وبدءاً فليعلم القارئ أنّ من هؤلاء من يأتي ذكره مكرراً في الفصل الثاني أيضاً, وربما في الفصل الثالث أيضاً؛ لأنّه يدخل في عنواني الفصلين فتنبه.
1 _ محمد بن إسحاق (ت 151هـ) في كتاب السير والمغازي(*1), وذكر حديث الاكتناء بأبي حرب وفيه ذكر المحسن، وقد مرّ في الباب الأول.
2_ محمد بن سعد(ت231هـ) في الطبقات،وقد مرّ ذكر حديثه في الباب الأول من هذه الرسالة (صحة السلب عن حديث اكتناء الإمام بأبي حرب) برقم(2) في سلّم المصادر فراجع.
3 _ أحمد بن حنبل (ت 241 هـ ) في المسند, وقد مرّ حديثه في الباب الأوّل كسابقه، فراجع رقم(3).
4 _ محمد بن إسماعيل البخاري (ت 256 هـ ) في الأدب المفرد, ومرّ حديثه في الباب الأول برقم (5) فراجع.
5 _ ابن قتيبة (ت 276هـ) في كتاب المعارف(*2) فقال: فولد علي الحسن والحسين ومحسناً, وسيأتي ذكره في الفصل الثاني وقوله: فهلك وهو صغير، كما سيأتي في الفصل الثالث حكاية قوله في كتاب المعارف: انّ المحسن فسد من زحم قنفذ، وسيأتي تحقيق وافٍ عن كتابيه (الإمامة والسياسة) و (المعارف) في الملاحق آخر الرسالة.
6 _ البلاذري (ت 279 هـ) ذكره في أنساب الأشراف, وقد مرّ حديثه في الباب الأول برقم (6) في سلّم المصادر, ويأتي ذكره في الفصل الثاني أيضاً.
7 _ ابن حبان البستي (ت354 هـ) ذكره في كتابه الثقات(*3), وفي السيرة النبوية, وأخبار الخلفاء(*4).
8 _ الطبراني (ت360 هـ) ذكره في المعجم الكبير, ومرّ حديثه في الباب الأول برقم(7) في سلم المصادر.
9 _ ابن خالويه اللغوي ( ت370 هـ ) حكى عنه ابن منظور في لسان العرب تفسيره للأسماء الثلاثة شبر وشبير ومشبر, كما سيأتي ذلك.
10 _ الدار قطني (ت385 هـ ) ذكره في كتابه الافراد, كما حكاه عنه السيوطي في الجامع الكبير, وتبعه المتقي الهندي في كنــز العمّال(*5).
11 _ الحاكم النيسابوري (ت 405 هـ) ذكره في المستدرك على الصحيحين, ومرّ حديثه في الباب الأول برقم (8) فراجع.
12 _ محمد بن سلامة القضاعي (ت 454 هـ) ذكره في الإنباء بأبناء الأنبياء(*6).
13 _ البيهقي (ت 458 هـ) ذكر حديثه في دلائل النبوّة(*7) وفي السنن الكبرى, وقد مرّ ذكره في الباب الأول برقم (9) فراجع.
14 _ الأمير ابن ما كولا (ت 475 هـ) ذكر في الإكمال(*8) فقال: وأما مشبّر _ بشين معجمة وباء معجمة بواحد وكسرها _ فهو أحد أولاد هارون 8.
حدث أبو إسحاق عن الحارث عن علي (عليه السلام) قال: لما ولد الحسن سميته حرباً, فجاء النبي (صلى الله عليه وآله) فقال: أروني ابني فماذا سميتموه؟ فقلت: سميته حرباً، فقال: بل هو حسن، وقال في الحسين مثل ذلك، وقال في محسن مثل ذلك, ثم قال: إنّي سميتهم بأسماء ولد هارون شبراّ وشبيراً ومشبراً.
15 _ الحافظ ابن منده (ت 512 هـ ) قال في كتابه المعرفة: وولدت _ يعني فاطمة _ لعلي الحسن, والحسين, والمحسن, وأم كلثوم الكبرى, وزينب الكبرى.
كما حكاه عنه الخوارزمي في مقتل الحسين(*9).
16 _ أخطب خوارزم (ت 568 هـ) ذكر في كتابه مقتل الحسين (عليه السلام)(*10)، ما تقدم نقله عن ابن مندة ولم يعقب عليه بشئ، فهو قد ارتضاه.
