عربي
Saturday 18th of May 2024
0
نفر 0

الأبرار و المتقون

الأبرار و المتقون

 أنهم عليهم السلام الأبرار و المتقون و السابقون و المقربون و شيعتهم أصحاب اليمين و أعداؤهم الفجار و الأشرار و أصحاب الشمال
 1-  كنز، [كنز جامع الفوائد و تأويل الآيات الظاهرة] مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْعَبَّاسِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُوسَى بْنِ زِيَادٍ عَنْ عَنْبَسَةَ الْعَابِدِ عَنْ جَابِرِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَسَلامٌ لَكَ مِنْ أَصْحابِ الْيَمِينِ قَالَ هُمُ الشِّيعَةُ قَالَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ لِنَبِيِّهِ ص فَسَلامٌ لَكَ مِنْ أَصْحابِ الْيَمِينِ يَعْنِي أَنَّكَ تَسْلَمُ مِنْهُمْ لَا يَقْتُلُونَ وُلْدَكَ
 2-  كنز، [كنز جامع الفوائد و تأويل الآيات الظاهرة] مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدٍ الثَّقَفِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِمْرَانَ عَنْ عَاصِمِ بْنِ حُمَيْدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ أَمَّا إِنْ كانَ مِنْ أَصْحابِ الْيَمِينِ فَسَلامٌ لَكَ مِنْ أَصْحابِ الْيَمِينِ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع هُمْ شِيعَتُنَا مُحِبُّونَا
 3-  كنز، [كنز جامع الفوائد و تأويل الآيات الظاهرة] رَوَى شَيْخُ الطَّائِفَةِ رَحِمَهُ اللَّهُ بِإِسْنَادِهِ إِلَى الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ رَفَعَهُ إِلَى أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ مَا تَوَجَّهَ إِلَيَّ أَحَدٌ مِنْ خَلْقِي أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ دَاعٍ دَعَانِي يَسْأَلُ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ إِنَّ الْكَلِمَاتِ الَّتِي تَلَقَّاهَا

                         بحارالأنوار ج : 24 ص : 2
آدَمُ مِنْ رَبِّهِ قَالَ اللَّهُمَّ أَنْتَ وَلِيِّي فِي نِعْمَتِي وَ الْقَادِرُ عَلَى طَلِبَتِي وَ قَدْ تَعْلَمُ حَاجَتِي فَأَسْأَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ إِلَّا مَا رَحِمْتَنِي وَ غَفَرْتَ زَلَّتِي فَأَوْحَى اللَّهُ إِلَيْهِ يَا آدَمُ أَنَا وَلِيُّ نِعْمَتِكَ وَ الْقَادِرُ عَلَى طَلِبَتِكَ وَ قَدْ عَلِمْتُ حَاجَتَكَ فَكَيْفَ سَأَلْتَنِي بِحَقِّ هَؤُلَاءِ فَقَالَ يَا رَبِّ إِنَّكَ لَمَّا نَفَخْتَ فِيَّ الرُّوحَ رَفَعْتُ رَأْسِي إِلَى عَرْشِكَ فَإِذَا حَوْلَهُ مَكْتُوبٌ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ فَعَلِمْتُ أَنَّهُ أَكْرَمُ خَلْقِكَ عَلَيْكَ ثُمَّ عَرَضْتَ عَلَيَّ الْأَسْمَاءَ فَكَانَ مِمَّنْ مَرَّ بِي مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ آلُ مُحَمَّدٍ وَ أَشْيَاعُهُمْ فَعَلِمْتُ أَنَّهُمْ أَقْرَبُ خَلْقِكَ إِلَيْكَ قَالَ صَدَقْتَ يَا آدَمُ .

0
0% (نفر 0)
 
نظر شما در مورد این مطلب ؟
 
امتیاز شما به این مطلب ؟
اشتراک گذاری در شبکه های اجتماعی:

آخر المقالات

الملل والنحل
في مدح الخمول و الاعتزال
زيارة الإمام علي بن موسى الرضا عليه السلام
الفرق بین الرسول و النبی و المُحدِّث
الأحزان أسقام القلوب
دور الإمام العسكري بالإعداد لعصر الغيبة
سيرة الإمام الهادي عليه السلام
برکة وجود علی علیه السلام
عبادة المحبّين
ليلة القدر خير من ألف شهر

 
user comment