النبيُّ الأكرم« محمّد » صلي الله عليه و اله و سلم اُسوةٌ للمسلمين ... أُسوةٌ يقتدون بها في جميع مناحي حياتهم : الفردية والاجتماعية ، والسياسية ... اُسوة إلى الأبد ... في كل زمان ومكان ، في كل عصر ومصر ، لجميع المسلمين من كل لون ولغة.
يتأسّى المسلمون ـ في مختلف الأجيال والأدوار ـ برسول اللّه صلي الله عليه و اله و سلم ، يقتدون بسيرته المثلى ، ويهتدون بهديه العظيم؟
حقاً إن في حياة رسول الإسلام العظيم « محمّد بن عبد اللّه » صلي الله عليه و اله و سلم كما هو واضحٌ لمن تتبعَ وتصفحَ ـ اُموراً دقيقة ، ولكن بالغة العظمة في مداليلها ومعانيها ، بالغة الأهميّة في معطياتها ودروسها.
فرسول الإسلام صلي الله عليه و اله و سلم هو خاتم الأنبياء ، ورسالته وشريعته خاتمة الرسالات والشرائع ونهضته هي النهضة الكبرى الّتي مهّدلها الأنبياء السابقون ، وقد فتحت هذه النهضة الالهية صفحة جديدة في حياة البشرية ، وغيّرت مسار التاريخ الإنساني تغييراً جذرياً ، وأسست حضارة كبرى لا تزال أمواجها ـ رغم مرور أربعة عشر قرناً ـ حية نابضة ، فاعلة ، تهزُ الضمائر ، وتتفاعلُ مع العقول.
ولهذا فإنَّ السيرة المحمّدية مشحونةٌ بالمناهج والدروس ، زاخرة بالبصائر والعبر ، بقدر ما هي مليئة بالدقائق والحقائق ، واللطائف والاسرار.
حقا إن حياة النبي صلي الله عليه و اله و سلم بحاجة إلى تعمق جديد كلما تجدّد الزمن ، وكلما تقدمت العلوم والمعارف ، وتطورت الحياة ، وانفتحت أمام البشرية آفاق جديدةٌ في شتى الأصعدة والمجالات.
الرسول في ضوء القرآن الكريم
* وَما مُحَمَّدٌ إلاّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُسُلُ. ( آل عمران/144 ).
* مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللّه وَالَّذِينَ مَعَهُ أشِدّاءٌ عَلى الكُفّار رُحَماءُ بَيْنَهُمْ. ( الفتح/29 ).
* وَإذ قالَ عيسى ابْنُ مَرْيَمُ يا بَني إسرائيل إنّي رَسُولُ اللّهِ اِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً لِما بِيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرية وَمُبَشِّراً بِرَسُول يَأتِى مِنْ بَعدي اسْمُهُ أحْمَدٌ. ( الصف/6 ).
* مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَما قَلى وَللآخِرَة خَيْرٌ لَكَ مِنَ الأُولى وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضى أَلَمْ يَجِدْكَ يَتيماً فَآوى وَوَجَدَكَ ضالا فَهَدى وَوَجَدكَ عائلا فَأَغْنى. ( الضحى/4 ـ 8 ).
* ألَم نَشْرَحْ لكَ صَدْركَ وَوَضعْنا عَنْكَ وزْرَكَ الَّذي أنْقَضَ ظَهْرَكَ وَرَفَعْنا لَكَ ذِكْرَكَ. ( الانشراح/1 ـ 4 ).
* وَإذ أخَذَ اللّهُ مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتاب وَحِكْمَة ثمَّ جاءكُمْ رَسولٌ مُصدِّقٌ لِما مَعَكُمْ لَتُوُمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قالَ ءأَقْرَرتُمْ وَأَخذْتُمْ عَلى ذلِكُمْ إصْري قالوا أقْررنا قالَ فَاشْهَدوا وَأنا مَعَكُمْ مِنَ الشّاهِدينَ. ( آل عمران/ 81 ).
* ألَّذينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيِّ الَّذي يَجِدونَهُ مَكْتوباً عِنْدۆهُمْ في التَّوريةِ وَالأنجِيلِ يَأمرهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْههُمْ عِنَ المُنْكَر وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّباتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمْ الْخبائثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إصّرَهُمْ وَالأَغْلالَ التَّي كانَتْ عَلَيْهِمْ. ( الأعراف/157 ).