17 _ ابن عساكر (ت 571 هـ) ذكر في ترجمة الإمام الحسين(عليه السلام)(*11) ما تقدم نقله فراجع حديث الباب الأول برقم (10).
18 _ ابن الأثير (ت630 هـ ) في اُسد الغابة(*12), وقد مرّ حديثه في الباب الأول برقم(11) من سلم المصادر. ذكره أيضاً في تاريخ الكامل(*13)، وسيأتي ما عنده في الفصل الثاني.
19 _ حسام الدين محلي (ت652 هـ) في الحدائق الوردية(*14) قال: أولاد أمير المؤمنين(عليه السلام): الحسن والحسين صلوات الله عليهما والمحسّن درج صغيراً... أمهم فاطمة بنت رسول الله(صلى الله عليه وآله) .
20 _ النووي (ت 676هـ) في تهذيب الأسماء واللغات (*15), قال: ولعلي من الولد الحسن, والحسين, ومحسن, وأم كلثوم الكبرى, وزينب الكبرى, كلّهم من فاطمة. ولكنه أسقط ذكر المحسن حين ذكر أولاد فاطمة الزهراء (عليها السلام) في ترجمتها فراجع(*16).
21 _ ظهير الدين بن الكازروني (ت 697 هـ) في مختصر التاريخ(*17).
22 _ الذهبي (ت748 هـ) ذكره في كتابه المشتبه(*18) فقال: وبالتثقيل محسّن ابن علي بن أبي طالب, وذكره في سير أعلام النبلاء(*19).
23 _ الخطيب التبريزي (ت741 هـ) في كتاب الاكمال في أسماء الرجال(*20).
24 _ ابن منظور الافريقي (ت711 هـ) ذكره في لسان العرب(*21) فقال: قال ابن بري: لم يذكر الجوهري شبّراً وشبيراً في اسم الحسن والحسين (عليهما السلام) قال: ووجدت ابن خالويه قد ذكر شرحهما فقال: شبر وشبير ومشبّر هم أولاد هارون على نبينا وعليه الصلاة والسلام، معناه بالعربية حسن وحسين ومحسن، قال: وبها سمّى علي (عليه السلام) أولاده شبراً وشبيراً ومشبراً يعني حسناً وحسيناً ومحسناً رضوان الله عليهم أجمعين.
25 _ ابن كثير (ت774 هـ) ذكره في السيرة النبوية(*22) فقال في عد أولاد فاطمة (عليها السلام): ويقال: ومحسّناً، وقال في مكان آخر(*23): ويقال ومحسّن.
ولم تفارقه لهجة التمريض بالقيل في البداية والنهاية(*24) فقال: وأما فاطمة فتزوّجها ابن عمها علي بن أبي طالب في صفر سنة اثنتين, فولدت له الحسن والحسين ويقال: محسّن. ولولا أنه جزم بذكره في مكان آخر(*25) لم أذكره أصلاً، لكنه قال عند ذكر وفاة فاطمة (عليها السلام): فولدت له _ لعلي _ حسناً وحسيناً ومحسناً وأم كلثوم التي تزوج بها عمر بن الخطاب بعد ذلك.
26_ نور الدين الهيثمي (ت 807 هـ) ذكره في مجمع الزوائد, وقد مرّ حديثه في الباب الأول برقم (12) في سلّم المصادر.
27_ ابن الشحنة (ت 817 هـ) ذكره في تاريخه روضة المناظر(*26) فقال: ولد لعلي من الذكور... فمن فاطمة الحسن والحسين ومحسن.
28 _ الفيروزآبادي (ت 817 هـ) ذكره في القاموس المحيط(*27) فقال: ومشبّر كمحدّث أبناء هارون:, قيل: وبأسمائهم سمى النبي الحسن والحسين والمحسّن.
29 _ القلقشندي (ت 821 هـ) ذكره في مآثر الانافة(*28) فقال: وكان له _ لعلي _ من الولد أربعة عشر ذكراً, منهم الحسن والحسين ومحسن من فاطمة بنت رسول الله(صلى الله عليه وآله) .
