عربي
Saturday 23rd of November 2024
0
نفر 0

لا يحبني الا مؤمن ولا يبغضني الا منافق

لا يحبني الا مؤمن ولا يبغضني الا منافق

الصورة الأولى : عن أمير المؤمنين (عليه السلام) انه قال :

والذي فلَقَ الحبة وبرأ النَسمة اِنه لعهَد النبي الأميّ الي : انه لا يُحبني الا مؤمنٌ ولا يُبغضني الا مُنافق(1)
الصورة الثانية : عن أمير المؤمنين (عليه السلام) :
لعهد النبي (صلى الله عليه وآله) اِلي : لا يُحبك الا مؤمنٌ ، ولا يُبغضك الا منافق(2).

 
ـ الصورة الثالثة :
قال أمير المؤمنين (عليه السلام) :

لو ضَربتُ خيشوم المؤمن بسيفي هذا على ان يُبغضني ما أبغضني ، ولو صببت الدنيا بجماتها على المنافقين على ان يحبني ما أحبني ، وذلك انه قضي فانقضى على لسان النبي الأمي (صلى الله عليه وآله) انه قال : لا يُبغضك مؤمن ، ولا يُحبك منافق(3).
الصورة الرابعة :
في خطبة لأمير المؤمنين (عليه السلام) : قضاءٌ قضاه الله عَزوجَلّ على لسان نبيّكم النبي الأمي ان لا يُحبني الا مؤمن ، ولا يبغضني الا منافق(4).

 
(صورة أخرى) :

عن حبة العرني ، عن علي اِنه قال : اِن الله عَزوجَلّ أخذ ميثاق كل مؤمن على حُبّي ، وميثاق كل منافق على بغضي ، فلو ضربت وجه المؤمن بالسيف ما أبغضني ، ولو صببت الدنيا على المنافق ما أحَبني(5).
الصورة الخامسة :
عن علي بن أبي طالب (عليه السلام) قال :
قال لي رسول الله (صلى الله عليه وآله) : لا يحبك الا مؤمن تقي ، ولا يبغضك الا فاجرٌ رديء(6).
الصورة السادسة : عن جابر بن عبدالله قال :
سمعت عليّاً (عليه السلام) يقول : صَلّيتُ مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) ثلاث سنين قبل أن يصلي معه أحَدٌ من الناس ، وسمعته يقول : اِنما عهد الي رسول الله (صلى الله عليه وآله) انه قال :
لا يُحبني كافر ولا يبغضني مؤمن ، والله ما كَذِبْتُ ولا كُذِبْتُ ولا ضَلَلْتُ ولا ضُلَّ بي(7).
(ب) حديث أم سلمة
الصورة الأولى : عن ام سلمة قالت : كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول : لا يحب عليّاً منافق ، ولا يبغضه مؤمن(8).
الصورة الثانية : عن أم سلمة قالت :
اِن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال لعلي : لا يبغضك مؤمن ، ولا يُحبّك منافق(9).

 
(ج) حديث عبدالله بن حنطب

الصورة الأولى : روى العلامة ابن أبي الحديد المعتزلي في شرح نهج البلاغة من طريق أحمد في الفضائل :
انه خطب رسول الله (صلى الله عليه وآله) الناس يوم الجمعة فقال : أيّها الناس قَدِّموا قريشاً ولا تقَدَّمُوها ، وتَعلَّموا منها ولا تُعَلِّموها ، قوة رجل من قريش تعدل قوة رجلين من غيرهم ، وأمانة رجل من قريش تعدل أمانة رجلين من غيرهم . أيها الناس أوصيكم بحب ذي قرباها أخي وابن عمي علي بن أبي طالب (عليه السلام) ، لا يُحبّه اِلا مؤمن ، ولا يبغضه اِلا منافق ، مَن أحَبّه فقد أحبني ، ومَن أبغضه فقد أبغَضَني ، ومَن أبغضني عَذّبه الله بالنار(10).

