ج 11، ص 137 و تفسير إمام عسكری عليه السلام، ص 385.]

[ (26). در روايتی از رسول خدا آمده است: «إن أحب الخلائق إلی اللّه عز و جل شاب حدث السن فی صورة حسنة جعل شبابه و جماله للّه و فی طاعته، ذلك الذی يباهی به الرحمن ملائكته، يقول: هذا عبدی حقا». ر ك: ميزان الحكمه، ج 2، ص 1401.]

[ (27). ابن فهد حلی، عدة الداعی، ص 218. اين روايت از امير المومنين نيز با كمی اختلاف ذكر شده است. ر ك: مسند زيد بن علی، ص 384: «حدثنی زيد بن علی عن ابيه عن جده عن علی عليه السلام قال: من أخلص للّه اربعين صباحا يأكل الحلال صائما نهاره قائما ليله اجری اللّه سبحانه ينابيع الحكمة من قلبه علی لسانه».]

[ (28). در اين باره كتب تفسير در ذيل آيه «الذين آمنوا و كانوا يتقون لهم البشری فی الحياة الدنيا و فی الآخرة» نكات ارزشمندی را براساس روايات بيان داشته اند. از جمله:

- التفسير الصافی، فيض كاشانی، ج 2، ص 410: «... عن النبی صلی اللّه عليه و آله و سلم هی فی الدنيا الرؤيا الصالحة يراها المؤمن لنفسه أو يری له، و فی الآخرة الجنة».

- التفسير الأصفی، فيض كاشانی، ج 1، ص 517: «... (لهم البشری فی الحيوة الدنيا) قال: هی الرؤيا الحسنة يراها المؤمن أو يری له. (و فی الاخرة) قال: هی بشارة المؤمن عند الموت بالمغفرة. و فی رواية: بالجنة».-]