Français
Friday 10th of May 2024
0
نفر 0

La Ziyãrah de l’Imam Al-Mahdi (Yã-Sîn)

سَلاَمٌ عَلَى آلِ يس السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا دَاعِيَ اللَّهِ وَ رَبَّانِيَّ آيَاتِهِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا بَابَ اللَّهِ وَ دَيَّانَ دِينِهِ‏السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا خَلِيفَهَ اللَّهِ وَ نَاصِرَ حَقِّهِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا حُجَّهَ اللَّهِ وَ دَلِيلَ إِرَادَتِهِ‏السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا تَالِيَ كِتَابِ اللَّهِ وَ تَرْجُمَانَهُ السَّلاَمُ عَلَيْكَ فِي آنَاءِ لَيْلِكَ وَ أَطْرَافِ نَهَارِكَ‏السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا بَقِيَّهَ اللَّهِ فِي أَرْضِهِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مِيثَاقَ اللَّهِ الَّذِي أ
La Ziyãrah de l’Imam Al-Mahdi (Yã-Sîn)

   سَلاَمٌ عَلَى آلِ يس السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا دَاعِيَ اللَّهِ وَ رَبَّانِيَّ آيَاتِهِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا بَابَ اللَّهِ وَ دَيَّانَ دِينِهِ‌السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا خَلِيفَهَ اللَّهِ وَ نَاصِرَ حَقِّهِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا حُجَّهَ اللَّهِ وَ دَلِيلَ إِرَادَتِهِ‌السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا تَالِيَ كِتَابِ اللَّهِ وَ تَرْجُمَانَهُ السَّلاَمُ عَلَيْكَ فِي آنَاءِ لَيْلِكَ وَ أَطْرَافِ نَهَارِكَ‌السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا بَقِيَّهَ اللَّهِ فِي أَرْضِهِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مِيثَاقَ اللَّهِ الَّذِي أَخَذَهُ وَ وَكَّدَهُ‌السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَعْدَ اللَّهِ الَّذِي ضَمِنَهُ‌السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْعَلَمُ الْمَنْصُوبُ وَ الْعِلْمُ الْمَصْبُوبُ وَ الْغَوْثُ وَ الرَّحْمَهُ الْوَاسِعَهُ وَعْداً غَيْرَ مَكْذُوبٍ‌السَّلاَمُ عَلَيْكَ حِينَ تَقُومُ السَّلاَمُ عَلَيْكَ حِينَ تَقْعُدُ السَّلاَمُ عَلَيْكَ حِينَ تَقْرَأُ وَ تُبَيِّنُ‌السَّلاَمُ عَلَيْكَ حِينَ تُصَلِّي وَ تَقْنُتُ السَّلاَمُ عَلَيْكَ حِينَ تَرْكَعُ وَ تَسْجُدُالسَّلاَمُ عَلَيْكَ حِينَ تُهَلِّلُ وَ تُكَبِّرُ السَّلاَمُ عَلَيْكَ حِينَ تَحْمَدُ وَ تَسْتَغْفِرُالسَّلاَمُ عَلَيْكَ حِينَ تُصْبِحُ وَ تُمْسِي السَّلاَمُ عَلَيْكَ فِي اللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَ النَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى‌السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْإِمَامُ الْمَأْمُونُ السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْمُقَدَّمُ الْمَأْمُولُ السَّلاَمُ عَلَيْكَ بِجَوَامِعِ السَّلاَمِ‌أُشْهِدُكَ يَا مَوْلاَيَ أَنِّي أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ‌وَ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ لاَ حَبِيبَ إِلاَّ هُوَ وَ أَهْلُهُ وَ أُشْهِدُكَ يَا مَوْلاَيَ أَنَّ عَلِيّاً أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ حُجَّتُهُ‌وَ الْحَسَنَ حُجَّتُهُ وَ الْحُسَيْنَ حُجَّتُهُ وَ عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ حُجَّتُهُ‌وَ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ وَ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُهُ وَ مُوسَى بْنَ جَعْفَرٍ حُجَّتُهُ وَ عَلِيَّ بْنَ مُوسَى حُجَّتُهُ‌وَ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ وَ عَلِيَّ بْنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُهُ وَ الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ‌وَ أَشْهَدُ أَنَّكَ حُجَّهُ اللَّهِ أَنْتُمْ الْأَوَّلُ وَ الْآخِرُوَ أَنَّ رَجْعَتَكُمْ حَقٌّ لاَ رَيْبَ فِيهَايَوْمَ لاَ يَنْفَعُ نَفْساً إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْراًوَ أَنَّ الْمَوْتَ حَقٌّ وَ أَنَّ نَاكِراً وَ نَكِيراً حَقٌّ وَ أَشْهَدُ أَنَّ النَّشْرَ حَقٌّ وَ الْبَعْثَ حَقٌ‌وَ أَنَّ الصِّرَاطَ حَقٌّ وَ الْمِرْصَادَ حَقٌّ وَ الْمِيزَانَ حَقٌّ وَ الْحَشْرَ حَقٌ‌وَ الْحِسَابَ حَقٌّ وَ الْجَنَّهَ وَ النَّارَ حَقٌّ وَ الْوَعْدَ وَ الْوَعِيدَ بِهِمَا حَقٌ‌يَا مَوْلاَيَ شَقِيَ مَنْ خَالَفَكُمْ وَ سَعِدَ مَنْ أَطَاعَكُمْ فَاشْهَدْ عَلَى مَا أَشْهَدْتُكَ عَلَيْهِ‌وَ أَنَا وَلِيٌّ لَكَ بَرِي‌ءٌ مِنْ عَدُوِّكَ فَالْحَقُّ مَا رَضِيتُمُوهُ وَ الْبَاطِلُ مَا أَسْخَطْتُمُوهُ‌وَ الْمَعْرُوفُ مَا أَمَرْتُمْ بِهِ وَ الْمُنْكَرُ مَا نَهَيْتُمْ عَنْهُ فَنَفْسِي مُؤْمِنَهٌ بِاللَّهِ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَ بِرَسُولِهِ‌وَ بِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ بِكُمْ يَا مَوْلاَيَ أَوَّلِكُمْ وَ آخِرِكُمْ وَ نُصْرَتِي مُعَدَّهٌ لَكُمْ وَ مَوَدَّتِي خَالِصَهٌ لَكُمْ آمِينَ آمِينَ.‌
imam al-mahdi

   اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ نَبِيِّ رَحْمَتِكَ وَ كَلِمَهِ نُورِكَ‌وَ أَنْ تَمْلَأَ قَلْبِي نُورَ الْيَقِينِ وَ صَدْرِي نُورَ الْإِيمَانِ وَ فِكْرِي نُورَ النِّيَّاتِ وَ عَزْمِي نُورَ الْعِلْمِ‌وَ قُوَّتِي نُورَ الْعَمَلِ وَ لِسَانِي نُورَ الصِّدْقِ وَ دِينِي نُورَ الْبَصَائِرِ مِنْ عِنْدِكَ‌وَ بَصَرِي نُورَ الضِّيَاءِ وَ سَمْعِي نُورَ الْحِكْمَهِ وَ مَوَدَّتِي نُورَ الْمُوَالاَهِ لِمُحَمَّدٍ وَ آلِهِ عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ‌حَتَّى أَلْقَاكَ وَ قَدْ وَفَيْتُ بِعَهْدِكَ وَ مِيثَاقِكَ فَتُغَشِّيَنِي رَحْمَتَكَ (رَحْمَتُكَ) يَا وَلِيُّ يَا حَمِيدُاللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (مُحَمَّدٍ) حُجَّتِكَ فِي أَرْضِكَ وَ خَلِيفَتِكَ فِي بِلاَدِكَ وَ الدَّاعِي إِلَى سَبِيلِكَ‌وَ الْقَائِمِ بِقِسْطِكَ وَ الثَّائِرِ بِأَمْرِكَ وَلِيِّ الْمُؤْمِنِينَ وَ بَوَارِ الْكَافِرِينَ وَ مُجَلِّي الظُّلْمَهِوَ مُنِيرِ الْحَقِّ وَ النَّاطِقِ بِالْحِكْمَهِ وَ الصِّدْقِ وَ كَلِمَتِكَ التَّامَّهِ فِي أَرْضِكَ الْمُرْتَقِبِ الْخَائِفِ وَ الْوَلِيِّ النَّاصِحِ‌سَفِينَهِ النَّجَاهِ وَ عَلَمِ الْهُدَى وَ نُورِ أَبْصَارِ الْوَرَى وَ خَيْرِ مَنْ تَقَمَّصَ وَ ارْتَدَى‌وَ مُجَلِّي الْعَمَى (الْغَمَّاءِ) الَّذِي يَمْلَأُ الْأَرْضَ عَدْلاً وَ قِسْطاً كَمَا مُلِئَتْ ظُلْماً وَ جَوْراً إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌاللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى وَلِيِّكَ وَ ابْنِ أَوْلِيَائِكَ الَّذِينَ فَرَضْتَ طَاعَتَهُمْ وَ أَوْجَبْتَ حَقَّهُمْ وَ أَذْهَبْتَ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَ طَهَّرْتَهُمْ تَطْهِيراًاللَّهُمَّ انْصُرْهُ وَ انْتَصِرْ بِهِ لِدِينِكَ وَ انْصُرْ بِهِ أَوْلِيَاءَكَ وَ أَوْلِيَاءَهُ وَ شِيعَتَهُ وَ أَنْصَارَهُ وَ اجْعَلْنَا مِنْهُمُ‌اللَّهُمَّ أَعِذْهُ مِنْ شَرِّ كُلِّ بَاغٍ وَ طَاغٍ وَ مِنْ شَرِّ جَمِيعِ خَلْقِكَ‌وَ احْفَظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ وَ عَنْ يَمِينِهِ وَ عَنْ شِمَالِهِ وَ احْرُسْهُ وَ امْنَعْهُ مِنْ أَنْ يُوصَلَ إِلَيْهِ بِسُوءٍوَ احْفَظْ فِيهِ رَسُولَكَ وَ آلَ رَسُولِكَ وَ أَظْهِرْ بِهِ الْعَدْلَ وَ أَيِّدْهُ بِالنَّصْرِوَ انْصُرْ نَاصِرِيهِ وَ اخْذُلْ خَاذِلِيهِ وَ اقْصِمْ قَاصِمِيهِ وَ اقْصِمْ بِهِ جَبَابِرَهَ الْكُفْرِوَ اقْتُلْ بِهِ الْكُفَّارَ وَ الْمُنَافِقِينَ وَ جَمِيعَ الْمُلْحِدِينَ حَيْثُ كَانُوا مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَ بَحْرِهَاوَ امْلَأْ بِهِ الْأَرْضَ عَدْلاً وَ أَظْهِرْ بِهِ دِينَ نَبِيِّكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ‌وَ اجْعَلْنِي اللَّهُمَّ مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ وَ أَتْبَاعِهِ وَ شِيعَتِهِ‌وَ أَرِنِي فِي آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ مَا يَأْمُلُونَ وَ فِي عَدُوِّهِمْ مَا يَحْذَرُونَ‌إِلَهَ الْحَقِّ آمِينَ يَا ذَا الْجَلاَلِ وَ الْإِكْرَامِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ‌.


source : tebyan
0
0% (نفر 0)
 
نظر شما در مورد این مطلب ؟
 
امتیاز شما به این مطلب ؟
اشتراک گذاری در شبکه های اجتماعی:

latest article

La question d'al-Mahdî
Du`a al-Ahd (pacte)
Le quatrième fondement de la religion
AL MAHDI REMPLIRA LA TERRE D'EQUITE ET DE JUSTICE
LETTRE DE L'IMAM AL MAHDI as
Imam Mahdi dans le Coran
Al-Mahdi au Regard des Mystiques Musulmans
Le Mahdî remplira la terre d'équité et de justice
Al-Mahdi au Regard des Mystiques Musulma
Les Signes et les Circonstances de L`apparition de l`Imam al-Mahdi

 
user comment