 
الصورة الثانية :

روى العلامة سبط ابن الجوزي في تذكرة الخواص قال(11): روى أحمد في الفضائل عن المطلب بن عبدالله بن حنطب ، عن أبيه ، قال :
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) في خطبته : أوصيكم بحبّ ذي قربيها أخي وابن عمي علي بن أبي طالب ، فاِنه لا يحبه الا مؤمن ولا يبغضه الا منافق .
(وفي ط نينوى) : أوصيكم بحب ذي قرنيها(12).

 
(د) حديث ابن عباس

الصورة الأولى : روى العلامة الشيخ حسن العدوي الحمزاوي في مشارق الأنوار قال(13) : روي عن عبدالله بن عباس : قال النبي (صلى الله عليه وآله) :
حب علي ايمان وبُغضُه كفر
ـ الصورة الثانية : عن ابن عباس قال : نظر رسول الله (صلى الله عليه وآله) الى علي فقال : لا يُحبك الا مؤمن ولا يُبغضك الا منافق(14).

 
(هـ) حديث أبي ذر

روى العلامة الشيباني في المختار في مَناقب الأخيار قال أبو ذر : سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول لعلي(15):
اِن الله أخذ ميثاق المؤمنين على حُبِّك ، وأخذ ميثاق المنافقين على بُغضك ، ولو ضَربتُ خيشوم المؤمن ما أبغضك ، ولو نثرت الدينار على المنافق ما أحَبك ، يا علي لا يُحبك الا مؤمن ولا يبغَضُك اِلا منافق .
(و) حديث عمران بن الحصين
روى الحافظ نور الدين الهيثمي في مجمع الزوائد قال(16):
وعن عمران بن الحصين ان رسول لله (صلى الله عليه وآله) قال لعلي : لا يحبك اِلا مؤمن ولا يبغضك الا منافق . رواه الطبراني في الأوسط(17).
وروى العلامة الطحاوي في مشكل الآثار حديثاً مسنداً ينتهي الى عمران بن حصين وفيه قول النبي (صلى الله عليه وآله) في حق علي (عليه السلام) : لا يبغضه اِلا منافق(18).
ورواه المستنبط ولفظه(19):
في المجالس للشيخ المفيد وأمالي ابن الشيخ باسنادهما عن عمران بن حصين قال : كنتُ أنا وعمر بن الخطاب جالسين عند النبي (صلى الله عليه وآله) وعلي جالس بجنبه اِذ قرأ رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (أمّنْ يُجيبُ المُضطَر اذا دعَاهُ ويكشُف السوء ويَجعلكم خلفاء الأرض اْاِله مع الله قليلا ما تذكرون) ، قال : فانتفض علي (عليه السلام)انتفاض العصفور فقال النبي (صلى الله عليه وآله) : ما شَأنك في الأمر تجزع ؟ فقال : ومالي لا أجزع والله يقول انه يجعلنا خلفاء الأرض ، فقال له النبي (صلى الله عليه وآله) : لا تجزع ، والله لا يُحبك الا مؤمن ولا يُبغضك الا منافق(20) .
(15) روى العلامة الطبري رحمه الله باسناده عن يعلى ابن مرة قال : سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول :
يا علي أنت خير الناس بعدي وأنت أوّل الناس تصدراً ، مَن أطاعَكَ فقد أطاعني ومن أطاعني فقد أطاع الله ، ومَن عصاك فقد عصاني ومَن عصَاني فقد عَصَى الله ، ومن أحبَّكَ فقد أحبّني ومَن أحَبني فقد أحَب الله ، ومن أبغضك فقد أبغضني ومن أبغضني فقد أبغض الله .
يا علي لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق أو كافر(21).
(16) وروى الطبري رحمه الله باسناده عن عبدالرحمن بن كثير ، عن أبيه ، عن الصادق جعفر بن محمد عن أبيه عن آبائه (عليهم السلام) قال :

 
قال رسول الله (عليه السلام) ذات يوم لأصحابه :

