از عقايد فرقه ساختگي و گمراه وهابيت، کافر و مرتد دانستن همه مسلمانان اعم از شيعه و سني است.
ابن تيميه در مورد تقليد از مذاهب اربعه ميگويد:
فَمَنْ قَالَ: أَنَا شَافِعِيُّ الشَّرْعِ أَشْعَرِيُّ الِاعْتِقَادِ قُلْنَا لَهُ: هَذَا مِنْ الْأَضْدَادِ لَا بَلْ مِنْ الِارْتِدَادِ.
مجموعه الفتاوي ابن تيميه ج4ص 177 المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني (المتوفى: 728هـ)، المحقق: عبد الرحمن بن محمد بن قاسم، الناشر: مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، المدينة النبوية، المملكة العربية السعودية، عام النشر: 1416هـ/1995م. منهج علماء الحديث والسنة في أصول الدين ج1 ص169 المؤلف: د مصطفى محمد حلمي، الناشر: دار الكتب العلمية - بيروت، الطبعة: الأولى - 1426 هـ، عدد الأجزاء: 1. موسوعة مواقف السلف في العقيدة والمنهج والتربية ج7 ص87 المؤلف: أبو سهل محمد بن عبد الرحمن المغراوي، الناشر: المكتبة الإسلامية للنشر والتوزيع، القاهرة - مصر، النبلاء للكتاب، مراكش - المغرب، الطبعة: الأولى، عدد الأجزاء: 10. منازل الأئمة الأربعة أبي حنيفة ومالك والشافعي وأحمد ج1 ص37 المؤلف: أبو زكريا يحيى بن إبراهيم بن أحمد بن محمد أبو بكر بن أبي طاهر الأزدي السلماسي (المتوفى: 550هـ)، المحقق: محمود بن عبد الرحمن قدح، الناشر: مكتبة الملك فهد الوطنية، الطبعة: الأولى، 1422هـ/2002م، عدد الأجزاء: 1.
هرکس بگويد: من در فقه، شافعي هستم و از نظر کلامي، اشعري هستم، اينها ممکن نيست و ضد هم هستند، بلکه هرکس چنين اعتقادي داشته باشد، مرتد هست!!
ابن تيميه در مورد تقليد از مذاهب اربعه ميگويد:
فَمَنْ قَالَ: أَنَا شَافِعِيُّ الشَّرْعِ أَشْعَرِيُّ الِاعْتِقَادِ قُلْنَا لَهُ: هَذَا مِنْ الْأَضْدَادِ لَا بَلْ مِنْ الِارْتِدَادِ.
مجموعه الفتاوي ابن تيميه ج4ص 177 المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني (المتوفى: 728هـ)، المحقق: عبد الرحمن بن محمد بن قاسم، الناشر: مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، المدينة النبوية، المملكة العربية السعودية، عام النشر: 1416هـ/1995م. منهج علماء الحديث والسنة في أصول الدين ج1 ص169 المؤلف: د مصطفى محمد حلمي، الناشر: دار الكتب العلمية - بيروت، الطبعة: الأولى - 1426 هـ، عدد الأجزاء: 1. موسوعة مواقف السلف في العقيدة والمنهج والتربية ج7 ص87 المؤلف: أبو سهل محمد بن عبد الرحمن المغراوي، الناشر: المكتبة الإسلامية للنشر والتوزيع، القاهرة - مصر، النبلاء للكتاب، مراكش - المغرب، الطبعة: الأولى، عدد الأجزاء: 10. منازل الأئمة الأربعة أبي حنيفة ومالك والشافعي وأحمد ج1 ص37 المؤلف: أبو زكريا يحيى بن إبراهيم بن أحمد بن محمد أبو بكر بن أبي طاهر الأزدي السلماسي (المتوفى: 550هـ)، المحقق: محمود بن عبد الرحمن قدح، الناشر: مكتبة الملك فهد الوطنية، الطبعة: الأولى، 1422هـ/2002م، عدد الأجزاء: 1.