* الَّذينَ آتَيناهُمُ الكِتابَ يَعْرِفونَهُ كَما يَعْرِفُونَ أبْناءَهُمُ. ( الأنعام/2ظ ).
* فآمِنُوا بِاللّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الاُمِّيِّ الَّذينَ يُۆْمنُ بِاللّهِ وكَلماتِهِ واتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ. ( الأعراف/158 ).
* هُوَالَّذي بَعثَ في الاُميّينَ رَسُولا مِنْهُمء يَتْلوا عَلَيْهِم آياتِهِ وَيُزكّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمْ الْكِتاب وَالحِكْمَةَ وإنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفي ضَلال مُبين وآخرينَ مِنْهم لَما يَلْحَقُوا بِهِمْ وَهُوَ العَزيزُ الْحَكيمُ ذلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُۆتيهِ مَنْ يَشاءُ واللّهُ ذُوالْفَضلِ الْعَظيمِ. ( الجمعة/2 ).
* وَأنزَلَ اللّهُ عَلَيْكَ الكِتابَ والحِكْمَةَ وَعَلَّمكَ ما لم تَكُنْ تَعْلَمُ وَكانَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكَ عَظيماً. ( النساء/113 ).
* وَما كُنتَ تَتلُوا مِن قَبلِهِ مِنْ كِتاب وَلا تخُطُهُ بِيَمينِكَ إذاً لارتَابَ المُبطِلُونَ. ( العنكبوت/48 ).
* إقرأ بِاسمِ رَبِّكَ الَّذي خَلق خَلَقَ الإنْسانَ مِنْ عَلَق إقْرأ وَرَبُّكَ الأكْرَمُ الَّذي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ عَلَّمَ الإنسانَ ما لَمْ يَعْلَمْ. ( العلق/1 ـ 5 ).
* ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ وَما غَوى وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى إنْ هُوَ اِلاّ وَحْيٌ يُوحى عَلَّمهُ شَديدُ القُوى ذو مَرَّة فَاسْتَوى وَهُوَ بالافُقِ الاَْعْلى ثُمَّ دَنا فَتَدلّى فَكانَ قَاب قَوسَيْنِ أوْ أدْنى فَأَوحى إلى عَبْدِهِ ما أوْحى ما كَذَبَ الْفُۆادُ ما رأى أو قتُمارُونَهُ عَلى ما يَرى ولَقَدْ رآهُ نَزلَةً أُخرى عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهى عِنْدَها جَنَّةُ الْمَأوى إذْ يَغْشى السِّدرَةَ ما يَغْشى ما زاغَ الْبَصَرُ وَما طَغى لَقَدْ رَأى مِنْ آياتِ رَبَّه الْكُبرى. ( النجم/2 ـ 17 ).
* وَلَو تَقَوَّلَ عَلَيْنا بَعْضَ الاَْقاوِيلِ لأَخَذْنا مِنْهُ بِالَيمينِ ثُمَّ لَقَطعْنا مِنْهُ الْوَتينَ فَما مِنْكُمْ مِنْ أَحد عَنْهُ حاجِزينَ. ( الحاقة/44 ـ 47 ).
* وَما عَلَّمْناهُ الشِّعرَ وَما يَنْبَغي لَهُ إنْ هُوَ إلاّ ذِكْرٌ وَقُرآنٌ مُبينٌ. ( يس/69 ).
* وَيَقُولُونَ أنَّنا لَتارِكُوا آلهَتِنا لِشاعِر مَجْنُون بَلْ جاء بِالْحَقِّ وَصَدَّقَ الُمُرْسَلينَ. ( الصافات/36 ـ 37 ).
* إنَّهُ لَقَوْلُ رَسول كَريمْ وَما هوَ بَقَولِ شاعر قَليلا ما تُۆْمنُونَ. ( الحاقة/4ظ ).
* وَما هُوَ عَلى الغَيْبِ بِضَنين. ( التكوير/24 ).
* سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى. ( الاعلى/6 ).
* فَسَيكْفِيَكَهُمُ اللّهُ وَهُوَ السَّميعُ الْعَليمُ. ( البقرة/137 ).
* وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النّاسِ. ( المائدة/67 ).
* وَهَمُّوا بِما لَمْ يَنالوا. ( التوبة/74 ).
* إنّا كَفيْناكَ الْمُسْتَهْزئِينَ. ( الحجر/95 ).