معَاشر أصْحابي ، ان الله تعالى جعل عليّاً عَلَماً بين الأيمان والنفاق ، فمَن أحَبّه كان مؤمناً ومَن أبغضه كان منافقاً ان الله جَلّ جلاله جعَلَ عليّاً وصيّي ومنار الهدى ، فهو موضع سري وعيبة علمي وخليفتي في أهلي الى الله أشكو ظالميه من أمتي(22).
(17) روى العلامة الخزاز القمي الرازي في كفاية الأثر باسناده عن اسحاق بن عمار ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي ، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي ، عن أخيه الحسن بن علي (عليهم السلام)قال :
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : الأئمة بعدي عدد نقباء بني اسرائيل وحواري عيسى ، مَن أحَبهم فهو مؤمن ومن أبغضهم فهو منافق ، هم حجج الله في خلقه وأعلامه في بريّته(23).
روى المفيد رحمه الله باسناده عن أبي الدنيا المعمر المغربي عن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال :
عهد اِلي مولانا رسول الله (صلى الله عليه وآله) : انه لا يحبني الا مؤمن ، ولا يبغضني الا منافق زنديق(24).
وبالأسناد عن زر بن حبيش قال : سمعت عليّاً (عليه السلام) يقول :
والذي فَلَق الحبة وبرأ النسمة انه لعهد الي النبي (صلى الله عليه وآله) : انه لا يُحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق(25).

 
وروي عن أمير المؤمنين (عليه السلام) انه قال :

