البشرى[1]
تشريف المؤمنين بالخطاب الإلهيّ:
يا أيُّها الذّينَ آمَنُوا كُتِبَ عليكمُ الصِّيامُ كما كُتِبَ علَى الّذينَ مِن قَبلِكُم لَعلّكُم تتّقون
( سورة البقرة:183 )
البشرى[2]
شهر القرآن وشهر الهداية:
شَهْرُ رمَضانَ الّذي أُنْزِلَ فيهِ القُرآنُ هُدىً لِلنّاسِ وبيّناتٍ مِنَ الهُدى والفُرقان..
( سورة البقرة:185)
البشرى[3]
شرف الضيافة الإلهيّة:
قال رسول الله صلّى الله عليه وآله:.. وهو شهرٌ دُعيتُم فيه إلى ضيافةِ الله، وجُعِلتُم فيه مِن أهل كرامةِ الله. أنفاسُكم فيه تسبيح، ونومُكم فيه عبادة، وعملُكم فيه مقبول، ودعاؤكم فيه مستجاب..
( وسائل الشيعة للحرّ العاملي 227:4 ـ كتاب الصوم )
البشرى[4]
التكريم بالتكليف:
قال الإمام الصادق عليه السّلام: إنّما فرَضَ اللهُ صيامَ شهر رمضانَ على الأنبياء دون الأُمم، ففضّل اللهُ به هذه الأُمّة، وجعل صيامَه فرضاً على رسول الله صلّى الله عليه وآله، وعلى أُمّته.
( من لا يحضره الفقيه للشيخ الصدوق 62:2 )
البشرى[5]
شهر البركة والرحمة:
قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: أيُّها الناس، إنّه قد أقبلَ إليكُم شهرُ اللهِ بالبركةِ والرحمة والمغفرة، شهرٌ هو عندَ اللهِ أفضلُ الشهور، وأيّامُه أفضلُ الأيّام، ولياليه أفضلُ الليالي، وساعاتُه أفضلُ الساعات..