* وَإنْ كادوا لَيَفْتِنونَكَ عِنَ الَّذي أوْحَيْنا إليْكَ لَتَفْتَرى عَلَيْنا غَيْرَهُ وَإذاً لاتَّخَذُوكَ خَليلا وَلَوْلا أنْ ثَبَّتناكَ لَقَدْ كِدْتَّ تَركَنُ إليْهِمْ شيئاً قَليلا. ( الاسراء/73 ـ 74 ).
* أَلَيْسَ اللّهُ بَكاف عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذينَ مِنْ دُونِهِ. ( الزمر/ 36 ).
* وَأصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإنَّكَ بأَعْيُنِنا. ( الطور/48 ).
* تِلْكَ آياتُ اللّه نَتْلُوها عَلَيْكَ بِالحَقِّ وَمَا اللّهُ يُريدُ ظُلْماً لِلْعالَمينَ. ( آل عمران/1ظ 8 ).
* اتْلُ ما أوحِيَ إليْكَ مِنَ الكِتابِ. ( العنكبوت/45 ).
* واتَّبِع ما يُوحى إليْكَ مِنْ رَبِّكَ. ( الاحزاب/2 ).
* وَأنْذِر عَشيرَتِكَ الأقْرَبينَ. ( الشعراء/214 ).
* فَاصْدَعْ بِما تُۆمرُ. ( الحجر/94 ).
* قلْ يا ايُّها النّاسُ إنَّما انا لَكُمْ نَذيرٌ مُبينٌ. ( الحج/49 ).
* وَإنَّكَ لَتَدْعُوهُمْ إلى صِراط مُستَقيم. ( المۆمنون/73 ).
* تَبارَكَ الَّذي نَزَّلَ الْفُرقانَ عَلى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعالَمينَ نَذيراً. ( الفرقان/1 ).
* وَما أرْسَلْناكَ إلاّ مُبَشِّراً وَنَذيراً. ( الفرقان/56 ).
* وَما كانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأنْتَ فِيهِمْ. ( الأنفال/33 ).
* لَقد جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أنْفُسِكُمْ عَزيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَريصٌ عَلَيْكُمْ. ( التوبة/128 ).
* بِالْمۆمِنينَ رَۆوف رَحيمٌ. ( التوبة/128 ).
* وَما أرسَلْناكَ إلاّ رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ. ( الأنبياء/1ظ 7 ).
* إنَّكَ لَعلى هُدىً مُسْتَقيم. ( الحج/67 ).
* نَزلَ بِهِ الرُّوحُ الأمينُ عَلى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرينَ. ( الشعراء/193 ).
* إنّا أرسَلْناكَ بِالحَقِّ بَشيراً وَنَذيراً وَلا تُسئلُ عَنْ أصْحابِ الْجَحيم. ( البقرة/119 ).
* كَما أَرسَلْنا فِيكُمْ رَسُولا مِنْكُمْ يَتْلُوا عَلَيْكُم آياتِنا وَيُزكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكم الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ ما لَمْ تَكُونوا تَعْلَمُونَ. ( البقرة/151 ).
* لَقَدْ مَنَّ اللهُ عَلى الْمۆمِنينَ إذْ بَعثَ فيهِمْ رَسولا مِنْ انْفُسِهمْ يَتلْو عَليْهِمْ آياتِهِ وَيُزكِّيْهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ والْحِكْمَةَ وَإنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلال مُبينْ. ( آل عمران/164 ).
* هُوَ الَّذي أرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقَّ لَيُظْهِرَهُ عَلى الدّينِ كُلِّهِ وَكَفى بِاللّهِ شَهيداً. مُحمَّدٌ رَسُولُ اللّه. ( الفتح/28 ـ 29 ).
* يا ايُّها النَّبِيُّ إنَّا أرْسَلْناكَ شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذيراً وَداعِياً إلى اللّهِ بِإذْنِهِ وَسِراجاً مُنيراً. ( الاحزاب/46 ).
* وَما أرْسَلْناكَ إلاّ كافَّةً لِلنَّاسِ بَشيراً وَنَذيراً. ( سبأ/28 ).
* قُلْ إنَّما أعِظُكُمْ بِواحِدَة أنْ تَقُوموا للّهِ مَثْنى وَفُرادى ثُمَّ تَتفَكَّرُوا ما بِصاحِبِكُمْ مِنْ جِنَّة إنْ هُوَ إلاّ نَذيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذاب شَديد. ( سبأ/46 ).