هرکس بگويد: من در فقه، شافعي هستم و از نظر کلامي، اشعري هستم، اينها ممکن نيست و ضد هم هستند، بلکه هرکس چنين اعتقادي داشته باشد، مرتد هست!!
الان تمام شافعيها طبق نظر ابن تيميه، مرتد هستند، چون همه شافعيها از نظر فقهي شافعي هستند و از نظر کلامي، يا اشعري هستند يا ماتريدي هستند يا اهل حديث يا... هستند. يا مثلا خيلي از اهل سنت، حنبلي هستند و از نظر اعتقادي اهل حديث هستند و يا حنفي هستند و از نظر اعتقادي ماتريدي هستند. الان همه اينها طبق نظر ابن تيميه مرتد هستند.
و همچنین آقاي محمد صديق قنوجي بخاري در کتاب الدين الخالص، کلا يک باب آورده و ميگويد: تقليد از مذاهب شرک است!
تقليد المذاهب من الشرک
«تأمل في مقلدة المذاهب کيف أقروا على أنفسهم بتقليد الأموات من العلماء والأولياء و اعترفوا بأن فهم الکتاب و السنة کان خاصاً بهم و استدلوا لإشراکهم في الصلحاء بعبارات القوم و مکاشفات الشيوخ في النوم، و رجحوا کلام الامّة و الائمة علي کلام الله تعالي و رسوله علي بصيرة منهم و علي علم.فما ندري ما عذرهم عن ذلک غدا يوم الحساب و الکتاب؟ و ما ينجيهم من ذلک العذاب و العقاب. وقد ذکر تعالي عن الکفار...
(الدين الخالص ج1ص140)
تامل کن و بيانديش به تقليد کنندگان از مذاهب (چهارگانه) که چگونه بر تقليد مردگان پافشاري ميکنند و اعتراف ميکنند که فهم قرآن و سنت پيامبر مختص به آنان است و براي شرک خود به عبارات ديگران و خوابهاي بزرگان استناد ميکنند و کلام مردم و ائمه (چهارگانه اهل سنت) را به کلام خداوند ترجيح ميدهند هر چند بر اين موضوع بيخوبي آگاه هستند. نميدانيم که چه عذري در پيشگاه خداوند در روز حساب و کتاب خواهند آورد و چه چيزي باعث نجات آنان از عذاب خداوند خواهد شد!!!
و همچنین آقاي محمد صديق قنوجي بخاري در کتاب الدين الخالص، کلا يک باب آورده و ميگويد: تقليد از مذاهب شرک است!
تقليد المذاهب من الشرک
«تأمل في مقلدة المذاهب کيف أقروا على أنفسهم بتقليد الأموات من العلماء والأولياء و اعترفوا بأن فهم الکتاب و السنة کان خاصاً بهم و استدلوا لإشراکهم في الصلحاء بعبارات القوم و مکاشفات الشيوخ في النوم، و رجحوا کلام الامّة و الائمة علي کلام الله تعالي و رسوله علي بصيرة منهم و علي علم.فما ندري ما عذرهم عن ذلک غدا يوم الحساب و الکتاب؟ و ما ينجيهم من ذلک العذاب و العقاب. وقد ذکر تعالي عن الکفار...
(الدين الخالص ج1ص140)
تامل کن و بيانديش به تقليد کنندگان از مذاهب (چهارگانه) که چگونه بر تقليد مردگان پافشاري ميکنند و اعتراف ميکنند که فهم قرآن و سنت پيامبر مختص به آنان است و براي شرک خود به عبارات ديگران و خوابهاي بزرگان استناد ميکنند و کلام مردم و ائمه (چهارگانه اهل سنت) را به کلام خداوند ترجيح ميدهند هر چند بر اين موضوع بيخوبي آگاه هستند. نميدانيم که چه عذري در پيشگاه خداوند در روز حساب و کتاب خواهند آورد و چه چيزي باعث نجات آنان از عذاب خداوند خواهد شد!!!
منبع : سنت