عقل: محرم راز ملكوت، ص: 375
[ (16). يونس، 90.]
[ (17). اشاره است به اين آيه: «فأراد أن يستفزهم من الارض فأغرقناه و من معه جميعا». إسراء، 103.]
[ (18). روم، 30: «فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة اللّه التی فطر الناس عليها لا تبديل لخلق اللّه ذلك الدين القيم و لكن أكثر الناس لا يعلمون».]
[ (19). مدثر، 38.]
[ (20). توبه، 38: «يا أيها الذين آمنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا فی سبيل اللّه اثاقلتم إلی الارض أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة فما متاع الحياة الدنيا فی الآخرة إلا قليل».]
[ (21). عاديات، 1- 8.]
[ (22). رسائل المرتضی، شريف مرتضی، ج 2، ص 216: «قال الرسول الصادق، صلی اللّه عليه و آله و سلم: «حبك الشئ يعمی و يصم»؛ نيز در خصال، صدوق، ص 25؛ و فتاوی الميسرة، سيد علی سيستانی، ص 388، از امام صادق، عليه السلام: «حب الدنيا راس كل خطيئة»؛ نيز در نهج البلاغة، خطبه 109: «... و أماتت الدنيا قلبه، و ولهت عليها نفسه، فهو عبد لها، و لمن فی يده شئ منها ...».]
[ (23). بقره، 43: «و أقيموا الصلاة و آتوا الزكاة و اركعوا مع الراكعين»؛ بقره، 110: «و أقيموا الصلاة و آتو الزكاة و ما تقدموا لانفسكم من خير تجدوه عند اللّه إن اللّه بما تعملون بصير»؛ حج، 78: «و جاهدوا فی اللّه حق جهاده هو اجتباكم و ما جعل عليكم فی الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل و فی هذا ليكون الرسول شهيدا عليكم و تكونوا شهداء علی الناس فأقيموا الصلاة و آتوا الزكاة و اعتصموا باللّه هو مولاكم فنعم المولی و نعم النصير».]
[ (24). ذخيرة المعاد، محقق سبزواری، ج 3، ص 483، كه از كتاب احتجاج اقتباس شده:
«ورد علی توقيع من الشيخ ابی جعفر محمد بن عثمن العمری، قدس اللّه روحه، ابتداء لم يتقدمه سؤال «بسم اللّه الرحمن الرحيم لعنة اللّه و الملائكة و الناس اجمعين علی من استحل من مالنا درهما»؛ نيز در المقنعة، شيخ مفيد، ص 280: «عن أحدهما، عليهما السلام، قال: «إن أشد ما فيه الناس يوم القيامة أن يقوم صاحب الخمس فيقول:]