30 _ ابن حجر العسقلاني (ت 852 هـ ) ذكره في كتابه تبصير المنتبه(*29) وفي فتح الباري(*30)، فقال: وأولاده _ يعني الإمام _ الحسن والحسين ومحسّن.
وسيأتي ذكره في الفصل الثاني حيث ذكره في الاصابة, وذكر موته صغيراً.
31 _ ابن طولون الدمشقي (ت953 هـ ) ذكره في كتابه الأئمة الاثنا عشر(*31).
32 _ الاشخر اليماني (القرن العاشر) ذكره في شرح بهجة المحافل(*32).
33 _ المناوي (ت 1031هـ ) ذكره في اتحاف السائل(*33).
34 _ البرهان الحلبي (ت 1044 هـ) ذكره في السيرة الحلبية(*34)، وقد ذكر حديثه كما في الباب الأول من أحاديث الاكتناء بأبي حرب وفي آخره: انّي سميتهم بأسماء ولد هارون شبر وشبير ومشبّر.
35 _ العصامى المكي (ت1111 هـ) ذكره في سمط النجوم العوالي(*35) قال: فولدت فاطمة حسناً وحسيناً ومحسّناً _ بميم مضمومة فحاء مهملة فسين مشددة مكسورة _ وسيأتي ذكره ثانياً في الفصل الثاني حيث ذكر موته صغيراً(*36).
36 _ المرتضى الزبيدي (ت 1205 هـ) ذكره في تاج العروس (حسن) قال: وكمحدّث محسّن بن علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه.
37 _ ابن خير الله العمري (ت حدود 1232 هـ) ذكره في مهذب الروضة الفيحاء طبع وزارة الثقافة والارشاد العراقية, قال: وذكر في التبيين أنها _ فاطمة _ ولدت ثالثاً غير الحسن والحسين فسماه النبي محسّن.
38 _ النبهاني (ت 1350هـ ) ذكره في الشرف المؤبد لآل محمد(*37) في حديث الاكتناء بأبي حرب على نحو ما مرّ في الباب الأول, وفيه ذكر المحسّن.
39 _ الشنقيطي (ت 1363 هـ) ذكره في كفاية الطالب(*38) فقال: ولعلي (عليه السلام) من الولد الحسن والحسين ومحسّن.
40 _ وأخيراً _ لا آ خراً _ حسين محمد يوسف في كتابه سيد شباب أهل الجنة(*39)، ذكره نقلاً عن تاريخ الخلفاء للسيوطي، ولم أقف على ذلك في تاريخ الخلفاء للسيوطي في مظانه, وذكره أيضاً في مكان آخر نقلاً عن الاستيعاب(*40).
وهناك آخرون من الباحثين المحدثين لم نذكرهم اكتفاء بالإربعين الذين ذكرناهم، ونختم هذا الفصل بما ذكره علي جلال الحسيني الذي افتتحنا قولنا ببعض كلامه، فقال(*41): وفي اللغة العبرية الآن شبّر معناه كسر ومشبر كاسر وشبير مكسور، وعلى هذا يكون وجه الشبه بين أسماء بني علي وبين هارون أنّ أسماء أبناء كليهما مشتقة من مادة واحدة في اللغة، غير أنّ هذه الأسماء ربما كان لها في اللغة العبرية القديمة معنى لم نقف عليه، وهو الذي ذكره ابن خالويه، لأنّه كما قال شمعون يوسف مويال في التلمود(*42): بعد سبي بابل اختلفت اللغة العامة من اللغة الأصلية, حتى صار يعسر فهم بعض ألفاظ التوراة نفسها على بعض الخاصة.
وأسماء أولاد هارون فيما هو موجود في أيدينا من نسخ التوراة وكتب تاريخ القوم هي: ناداب, وأبيهو, والعازار, وايثاما(*43), وفي التوراة في أخبار الايام الأولى في الإصحاح الثاني العدد 48 ما نصه: وأما معكة سرية طالب فولدت شبر وترحنة.
وقفة عابرة مع أصحاب المصادر:
لابد لنا من وقفة تحقيق مع تلك المجموعة الكبيرة والكثيرة من حفاظ السنة, وأعلام المؤرخين والكتاب المحدثين، الذين مرّ ذكرهم وما قالوه في المحسن (عليه السلام).