لو ضَربتُ خيشوم المؤمن بسيفي هذا على ان يبغضني ما أبَغَضني ، ولو صببت الدنيا بجماتها على المنافق على ان يُحبني ما أحَبني ، وذلك انه قَضى فانقَضى على لسان النبي الأمي (صلى الله عليه وآله) انه قال : لا يُبغضك مؤمن ولا يُحبك منافق(26).
وروى القناد عن أبي مريم الأنصاري ، عن علي (عليه السلام) قال :
لا يحبني كافر ولا ولد زنا(27).
عن حبة العرني عن علي (عليه السلام) قال : ان الله أخذ ميثاق كل مؤمن على حُبّي ، وأخذ ميثاق كل منافق على بغضي ، فلو ضربت وجه المؤمن بالسيف ما أبغضني ، ولو صبَبت الدنيا على المنافق ما أحبني(28).
(18) روى العلامة أبو جعفر الطبري في بشارة المصطفى باسناده عن عمران بن حصين : ان النبي (صلى الله عليه وآله) قال لفاطمة (عليهما السلام) :
أما تَرضين ان تكوني سيّدة نساء العالمين قالت : فأين مريم بنت عمران ؟ قال لها : أي بنية تلك سيّدة نساء عالمها وأنتِ سيّدة نساء العالمين ، والذي بعثني بالحقِ لقد زوجتكِ سيّداً في الدنيا ، وسيّداً فى الآخرة ، لا يُحبُّه الا مؤمن ولا يبغضه الا منافق(29).
______________________
(1) الشعراني في الطقبات الكبرى (ج1 ص17 ط القاهرة) ، الترمذي في صحيحه : 13 ص177 ، أخرجه مسلم في صحيحه كما في (ج1 ص60) الكفاية ، الترمذي في جامعه 2 ص299 من غير قَسَم وقال : حَسنٌ صحيح ، أحمد في مسنده : 1 ص84 ، ابن ماجة في سننه 1 ص 55 ، النسائي في سننه : 8 ص117 وفي خصايصه : 27 ، أبو حاتم في مسنده ، الخطيب في تاريخه : 2 ص255 ، والبغوي في المصابيح ، 2 ص199 ، محب الدين الطبري في رياضه : 2 ص214 ، ابن عبد البر في الأستيعاب : 3 ص37 ، ابن الأثير في جامع الأصول كما في تلخيصه تيسير الوصول : 3 ص272 عن مسلم والترمذي والنسائي ، سبط ان الجوزي في تذكرته : 17 ، ابن طلحة في مطالب السؤل : 17 ، ابن كثير في تاريخه : 7 ص354 عن الحافظ عبد الرزاق وأحمد ومسلم وعن سبعة أخرى وقال : هذا هو الصحيح ، شيخ الأسلام الحموي في فرائد السمطين في الباب 22 بطرق أربعة (ج1 ص130 ح92 و93 و95 ط بيروت) ، الجزري في أسنى المطالب : 7 وصَححه ، ابن الصباغ المالكي في الفصول المهمة 124 ، ابن حجر الهيثمي في الصواعق المحرقة : 73 ، ابن حجر العسقلاني في فتح الباري : 7 ص57 ، السيوطي في جمع الجوَامع كما في ترتيبه : 6 ص394 عن الحميدي ، وابن أبي شيبة ، وأحمد ، والعدني والترمذي ، والنسائي ، وابن ماجة ، وابن حبان في صحيحه ، وأبي نعيم في الحلية ، وابن أبي عاصم في سننه ، القرماني في تاريخه هامش الكامل : 1 ص216 : ، الشنقيطي في الكفاية 35 وصححه . الحافظ الرازي في علل الحديث2 ص400 ، الحاكم النيسابوري في معرفة علوم الحديث ص180 ، والعجلي في كشف الخفاء : 2 ص382 عن مسلم والترمذي والنسائي وابن ماجة ، وقد صدّقه بدر الدين بن جماعة حين قال ابن حيان أبو حيان الأندلسي : قد روى علي قال : عهد اِلي النبي .. الخ ، هَل صَدَق في هذه الرواية ؟! فقال له ابن جماعة : نعم ، فقال : فالذين قاتلوه وسَلُّوا السيوف في وجهه كانوا يحبونه أو يبغضونه ؟! (الدرر الكامنة : 4 ص208) .
ـ ورواه الفقيه ابن المغازلي الواسطي في المناقب (ح227 ص192) باسناده عن الأشح قال : سمعت عليّاً (عليه السلام) يقول : انه لعهد النبي الأمي (صلى الله عليه وآله) انه لا يُحبني الا مؤمن ولا يُبغضني الا منافق .
ـ ورواه الطبري في بشارة المصطفى (1 / 152) باسناده من طريق العامة عن اسماعيل بن رجاء عن أبيه قال : سمعت عليّاً (عليه السلام) يقول :
والذي فلق الحبة وبرأ النسمة انه لا يُحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق ، ولو ضربت أنف المؤمنين بسيفي هذا ما أبغضوني أبداً ، لو أعطيت المنافقين هكذا وهكذا ما أحبَّوني أبداً .
ـ وروى الطبري أيضاً (المصدر السابق ص108) باسناده عن سويد بن غفلة قال : سمعت عليّاً (عليه السلام) يقول :