* فَفِرّوا إلى اللّهِ إنّي لَكُم مِنْهُ نَذيرٌ مُبينٌ. ( الذاريات/5ظ ).
* وَأرْسَلْناكَ لِلنّاسِ رَسُولا وَكَفى باللّهِ شَهيداً. ( النساء/78 ).
* وَأنْزَلَ اللّهُ عَلَيْكَ الْكِتابَ والْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكانَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكَ عَظيماً. ( النساء/113 ).
* إنّا أوْحَينا إليْكَ كَما أوْحَينا إلى نُوح والنَّبِيينَ مِنْ بَعْدِهِ. ( النساء/163 ).
* لكن اللّه يَشْهَدُ بِما أنزَلَ إليْكَ أنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ والْملئكَةُ يَشْهَدونَ وَكَفى بِاللّهِ شَهيداً. ( النساء 166 ).
* ما كانَ مُحَمَّدٌ أبا أحد مِنْ رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسولَ اللّه وَخاتَمَ النَّبِيَّينَ. ( الاحزاب/4ظ ).
* قُلْ يا أيّها الناسُ إنّي رَسُولُ اللّه إلَيْكُم جَميعاً. ( الاعراف/158 ).
* وَلا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إنَّ الْعِزَّة للّهِ جَميعاً هُوَ السَّميعُ الْعَلِيمُ. ( يونس/65 ).
* فَلعَلَّكَ تاركٌ بَعْض ما يُوحى إليْكَ وَضائِقٌ بِه صَدرُكَ أنْ يَقُولوا لَوْلا أُنزلَ عَليْهِ كَنْزٌ أوْ جاءَ مَعَهُ مَلَكٌ إنّما أنْتَ نَذيرُ وَاللّهُ عَلى كُلِّ شيء وَكِيلٌ. ( هود/12 ).
* وَكُلاّ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ انْباءِ الرُّسُلِ ما نُثَبِّتُ بِهِ فۆَادَكَ وَجاءَكَ في هذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعظَةٌ وَذِكْرى لِلْمُۆمِنينَ. ( هود/12ظ ).
* وَلَقَدِ اسْتُهزئ بِرُسلُ مِنْ قَبْلِكَ فَأَملَيْتُ لِلَّذِينَ كَفَروا ثُمَّ اخَذْتُهُمْ فَكَيفَ كانَ عِقابِ. ( الرعد/32).
* لا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إلى ما متَّعْنا بِهِ أزْواجاً مِنْهُمْ وَلا تَحزْنْ عَلَيْهِمْ. ( الحجر/88 ).
* وَلَقَد نَعْلم ُ انَّكَ يَضيقُ صَدْرُكَ بِما يَقُولونَ فَسبِّح بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السّاجِدينَ وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتى يَأتِيكَ الْيَقينُ. ( الحجر/99).
* وَأُصْبِرْ وَما صَبْرُكَ إلاّ بِاللّه وَلا تَحزَنْ عَلَيْهمْ وَلا تَكُ في ضَيْق مِمّا يَمْكُرونَ إنَّ اللّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقوْا والَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ. (النحل/128).
* فَلَعَلَّكَ باخِعٌ نَفسَكَ عَلى آثارِهِمْ إنْ لَمْ يُۆمنُوا بِهذا الْحَديثِ أسفاً. ( الكهف/6).
* فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولونَ. ( طه/13ظ ) .
* وَإنْ يُكَذِّبُوكَ فَقدْ كَذَّبتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوح وَعادٌ وَثَمُودُ وَقَوْمُ إبْراهيمَ وَقَوْمُ لُوط وَأصْحابُ مَدْيَنَ وَكُذِّب مُوسى فَأَمْلَيتُ لِلْكافِرينَ ثُمَّ أخذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ نَكِير. ( الحج/42 ـ 44).
* وَكذلِكَ جَعلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّاً مِنَ الُمجْرِمينَ وَكَفى بِرَبِّكَ هادياً وَنَصيراً. ( الفرقان/31).
* لَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ ألاّ يَكُونوا مُۆمِنينَ. ( الشعراء/3).
* وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلا تَكُ في ضَيْق مِمّا يَمْكُرُونَ. ( النحل/127).
* فَاصْبِر إنَّ وَعْدَ اللّه حَقٌّ وَلا يستَخِفَّنَّكَ الَّذينَ لا يُوقِنونَ. ( الروم/6ظ ).