وهم على ما قرأنا ماعندهم يمكن أن نجعلهم قسمين، فقسم منهم ذكر المحسن مولوداً مع خصوصيات لم ترد عنه، والقسم الثاني فقد ذكروه موجوداً، دون التعرض لذكر زمان ومكان ولادته.
فأما الذين ذكروه مولوداً, فهم الذين مرّ ذكرهم وما عندهم في الباب الأول في حديث الاكتناء بأبي حرب، فقد ذكروا المحسن وشاركوه مع أخويه الحسنين في تمني الإمام (عليه السلام) الاكتناء بأبي حرب عند ولادتهم، إلاّ أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) سمّى الأبناء الثلاثة، كما أنّ بعضهم أيضاً شاركه مع أخويه في العقيقة, وحلق الرأس, والتصدق بزنة شعره, والأمر بقطع سرته، ثم الأمر بختانه.
وفي اثبات هذا يكون جده النبي(صلى الله عليه وآله) قد ساوى بين الأسباط الثلاثة، وما دام أولئك الذين ذكروه يحاولون اثبات هذا مصرين على ما يقولون، فلسائل أن يسأل منهم _ ومن حقه ذلك _ لماذا أهملوا ذكر جوانب أخرى تتبع حديث الولادة، ولم يهملوها عند ذكر أخويه الحسن والحسين؟ فمثلاً:
لماذا لم يذكروا لنا اسم القابلة التي تولّت أمر ولادته, فقبّلت أمه الزهراء (عليها السلام)، كما صرحوا باسمها في ولادة أخويه الحسنين، وذكروا لنا حديث أسماء بنت عميس حدثت به علي بن الحسين, وأنّها قبّلت جدته فاطمة في ولادة الحسن والحسين، وهذا ما تسرب ذكره إلى المصادر الشيعية فذكرته بعضها، كما مر في أول حديث ذكرته هذه المصادر كما مرت مناقشته وأنّه لا يصح بوجه، لأنّ أسماء بنت عميس لم تكن زمان ولادة الحسنين في المدينة، بل كانت في الحبشة مع زوجها جعفر بن أبي طالب (عليه السلام).
واحتمل بعضهم أنّها أسماء بنت السكن الأنصارية، ومهما يكن أمرها، فلماذا لم تقبل فاطمة (عليها السلام) وليدها الثالث مع أنّ حضور أسماء بنت عميس بالمدينة كان معلوماً، وترددها على بيت الزهراء (عليها السلام) كان موصولاً، بالرغم من تزوجها بأبي بكر بعد مقتل زوجها جعفر, أليست هي التي تولت تمريضها؟ أليست هي التي منعت عائشة من الدخول عليها فشكتها إلى أبيها وقالت له: هذه الخثعمية تحول بيننا وبين بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فسأل أبو بكر أسماء عن ذلك، فقالت: هي أمرتني ألاّ يدخل عليها أحد(*44).
وقد يقول قائل: إنّ الزهراء (عليها السلام) استدعت امرأة اخرى لتلي منها ما تلي النساء من النساء عند الولادة، ولقد مرّت رواية الطبراني بأنّ التي وليت أمرها في ولادة الحسن (عليه السلام) هي سودة بنت مسرح، فلعلها هي أو غيرها من النساء ولم يصل اسمها إلينا.
فنقول له: إن صحت الأحلام، ولم تزغ الأقلام، وكانت الولادة طبيعية، فمن هي تلك المرأة؟ ولماذا كُمّت الأفواه، وتلجلجت في الجواب؟ نعم، تقول مصادر التراث الشيعي وشايعهم على ذلك بعض رجال السنّة، أنها زُحمت عند الباب فأسقطته، واستدعت جاريتها فضّة لمساعدتها.
ونعود إلى أصحاب المصادر سواء الفريق الذي قال أنّ المحسن كان مولوداً على عهد جده, أو الذين لم يذكروا حديث ولادته, ولكنّهم ذكروه موجوداً ومعدوداً مع أبناء الإمام أمير المؤمنين من فاطمة : جميعاً، فنقول لهم: ما دامت قد صحت عندكم جميعاً ولادته، فلماذا تغفل مصادركم وغيرها تعيين تاريخ الولادة _ المزعومة _ وقد ذكرت ذلك في أخويه الحسنين؟
فقالوا: إنّ الحسن ولد في الخامس عشر من شهر رمضان السنة الثالثة من الهجرة(*45)، وقالوا: إنّ الحسين ولد في الثالث أو الخامس من شعبان السنة الرابعة من الهجرة(*46)، وقالوا: إنّه لم يكن بين ولادة الحسن والحمل بالحسين إلا طهر واحد(*47)، وقالوا: انّه خمسين ليلة(*48).
