عربي
Tuesday 9th of July 2024
0
نفر 0

خير أئمة أخرجت للناس

 خير أئمة أخرجت للناس

و أن الإمام في كتاب الله تعالى إمامان



 1-  شي، [تفسير العياشي‌] عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ فِي قِرَاءَةِ عَلِيٍّ ع كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ قَالَ هُمْ آلُ مُحَمَّدٍ ص .

 2-  شي، [تفسير العياشي‌] عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْهُ ع قَالَ إِنَّمَا أُنْزِلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ عَلَى مُحَمَّدٍ ص فِي الْأَوْصِيَاءِ خَاصَّةً فَقَالَ أَنْتُمْ خَيْرُ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ تَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ هَكَذَا وَ اللَّهِ نَزَلَ بِهَا جَبْرَئِيلُ ع وَ مَا عَنَى بِهَا إِلَّا مُحَمَّداً وَ أَوْصِيَاءَهُ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ .

 3-  شي، [تفسير العياشي‌] عَنْ أَبِي عَمْرٍو الزُّبَيْرِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فِي قَوْلِ اللَّهِ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ قَالَ يَعْنِي الْأُمَّةَ الَّتِي وَجَبَتْ لَهَا دَعْوَةُ إِبْرَاهِيمَ فَهُمُ الْأُمَّةُ الَّتِي بَعَثَ اللَّهُ فِيهَا وَ مِنْهَا وَ إِلَيْهَا وَ هُمُ الْأُمَّةُ الْوُسْطَى وَ هُمْ خَيْرُ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ .

 4-  فس، [تفسير القمي‌] فِي رِوَايَةِ أَبِي الْجَارُودِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع فِي قَوْلِهِ وَ لْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ فَهَذِهِ لِآلِ مُحَمَّدٍ وَ مَنْ تَابَعَهُمْ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ
 
 5-  أَقُولُ قَالَ الطَّبْرِسِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ يُرْوَى عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع وَ لْتَكُنْ‌

                         بحارالأنوار ج : 24 ص : 154

مِنْكُمْ أَئِمَّةٌ وَ كُنْتُمْ خَيْرَ أَئِمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ .

 6-  فس، [تفسير القمي‌] أَبِي عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنِ ابْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَرَأْتُ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع خَيْرَ أُمَّةٍ تَقْتُلُونَ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْحَسَنَ وَ الْحُسَيْنَ بْنَ عَلِيٍّ ع فَقَالَ الْقَارِي جُعِلْتُ فِدَاكَ كَيْفَ نَزَلَتْ فَقَالَ نَزَلَتْ أَنْتُمْ خَيْرُ أَئِمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ أَ لَا تَرَى مَدْحَ

اللَّهِ لَهُمْ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ تَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ‌.

 
 7-  شي، [تفسير العياشي‌] عَنْ أَبِي عَمْرٍو الزُّبَيْرِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قُلْتُ لَهُ أَخْبِرْنِي عَنْ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ ص مَنْ هُمْ قَالَ أُمَّةُ مُحَمَّدٍ بَنُو هَاشِمٍ خَاصَّةً قُلْتُ فَمَا الْحُجَّةُ فِي أُمَّةِ مُحَمَّدٍ ص أَنَّهُمْ أَهْلُ بَيْتِهِ الَّذِينَ ذَكَرْتَ دُونَ غَيْرِهِمْ قَالَ قَوْلُ اللَّهِ وَ إِذْ يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَ إِسْماعِيلُ رَبَّنا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ

أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ رَبَّنا وَ اجْعَلْنا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَ مِنْ ذُرِّيَّتِنا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَ أَرِنا مَناسِكَنا وَ تُبْ عَلَيْنا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ فَلَمَّا أَجَابَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ وَ إِسْمَاعِيلَ وَ جَعَلَ مِنْ ذُرِّيَّتِهِمَا أُمَّةً مُسْلِمَةً وَ بَعَثَ فِيهَا رَسُولًا مِنْهَا يَعْنِي مِنْ تِلْكَ الْأُمَّةِ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَ يُزَكِّيهِمْ وَ يُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ رَدِفَ إِبْرَاهِيمُ