* وَمَنْ كَفَرَ فَلا يَحْزُنْكَ كُفْرُهُ. (لقمان/23).
* وَاِنْ يُكَذِّبوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبلِكَ وَإلى اللّه تُرجَعُ الاُمورُ. ( فاطر/4).
* سُبْحانَ الَّذي أسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلا مِنَ الْمَسجِدِ الْحرامِ إلى الْمَسْجِدِ الاَْقْصا الَّذي بارَكْنا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آياتِنا إنَّهُ هُوَ السَّميعُ الْبَصيرُ. (الأسراء/1 ).
* فَلا تَذهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسرات إنَّ اللّهَ عَليمٌ بِما يَصْنَعُونَ. ( فاطر/8).
* وَإنْ يُكَذبوكَ فَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ جاءتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالبَيِّناتِ وَبالزُّبرِ وَبِالكِتابِ الْمُنيرِ. ( فاطر/25).
* فَلا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ إنّا نَعلَمُ ما يُسرّونَ وَما يُعلِنُونَ. ( يس/76).
* وَلَقَدْ سَبقَتْ كلِمَتُنا لِعبادِنا الْمُرسَلينَ إنَّهُمْ لَهُم الْمنصُورونَ. (الصافات/171 ـ 172).
* وَإنْ جُنْدنا لَهُمُ الْغالِبُونَ فَتوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حين وابْصرْهُمْ فَسوْفَ يُبْصِرُونَ. ( الصافات/173 ـ175).
* وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتّى حين وَاَبْصِرْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ. ( الصافات/178 ـ 79 ).
* إصْبِرْ عَلى ما يَقولونَ. ( ص/17).
* ألَيْسَ اللّه بِكاف عَبدَه وَيخوَّفونَكَ بِالَّذينَ مِنْ دونِهِ. (الزمر/36).
* فَاصبِرْ إنَّ وَعْدَاللّه حَقٌ. (المۆمن/55).
* وَلا تَطرُد الَّذينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالغَدوَةِ والعَشيِّ يُريدونَ وَجْهَهُ ما عَليْكَ مِنْ حِسابِهمْ مِنْ شَيء وَما مِنْ حِسابِكَ عَليْهِمْ مِنْ شَيء فَتطرُدِهُمْ فَتَكُونَ مِنَ الظالِمينَ. (الانعام/52).
* وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالغَدوة والعشيِّ يُريدونَ وَجْههُ وَلا تَعْدُ عَيْناكَ عَنْهُمْ تُريدُ زينَة الحَيوة الْدُّنيا وَلا تُطِعْ مَنْ اغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرنا وَاتَّبعَ هَويهُ وَكانَ أَمْرُهُ فُرُطاً. (الكهف/28).
* إنَّما المُۆمنونَ الَّذينَ آمنوا بِاللّهِ وَرَسُوله وإذا كانوا مَعَهُ عَلى أمر جامِع لَمْ يَذهَبُوا حتّى يَسْتأذنوهُ إنَّ الَّذينَ يَستأذوننكَ أُولئكَ الَّذينَ يُۆمِنُونَ باللّه وَرَسُولِهِ فإذا اسْتأذنوك لِبَعْضِ شَأنِهِم فَأذَن لِمَنْ شِئتَ مِنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ اللهَ إنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَحيمٌ لا تَجْعلُوا دُعاءَ الرَّسول بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً قَدْ يَعلَمُ اللّهُ الذينَ يَتَسلَلَّونَ مِنْكُمْ لِواذاً فَليَحْذِر الَّذينَ يُخالِفُونَ عَنْ أمْره انْ تُصبيَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصيبَهُمْ عَذابٌ أليمٌ. (النور/62 ـ 63).
* يا ايُّها الَّذينَ آمنوا لا تَدْخُلوا بُيوتَ النَّبيَّ إلاّ أَنْ يُۆذَنَ لَكُمْ إلى طعام غَيْرَ ناظرينَ إناهُ ولكنْ إذ دُعيتُمْ فَادْخُلوا فَإذا طعِمْتُمْ فَانْتشِروا وَلا مُسْتأنِسينَ لِحَديث إنَّ ذلِكُمْ كانَ يُۆذي النَّبيَّ فَيستَحِي مِنْكُمْ وَاللّهُ لا يَسْتَحِي مِنَ الحَقِّ وَإذا سألُتموهُنَّ مَتاعاً فَسئلوهُنَّ مِنْ وَراء حِجاب ذلِكُمْ أَطهَرُ لِقلُوبِكُمْ وَقلُوبِهِنَّ وما كان لَكُمْ أَنْ تُۆذوا رَسولَ اللّهِ وَلا أنْ تَنْكِحُوا أزْواجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أبداً إنَّ ذلِكُمْ كانَ عِنْدَ اللّهِ عَظيماً. (الاحزاب/53) .
