طهران / 18 تشرين الاول / اکتوبر / ارنا - قال عضو لجنة الامن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الاسلامي النائب حسين ابراهيمي اليوم الاحد ان الهدف الاهم للاعداء يتمثل في زعزعة الامن من خلال القيام بالعمليات الارهابية في محافظة سيستان وبلوشستان / جنوب شرق / .
|
وادان النائب عن اهالي بيرجند / شرق / في تصريحات ادلى بها لمراسل "ارنا" العملية الارهابية التي قام بها عملاء الاستکبار العالمي في اغتيال عدد من قادة الحرس الثوري ورؤساء قبائل ومواطنين ابرياء في محافظة سيستان وبلوشستان .
واعتبر ان ارتکاب الاعداء لهذه الجرائم الارهابية هو بسبب التقدم الذي حققته الجمهورية الاسلامية الايرانية خلال الاعوام الاخيرة حيث کان امرا لا يطاق بالنسبة لهم .
ولفت الى ان استقرار الامن يشکل فرصة لتقدم البلاد وقال: ان الاعداء ومن خلال زعزعة الامن والقيام بالعمليات الارهابية يحاولون حرف اهتمام الراي العام لدى الشعب واضعاف عزيمة مسؤولي البلاد بواسطة هذه الاعمال الارهابية .
واردف، ان مؤامرات الاستکبار العالمي ضد الجمهورية الاسلامية لن تنتهي وان المؤامرات التي تحيکها اميرکا بهدف زعزعة الامن في مختلف البلدان مثل باکستان واليمن ولبنان وفلسطين والعراق ناجمة عن شعور قادة الاستکبار العالمي بالانزعاج .
واوضح ابراهيمي، انه بفضل نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية فان العالم الاسلامي في طريقه صوب اليقظة والصحوة ولن يقع تحت هيمنة الاستکبار العالمي مرة اخرى کما حصل سابقا .
وتابع عضو المجلس المرکزي لرابطة علماء الدين المناضلين: اننا اکتسبنا تجارب کثيرة في التصدي لعمليات زعزعة الامن التي قام بها الاستکبار العالمي بمختلف مناطق البلاد واطفأنا نيران الفتنة بفضل الله تعالى .
واردف، انه من خلال الحکمة والتخطيط واتباع توجيهات سماحة قائد الثورة الاسلامية وتحلي المواطنين باليقظة استطعنا الوقوف امام کافة مؤامرات ومخططات الاعداء وسنواصل طريق التقدم والرقي بسرعة .
واعتبر دماء الشهداء بانها بمثابة الضمانة لحرکة الجمهورية الاسلامية الايرانية "وان بقاء نظامنا تحقق بفضل دماء الشهداء واهدافهم السامية لذلک فاننا نستمر في هذا الطريق " .
ولفت الى ان اثارة الفرقة بين المسؤولين والشيعة والسنة هي من الاهداف الاخرى لعناصر الاستکبار في قتل واغتيال الشخصيات المهمة في الثورة الاسلامية وحرب السنوات الثماني "التي شنها نظام صدام حسين ضد الثورة الاسلامية " .
انتهى ** 2343 ** 2342
واعتبر ان ارتکاب الاعداء لهذه الجرائم الارهابية هو بسبب التقدم الذي حققته الجمهورية الاسلامية الايرانية خلال الاعوام الاخيرة حيث کان امرا لا يطاق بالنسبة لهم .
ولفت الى ان استقرار الامن يشکل فرصة لتقدم البلاد وقال: ان الاعداء ومن خلال زعزعة الامن والقيام بالعمليات الارهابية يحاولون حرف اهتمام الراي العام لدى الشعب واضعاف عزيمة مسؤولي البلاد بواسطة هذه الاعمال الارهابية .
واردف، ان مؤامرات الاستکبار العالمي ضد الجمهورية الاسلامية لن تنتهي وان المؤامرات التي تحيکها اميرکا بهدف زعزعة الامن في مختلف البلدان مثل باکستان واليمن ولبنان وفلسطين والعراق ناجمة عن شعور قادة الاستکبار العالمي بالانزعاج .
واوضح ابراهيمي، انه بفضل نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية فان العالم الاسلامي في طريقه صوب اليقظة والصحوة ولن يقع تحت هيمنة الاستکبار العالمي مرة اخرى کما حصل سابقا .
وتابع عضو المجلس المرکزي لرابطة علماء الدين المناضلين: اننا اکتسبنا تجارب کثيرة في التصدي لعمليات زعزعة الامن التي قام بها الاستکبار العالمي بمختلف مناطق البلاد واطفأنا نيران الفتنة بفضل الله تعالى .
واردف، انه من خلال الحکمة والتخطيط واتباع توجيهات سماحة قائد الثورة الاسلامية وتحلي المواطنين باليقظة استطعنا الوقوف امام کافة مؤامرات ومخططات الاعداء وسنواصل طريق التقدم والرقي بسرعة .
واعتبر دماء الشهداء بانها بمثابة الضمانة لحرکة الجمهورية الاسلامية الايرانية "وان بقاء نظامنا تحقق بفضل دماء الشهداء واهدافهم السامية لذلک فاننا نستمر في هذا الطريق " .
ولفت الى ان اثارة الفرقة بين المسؤولين والشيعة والسنة هي من الاهداف الاخرى لعناصر الاستکبار في قتل واغتيال الشخصيات المهمة في الثورة الاسلامية وحرب السنوات الثماني "التي شنها نظام صدام حسين ضد الثورة الاسلامية " .
انتهى ** 2343 ** 2342
نهايه الخبر / وكاله الجمهوريه الاسلاميه للانباء ( ارنا ) / كود الخبر 739179