وهكذا قالوا وقالوا: فلماذا أغفلوا جميع ذلك في ولادة المحسن (عليه السلام)، فلم يذكر عن ذلك أيّ شيء؟ فإنّ هذا لشيء عجاب.
ثم هل هو أقلّ شأناً من ابن خالته عبد الله بن عثمان وأمه رقيّة بنت رسول الله, فقد ذكر ابن سعد في طبقاته(*49)، فقال في ترجمة عثمان:
ولد له _ عثمان _ من رقيّة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) غلام سماه عبد الله واكتنى به, فكناه المسلمون أبا عبد الله, فبلغ عبد الله ست سنين، فنقره ديك على عينيه فمرض فمات في جمادى الأولى سنة أربع من الهجرة، فصلى عليه رسول الله(صلى الله عليه وآله), ونـزل في حفرته عثمان بن عفان.
فلاحظ في هذا النقل ضبط العمر عند الوفاة, وسبب الوفاة, وتاريخ الوفاة شهراً وسنة, وحتى الصلاة عليه ومن نـزل قبره, فما بال الرواة أهملوا ذكر جميع ذلك عند ذكر المحسن بن علي وأمه فاطمة, وهو وأبوه وأمه أعلى شرفاً من عبد الله بن عثمان وأبويه؟
____________
1- السير والمغازي: 247.
2- المعارف: 210.
3- كتاب الثقات 2: 144.
4- أخبار الخلفاء: 409 و 553.
5- كنز العمّال 13: 103.
6- الأنباء بأبناء الأنبياء: 137.
7- دلائل النبوّة 3: 162.
8- الاكمال 7: 254.
9- مقتل الحسين 1: 83 .
10- المصدر نفسه.
11- ترجمة الإمام الحسين (عليه السلام) من تاريخ دمشق: 17 _ 18.
12- اُسد الغابة 2: 10.
13- الكامل 3: 172.
14- الحدائق الوردية 1: 89 .
15- تهذيب الأسماء واللغات 1: 349.
16- المصدر نفسه 2: 353.
17- مختصر التاريخ: 54.
18- المشتبه: 576.
19- سير أعلام النبلاء 2: 88 .
20- الاكمال في أسماء الرجال: 87 .
21- لسان العرب 4: 393 .
22- السيرة النبوية 4: 582 .
23- المصدر نفسه 4: 611.
24- البداية والنهاية 5: 309 .
25- المصدر نفسه 6: 332.
26- روضة المناظر 11: 132.
27- القاموس المحيط 2: 55، شبر.
28- مآثر الانافة 1: 100.
29- تبصير المتنبه 4: 264.
30- فتح الباري 8: 79.
31- الأئمة الاثنا عشر: 58 .
32- شرح بهجة المحافل: 2: 238.
33- اتحاف السائل: 33.
34- السيرة الحلبية 2: 292.
35- سمط النجوم العوالي 1: 437.
36- المصدر نفسه 2: 512.
37- الشرف المؤبد: 78.
38- كفاية الطالب: 122.
39- سيد شباب أهل الجنة: 68.
40- المصدر نفسه: 111.
41- مقتل الحسين وما يتعلق به 1: 23_ 24.
42- التلمود: 48.
43- التوراة عدد 1 من الإصحاح 24 من أخبار الأيام الأولى، والتاريخ المقدّس تأليف ميشل ماير الحاخام المساعد لحاخام باريس الأكبر: 95.
44- راجع الاستيعاب2: 752, والسنن الكبرى للبيهقي4: 34.
45- المستدرك للحاكم 3: 179، واُسد الغابة 2: 9، وتاريخ ابن كثير 8 : 33.
46- تذكرة الخواص: 234، ونظم درر السمطين: 194، والاستيعاب 1: 142.
47- تاريخ الاسلام للذهبي3: 5 .
48- تذكرة الخواص: 243.
49- الطبقات لابن سعد 3: ق1، ص37.
source : www.sibtayn.com