* يا ايها الَّذينَ آمنوا لا تُقدِّموا بَيْنَ يَدي اللّهِ وَرَسُولِهِ وَاتقُوا اللّهَ إنَّ اللّهَ سَميعٌ عَليمٌ يا ايُّها الَّذينَ آمنوا لا تَرْفعوا أصْواتَكُمْ فَوقَ صَوت النَّبيِّ ولا تَجْهروا لهُ بِالْقَولِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعض أنْ تَحْبَطَ أعمالُكُمْ وَأَنْتُمْ لا تَشعُرونَ إنَّ الذَّين يَغضُّونَ أصواتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللّهِ أُولئِكَ الَّذينَ امْتَحَنَ اللّهُ قُلوبَهْمْ لِلتَّقوى لَهُمْ مَغْفِرةٌ وَأجرٌ عظيمٌ إنَّ الَّذينَ يُنادونكَ مِنْ وَراءِ الحُجراتِ أكثرُهُمْ لا يعقِلُونَ وَلَو أنَّهُمْ صَبَروا حتَّى تَخرُجَ إليْهِمْ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ وَاللّهُ غَفورٌ رَحيمٌ. ( الحجرات/1 ـ 5).
* وَاعْلَموا أَنَّ فيكُمْ رَسولَ اللّهِ لَو يُطيعُكُمْ في كَثير مِنَ الأَمْر لَعَنِتُّمْ وَلكِنَّ اللّهَ حَبَّبَ إليْكُمْ الإيمانَ وَزَيَّنَهُ في قُلوبِكُمْ وَكَرَّه إليْكُمُ الكُفْرَ وَالفُسوقَ وَالْعِصيانَ أُولئكَ هُمُ الرّاشِدُونَ. ( الحجرات/7).
* وَإنَّك لَعلى خُلُق عَظيم. ( القلم/4).
* وَاخْفِضْ جَناحَكَ لِلمُۆْمِنينَ. ( الحجر/88).
* وَاخْفِضْ جَناحَكَ لِمَن اتَّبَعكَ مِنَ الْمُۆْمِنينَ. ( الشعراء/215).
* لَقدْ جاءَكُمْ رَسولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزيزٌ عَليْهِ ما عَنِتُّمْ حَريصٌ عَلَيْكُمْ بِالمُۆمنينَ رَۆُوفٌ رَحيمٌ. ( التوبة/129).
* فَبِما رَحْمَة مِنَ اللّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَليظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَولِكَ. ( آل عمران/59 ).
* لَقَدْ كانَ لَكُمْ في رَسولِ اللّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كانَ يَرْجُو اللّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذكَرَ اللّهَ كَثيراً. ( الاحزاب/21 .
* قُلْ إنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللّه فَاتَّبِعُوني يُحْبِبْكُمْ اللّه وَيَغْفِرْلَكُمْ ذنوبَكُمْ وَاللّهُ غَفورٌ رَحيمٌ. ( آل عمران/31 .
* فَلا وَرَبِّكَ لا يُۆمنُونَ حَتّى يُحَكِّمُوكَ فيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لايَجِدوا في أنْفُسِهِمْ حَرجاً مِمَّا قَضيْتَ وَيُسَلِّموا تَسليماً. ( النساء/65 ).
* إنَّ اللّهَ وَملائكتهُ يُصَلُّونَ عَلى النَّبيِّ يا أيُّها الَّذينَ آمنُوا صَلُّوا عَليْهِ وَسَلِّمُوا تَسْليماً. (الاحزاب/56).
* إنَّا أعْطيناكَ الْكَوثَر فَصلِّ لِرَبِّكَ وانْحَر إنَّ شانِئكَ هُوَ الأَبْتَرْ. ( الكوثر/1 ـ 2).
* إنَّما يُريدُ اللّهُ لِيُذْهِببَ عَنْكُمْ الْرِّجْسَ أَهلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهيراً. ( الاحزاب/33).
source : www.tebyan.net