والله لو صبَبْت الدنيا على المنافق صَبّاً ما أحبَّني ، ولو ضَربتُ بسيفي هذا خيشوم المؤمن لأحَبني وذلك أني سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول : يا علي لا يُحبّك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق .
ـ الغدير : 1 / 183 .
(2) أخرجه أحمد في مسنده : (ص95 و138) ، والخطيب في تأريخه : 14 ص426 ، والنسائي في سننه : 8 ص117 وفي خصايصه : 27 ، أبو نعيم في الحلية 4 ص185 بعدة طرق وفي احدى طرقه : والذي فَلَق الحبة وبرأ النسَمة ، وتردّى بالعظمة انه لعهد النبي الأمي (صلى الله عليه وآله) اِلي .. الخ ، وقال : هذا حديثٌ صحيحٌ متفق عليه ، ابن عبد البر في الأستيعاب : 3 ص37 وقال : روته طائفة من الصحابة ، ابن أبي الحديد في شرحه : 2 ص284 وقال : هذا الخبر مرويٌّ في الصحاح .
وقال ايضاً في ج1 ص364 : قد اتفقت الأخبار الصحيحة التي لا رَيَب فيها عند المحدِّثين على ان النبي (صلى الله عليه وآله)قال له : لا يبغضك الا منافق ، ولا يُحبك الا مؤمن .
شيخ الأسلام الحموي في الباب 22 من فرائد السمطين ، الهيثمي في مجمع الزوائد : 9 ص133 ، السيوطي في جامعه الكبير كما في ترتيبه : 6 ص152 ، 408 من عدة طرق ، ابن حجر في الاصابة 2 ص509 ، ووراه ابن المغازلي في مناقبه (ح225 ـ 226 ص190) ولفظه : والذي فلق الحبة وبَرَأ النَسمة ان في عهد النبي الأمي (صلى الله عليه وآله) الي انه لا يُحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا مُنافق .
(3) تجدها في نهج البلاغة: ج1 ص179 ونصها:
روى الأعمش عن الحكم بن عتيبة عن قيس بن أبي حازم ، قال : سمعت عليّاً(عليه السلام) على منبر الكوفة وهو يقول: يا أبناء المهاجرين انفروا الى ائمة الكفر وبقية الأحزاب وأولياء الشيطان ، انفروا الى مَن يقاتل على دم حمال الخطايا (عثمان) فوالله الذي فلق الحبة وبرىء النسمة انه ليحمل خطاياهم الى يوم القيامة لا ينقص من أوزارهم شيئاً ـ الى ان قال ـ والله لو ضربتم : فذكر الحديث السابق .
وقال ابن أبي الحديد في شرحه : 4 ص264: مراده(عليه السلام) من هذا الكلام اذكار الناس ما قاله فيه رسول الله(صلى الله عليه وآله).
(4) أخرجه الحافظ ابن فارس ، وحكاه عنه الحافظ محب الدين الطبري في الرياض النضرة (ج2 ص214) ، وذكره الزرندي في نظم درر السمطين وفي آخره : وقد خاب من افترى .
(صدر الحديث)
عن أبي الطفيل قال : سمعت عليّاً(عليه السلام) وهو يقول : لو ضربت خياشيم المؤمن بالسيف ما أبغضني ، ولو نثرت على المنافق ذهباً وفضة ما أحَبني ، اِن الله أخذ ميثاق المؤمنين بحبي وميثاق المنافقين ببغضي ، فلا يبغضني مؤمن ولا يُحبّني منافق أبداً.
(5) شرح نهج البلاغة : ج1 ص364 .
(6) رواه الخطيب في المناقب (ص228 ط تبريز) وفي اربعين الهروي (ح24 ص54) . وفي احقاق الحق : ج7 ص201 .
(7) رواه ابن المغازلي في المناقب (ص191 ط طهران) .
(8) الترمذي في جامعه : 2 ص213 ، وصححه ابن أبي شيبة . الطبراني . البيهقي في المحاسن والمساوي 1 ص29 ، محب الدين في رياضه : 2 ص214 ، سبط ابن الجوزي في تذكرة الخواص 15 . ابن طلحة في مطالب السئول 17 . الجزري في أسنى المطالب : 7 . السيوطي في الجامع الكبير كما في ترتيبه 6 ص152 ، 158 . المتقي في كنز العمال 12 ص219 ، 220 . العيني في المناقب : 61 ، 43 . الحافظ ابن عساكر في ترجمة الأمام علي من تاريخ دمشق : 2 ص208 . الشيباني في المختار من مناقب الأخيار : 3 . المولوي محمد القرشي في تفريح الأحباب : ص310 . الشيخ عبدالحق في أشعة اللمعات في شرح المشكاة ، ج4 ص678 . علي القاري في مرقاة المفاتيح في شرح مشكاة المصابيح : ج11 ص337 .
الخطيب التبريزي في مشكاة المصابيح : 564 . أحمد زيني دحلان في الفتح المبين : 158 . محمد سليمان في جمع الفوائد : 212 . المولى اللكنهوتي في مرآة المؤمنين (ص29) . منصور ناصف في التاج المرصع ج3 : 297 . والمصادر من احقاق الحق : ج17 ص210 . البيهقي في المحاسن والمساوي : ص41 .
