ونقلت صحيفة القبس عن مجاهد، قولها إن "مهمتها مركزة على اطلاع الرئيس أوباما عن كيف يفكر المسلمون.. وماذا يريدون من الولايات المتحدة." وأضافت الصحيفة "داليا مجاهد ترأس مركز غالوب للدراسات الإسلامية، الذي يعد أبحاثا وإحصاءات تتعلق بالمسلمين في جميع أنحاء العالم، وتظهر دراساتها في صحف ودوريات بارزة، وسبق لها أن درست أيضاً إدارة الأعمال والهندسة الكيميائية."
وقالت مجاهد إنها "المسلمة الوحيدة في المجلس الاستشاري الذي يسعى لمساعدة الرئيس في معرفة الأديان ودورها في حل المشاكل الاجتماعية، والابتعاد عن النظر إليها كمصدر للمشاكل."