دَعْوَتَهُ الْأُولَى بِدَعْوَتِهِ الْأُخْرَى فَسَأَلَ لَهُمْ تَطْهِيرَهُمْ مِنَ الشِّرْكِ وَ مِنْ عِبَادَةِ الْأَصْنَامِ لِيَصِحَّ أَمْرُهُ فِيهِمْ وَ لَا يَتَّبِعُوا غَيْرَهُمْ فَقَالَ وَ اجْنُبْنِي وَ بَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنامَ رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَ مَنْ عَصانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ فَهَذِهِ دَلَالَةُ أَنَّهُ لَا تَكُونُ الْأَئِمَّةُ وَ الْأُمَّةُ الْمُسْلِمَةُ الَّتِي بَعَثَ مُحَمَّدٌ

ص إِلَّا مِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ لِقَوْلِهِ وَ اجْنُبْنِي وَ بَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنامَ‌.
 

                         بحارالأنوار ج : 24 ص : 155

 8-  قب، [المناقب لابن شهرآشوب‌] أَبُو حَمْزَةَ عَنِ الْبَاقِرِ ع كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ قَالَ نَحْنُ هُمْ .

 9-  عَنْ أَبِي الْجَارُودِ عَنِ الْبَاقِرِ ع وَ إِنَّ هذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً واحِدَةً قَالَ آلُ مُحَمَّدٍ ص .

 بيان قال الطبرسي رحمه الله أي هذا دينكم دين واحد و قيل معناه جماعة واحدة في أنها مخلوقة مملوكة لله تعالى و قيل معناه هؤلاء الذين تقدم ذكرهم من الأنبياء فريقكم الذين يلزمكم الاقتداء بهم في حال اجتماعهم على الحق انتهى. أقول على تأويله ع المراد بالأمة الأئمة ع و قيل المخاطب بها هم ع

فإن شيعتهم على طريق واحدة و الأول أظهر .

 10-  قب، [المناقب لابن شهرآشوب‌] عَنْ جَابِرٍ عَنِ الْبَاقِرِ ع قَالَ خَيْرَ أُمَّةٍ يَعْنِي أَهْلَ بَيْتِ النَّبِيِّ ص .

 11-  وَ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ مَنْصُورٍ أَهْلُ بَيْتِ النَّبِيِّ ص خَيْرُ أَهْلِ بَيْتٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ ع .

 12-  قب، [المناقب لابن شهرآشوب‌] قَرَأَ الْبَاقِرُ ع أَنْتُمْ خَيْرُ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ بِالْأَلِفِ إِلَى آخِرِ الْآيَةِ نَزَلَ بِهَا جَبْرَئِيلُ وَ مَا عَنَى بِهَا إِلَّا مُحَمَّداً ص وَ عَلِيّاً وَ الْأَوْصِيَاءَ مِنْ وُلْدِهِ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ .

 13-  فس، [تفسير القمي‌] حُمَيْدُ بْنُ زِيَادٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ طَلْحَةَ بْنِ‌

                         بحارالأنوار ج : 24 ص : 156

زَيْدٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ ع قَالَ الْأَئِمَّةُ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِمَامَانِ قَالَ اللَّهُ وَ جَعَلْنا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنا لَا بِأَمْرِ النَّاسِ يُقَدِّمُونَ أَمْرَ اللَّهِ قَبْلَ أَمْرِهِمْ وَ حُكْمَ اللَّهِ قَبْلَ حُكْمِهِمْ قَالَ وَ جَعَلْناهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ يُقَدِّمُونَ أَمْرَهُمْ قَبْلَ أَمْرِ اللَّهِ وَ حُكْمَهُمْ قَبْلَ حُكْمِ اللَّهِ وَ يَأْخُذُونَ بِأَهْوَائِهِمْ خِلَافاً لِمَا فِي كِتَابِ اللَّهِ .



                         بحارالأنوار ج : 24 ص : 156




0
0% (نفر 0)
 
نظر شما در مورد این مطلب ؟
 
امتیاز شما به این مطلب ؟
اشتراک گذاری در شبکه های اجتماعی:

آخر المقالات

المهدي المنتظر يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ...
زيارة الامام الحسين (ع) في النصف من شعبان
ولادة السيدة المعصومة (عليها السلام)
الشعائر الحسينية
ولاية علي بن ابي طالب عليه السلام
بكاء النبي (ص) على الحسين بسند صحيح
واقعة الطف ؛ ملحمة الخلود الحسيني الجهادي
خير أئمة أخرجت للناس
شهداء كربلاء من بني هاشم
البكاء على أهل البيت‏

 
user comment