(9) الأمام أحمد بن حنبل في المناقب ورواه في المسند (ج6 ص292 ط الميمنية بمصر) . محب الدين في الرياض 2 ص214 . ابن كثير في تاريخه : 7 ص354 . الخرگوشي النيسابوري في شرف النبي . الحافظ العبدري الأندلسي في الجمع بين الصحاح . سبط ابن الجوزي في التذكرة : 32 . ابن كثير الدمشقي في البداية والنهاية : 7 ص354 . ابن حجر العسقلاني في فتح الباري 7 ص57 ، العسقلاني في تهذيب التهذيب :ج8 ص456 . المناوي في الكواكب الدرية 1 ص39 . المناوي في كنوز الحقائق 192 . الخطيب التبريزي في مشكاة المصابيح 564 . القندوزي في ينابيع المودة : ص47 ، 182 . النبهاني في الفتح الكبير : 3 ص355 . البرزنجي في مقاصد الطالب 11 . السيد علوي في القول الفصل 1 ص63 . الأمرتسري في أرجح المطالب 512 .
(10) ورواه أيضاً الحافظ ابن عساكر في ترجمة الأمام علي من تاريخ دمشق (ج2 ص207 ط بيروت) . وراوه مختصراً باكثير الحضرمي في وسيلة المآل (ص132 ـ الأحقاق 17 : ص214) ولفظه : روي من طريق أحمد في المناقب عن عبدالمطلب بن عبدالله بن حنطب قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : يا أيّها الناس أوصيكم بحب أخي وابن عمي علي بن أبي طالب ، فاِنه لا يحبه اِلا مؤمن ولا يبغضه اِلا منافق . ورواه الحافظ السيوطي في ذيل اللئالي (ص62 ط لكنهو) باسناده عن أنس بن مالك بعين ما تقدم .
(11) تذكرة الخواص : ص32 وط 28 .
(12) شرح نهج البلاغة (ج2 ص451) محب الدين الطبري في ذخائر العقبى : 91 . وفي الرياض النضرة : 2 ص214 . والقندوزي في ينابيع المودة : ص213 و 274 . والأمرتسري في أرجح المطالب : 41 و 513 و 428 . والحضرمي في وسيلة المآل : 132 . والعيني الحيدر آبادي في المناقب : 44 . والواسطي في الادراك : 46 . ومحمد الصديقي في الفتوحات الربانية : 56 . وأبو الفرج الجوزي في التبصرة : 1 ص442 .
(13) مشارق الانوار : ص122 ط مصر . عن الاحقاق ج7 : ص209 ح4 .
(14) أخرجه الحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد (9 ص133) . وهذا الحديث مما أحتج به أمير المؤمنين (عليه السلام)يوم الشورى فقال : أنشدكم بالله هل فيكم أحَدٌ قال له (صلى الله عليه وآله) : لا يُحبّك اِلا مؤمن ولا يبغضك الا منافق ، غيري ؟ قالوا : اللهم لا . راجع حديث المناشدة ومصادره المتكثرة في الغدير (ج1 ص159 ـ 163) .
(15) المختار في مَناقب الاخيار : ص4 نسخة المكتبة الظاهرية بدمشق .
(16) مجمع الزوائد : ج9 ص133 ط مكتبة القدسي بالقاهرة .
(17) احقاق الحق : ج7 ص209 .
(18) مشكل الآثار : ج1 ص48 ط حيدر آباد .
(19) القطرة : ج1 ح1 ص325 .
(20) ورواه أبو جعفر الطبري في بشارة المصطفى (ص10 ط الحيدرية) بعين ما تقدم عن المفيد .
(21) بشارة المصطفى : 2 / 274 .
(22) بشارة المصطفى : 3 / 33 .
(23) كفاية الاثر : ص166 ط بيدار .
(24) البحار : ج34 ص362 ح1196 . ورواه الشيخ الطوسي في الحديث (2) من الجزء العاشر من أماليه (ص264) .
(25) البحار : ج34 ص331 ـ 358 . ورواه في كتاب الغارات (الحديث 193 ، 194 ص520 ط1) .
(26) البحار : ج34 ح1168 / ص344 .
(27) المصدر السابق : ج34 336 .
(28) البحار : ج34 ص 359 .

0
0% (نفر 0)
 
نظر شما در مورد این مطلب ؟
 
امتیاز شما به این مطلب ؟
اشتراک گذاری در شبکه های اجتماعی:

آخر المقالات

موقف القرآن من مسألة : (الحتمية) و (استقلال ...
مرجعية المسلمين بعد النبي صلی الله عليه وآله وسلم
مقدمة عامة في نبوة النبي محمد
الوضع النفسي لدي المراهق
هل أن الإمامة أصل قرآني (2)
طبیعة التدخّل الإلهی
استثنا ما ورد فيه دليل عام
سياحة في الغرب أو مسير الأرواح بعد الموت 1
نعم لقد تشيعت... وهذا هو السبب
نظرية عدالة الصحابة (5)

 
user comment