فارسی
شنبه 10 شهريور 1403 - السبت 24 صفر 1446
قرآن کریم مفاتیح الجنان نهج البلاغه صحیفه سجادیه

عقل: كليد گنج سعادت، ص: 344

[ (8). اشاره است به اين آيه: «و ابتغ فی ما آتاك اللّه الدار الآخرة و لا تنس نصيبك من الدنيا و أحسن كما أحسن اللّه إليك و لا تبغ الفساد فی الارض إن اللّه لا يحب المفسيدن». قصص: 77.]

[ (9). منهاج الصالحين، خوئی، ج 1، ص 355.]

[ (10). در حديث آمده است: بحار الأنوار ج 65 ص 156: «قال رجل للحسين بن علی عليهما السلام: يا ابن رسول اللّه أنا من شيعتكم، قال: اتق اللّه و لا تدعين شيئا يقول اللّه لك كذبت و فجرت فی دعواك، إن شيعتنا من سلمت قلوبهم من كل غش و غل و دغل، و لكن قل أنا من مواليكم و محبيكم»، بحار الأنوار ج 65 ص 156: «و قال الباقر عليه السلام لرجل فخر علی آخر و قال: أتفاخرنی و أنا من شيعة آل محمد الطيبين؟ فقال الباقر عليه السلام: ما فخرت عليه و رب الكعبة و غبن منك علی الكذب يا عبد اللّه، أمالك معك تنفقه علی نفسك أحب إليك أم تنفقه علی إخوانك المؤمنين؟ قال: بل أنفقه علی نفسه، قال: فلست من شيعتنا، فاننا نحن ما ننفق علی المنتحلين من إخواننا أحب إلينا و لكن قل: أنا من محبيكم و من الراجين النجاة بمحبتكم»، كافی، ج 8، ص 228: «عن إبراهيم بن عبد اللّه الصوفی قال: حدثنی موسی بن بكر الواسطی قال: قال لی أبو الحسن عليه السلام: «لو ميزت شيعتی لم أجدهم إلا واصفة ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين ولو تمحصتهم لما خلص من الالف واحد ولو غربلتهم غربلة لم يبق منهم إلا ما كان لی إنهم طال ما اتكوا علی الارائك، فقالوا: نحن شيعة علی، إنما شيعة علی من صدق قوله فعله».، كافی، ج، 2 ص 77: «عن حنان بن سدير قال: قال أبو الصباح الكنانی لابی عبد اللّه (عليه السلام): ما نلقی من الناس فيك؟! فقال أبو عبد اللّه عليه السلام: و ما الذی تلقی من الناس فی؟ فقال: لا يزال يكون بيننا و بين الرجل الكلام فيقول: جعفری خبيث، فقال:

يعيركم الناس بی؟ فقال له أبو الصباح: نعم قال: فقال: ما أقل و اللّه من يتبع جعفرا منكم، إنما أصحابی من اشتد ورعه، و عمل لخالقه، و رجا ثوابه، فهؤلاء أصحابی».]

[ (11). مصرعی از حافظ است.]

[ (12). مؤمنون، 51.]




پر بازدید ترین مطالب سال
پر بازدید ترین مطالب ماه
پر بازدید ترین مطالب روز



گزارش خطا  

^