• عن الإمام جعفر الصادق عليه السلام: « مَن ترك التقيّة قبل خروج قائمنا فليس منّا » ( جامع الأخبار للسبزواري:253 / ح 656 ).
• وعن محمّد بن مسلم عن أبي عبدالله الصادق عليه السلام قال: « كلَّما تَقارَبَ هذا الأمر كان أشدَّ للتقيّة » ( المحاسن للبرقي:259 ).
• وعن الإمام عليّ عليه السلام، عن النبيّ صلّى الله عليه وآله أنّه قال: « المهديُّ منّا أهلَ البيت، يُصلِحه الله في ليلة » ( المصنَّف لابن أبي شيبة 197:15، ومثله مسند أحمد 84:1، ونحوه الفتن لابن حمّاد 362:1، والتاريخ الكبير للبخاري 317:1 بروايتين. وفي كمال الدين 152:1 قال صلّى الله عليه وآله: « المهديُّ منّا أهل البيت، يُصلح الله له أمرَه في ليلة » ).
• وعن الإمام الصادق عليه السلام قال: « إنّ صاحب هذا الأمر محفوظةٌ له أصحابُه، لو ذهب الناس جميعاً أتى اللهُ بأصحابه، وهم الذين قال فيهم الله عزّوجلّ: فإن يكفُرْ بها هؤلاءِ فقد وَكَّلْنا بِها قوماً ليسُوا بِها بكافرين [الأنعام:89]، وهم الذين قال الله فيهم: فسَوفَ يأتي اللهُ بقومٍ يُحبُّهم ويُحبُّونَه، أذلّةٍ على المؤمنين أعزّةٍ على الكافرين [المائدة:54] ( الغَيبة للنعماني:316 ).
• وعن أبي هريرة: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: « كيف بكم إذا نزل فيكم ابنُ مريم حَكَماً فأمَّكُم، أو قال: وإمامُكم منكم » ( المصنَّف لعبدالرزّاق 400:11، ومسند أحمد 272:2 و 336، ورواه البخاري في صحيحه 205:4 ونصُّه: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: « كيف أنتم إذا نزل ابنُ مريمَ فيكم وإمامُكم منكم ؟! »، ومثله: صحيح مسلم 136:1 و 137، والملاحم لابن المنادي:57، والأسماء والصفات للبيهقي:535.. ).
• وعن حذيفة بن اليمان: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: « فَيَلْتفتُ المهديُّ وقد نزل عيسى عليه السلام كأنّما يقطر مِن شَعره الماء، فيقول المهديّ: تَقَدّمْ صلِّ بالناس، فيقول عيسى: إنّما أُقيمت الصلاة لك. فيصلّي عيسى خلف رجلٍ مِن وُلدي، فإذا صُلّيَت قام عيسى حتّى جلس في المقام فيُبايعه.. » ( البيان في أخبار صاحب الزمان للحافظ الگنجي الشافعي:497 قال: هكذا أخرجه أبو نُعَيم في مناقب المهدي. ورواه: المقدسي الشافعي في عقد الدرر:17 و 229، وابن حجر في الصواعق المحرقة:164 ).
• وفي تفسير قوله تعالى: إعلَمُوا أنّ اللهَ يُحْيي الأرضَ بعدَ مَوتِها، قد بيَّنَا لكمُ الآياتِ لعلّكُم تَعقِلون [الحديد:17] قال الإمام الصادق عليه السلام: « أي يُحييها اللهُ بعدلِ القائم عند ظهوره، بعد موتها بجَورِ أئمّة الضلال » ( الغَيبة للنعماني:32 ).
• وعن الإمام عليٍّ عليه السلام قال: سمعتُ النبيَّ صلّى الله عليه وآله يقول: « المهديُّ مِن أهل بيتي، جوادٌ بالمال رحيمٌ بالمساكين » ( مناقب أمير المؤمنين عليه السلام لمحمّد بن سليمان 160:2 ).
• وعن جابر بن عبدالله الأنصاري قال: سمعتُ رسول الله صلّى الله عليه وآله يقول: « إنّ ذا القرنَينِ كان عبداً صالحاً جعله الله عزّوجلّ حُجّةً على عباده، فدعا قومه إلى الله وأمرهم بتقواه، فضربوه على قرنه، فغاب عنهم زماناً حتّى قيل: مات أو هلك، بأيِّ وادٍ سلك ؟! ثمّ ظهر ورجع إلى قومه فضربوه على قرنه الآخر. وفيكم مَن هو على سُنّته! وإنّ الله عزّوجلّ مكّن لذي القرنين في الأرض وجعل له من كلّ شيءٍ سبباً، وبلغ المغرب والمشرق.
وإنّ الله تبارك وتعالى سيُجري سُنّتَه في القائم مِن وُلدي، فيبلّغه شرق الأرض وغربها، حتّى لا يُبقي منهلاً ولا موضعاً من سهلٍ ولا جبلٍ وَطِئه ذو القرنين إلاّ وَطئه، ويُظهر اللهُ له كنوزَ الأرض ومعادنها، وينصره بالرعب، فيملأ الأرضَ به عدلاً وقسطاً كما مُلِئت جوراً وظلماً » ( كمال الدين 394:2 ).
• وعن ابن عبّاس، عن النبيّ صلّى الله عليه وآله قال: « يا عليّ، أنا مدينة العلم وأنت بابها... ( إلى أن قال: ) مَثَلُك ومَثَل الأئمّة مِن وُلدك بعدي مَثَلُ سفينة نوح: مَن رَكِبَها نجا، ومَن تخلّف عنها غَرِق. ومَثَلُكم كمَثل النجوم: كلَّما غاب نجمٌ طلع نجمٌ إلى يوم القيامة » ( البرهان في علامات مهديّ آخر الزمان للمتّقي الهندي:40 ).
• وعن الإمام الصادق عن آبائه عليه وعليهم السلام، عن الإمام عليّ بن الحسين عليهما السلام، قال: « نحن أئمّة المسلمين، وحُججُ الله على العالمين... ونحن أمانٌ لأهل الأرض كما أنّ النجوم أمانٌ لأهل السماء... ولولا ما في الأرض منّا لساخت بأهلها. ولم تَخْلُ الأرضُ منذُ خَلَق اللهُ آدم من حُجّة الله فيها: ظاهر مشهور، أو غائبٌ مستور، ولا تخلو إلى أن تقوم الساعة من حجّة الله فيها، ولولا ذلك لم يُعبَدِ الله! » ( كمال الدين 207:1، أمالي الصدوق:156، الاحتجاج:317 ). • عن الإمام جعفر الصادق عليه السلام: « مَن ترك التقيّة قبل خروج قائمنا فليس منّا » ( جامع الأخبار للسبزواري:253 / ح 656 ).
• وعن محمّد بن مسلم عن أبي عبدالله الصادق عليه السلام قال: « كلَّما تَقارَبَ هذا الأمر كان أشدَّ للتقيّة » ( المحاسن للبرقي:259 ).
• وعن الإمام عليّ عليه السلام، عن النبيّ صلّى الله عليه وآله أنّه قال: « المهديُّ منّا أهلَ البيت، يُصلِحه الله في ليلة » ( المصنَّف لابن أبي شيبة 197:15، ومثله مسند أحمد 84:1، ونحوه الفتن لابن حمّاد 362:1، والتاريخ الكبير للبخاري 317:1 بروايتين. وفي كمال الدين 152:1 قال صلّى الله عليه وآله: « المهديُّ منّا أهل البيت، يُصلح الله له أمرَه في ليلة » ).
• وعن الإمام الصادق عليه السلام قال: « إنّ صاحب هذا الأمر محفوظةٌ له أصحابُه، لو ذهب الناس جميعاً أتى اللهُ بأصحابه، وهم الذين قال فيهم الله عزّوجلّ: فإن يكفُرْ بها هؤلاءِ فقد وَكَّلْنا بِها قوماً ليسُوا بِها بكافرين [الأنعام:89]، وهم الذين قال الله فيهم: فسَوفَ يأتي اللهُ بقومٍ يُحبُّهم ويُحبُّونَه، أذلّةٍ على المؤمنين أعزّةٍ على الكافرين [المائدة:54] ( الغَيبة للنعماني:316 ).
• وعن أبي هريرة: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: « كيف بكم إذا نزل فيكم ابنُ مريم حَكَماً فأمَّكُم، أو قال: وإمامُكم منكم » ( المصنَّف لعبدالرزّاق 400:11، ومسند أحمد 272:2 و 336، ورواه البخاري في صحيحه 205:4 ونصُّه: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: « كيف أنتم إذا نزل ابنُ مريمَ فيكم وإمامُكم منكم ؟! »، ومثله: صحيح مسلم 136:1 و 137، والملاحم لابن المنادي:57، والأسماء والصفات للبيهقي:535.. ).
• وعن حذيفة بن اليمان: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: « فَيَلْتفتُ المهديُّ وقد نزل عيسى عليه السلام كأنّما يقطر مِن شَعره الماء، فيقول المهديّ: تَقَدّمْ صلِّ بالناس، فيقول عيسى: إنّما أُقيمت الصلاة لك. فيصلّي عيسى خلف رجلٍ مِن وُلدي، فإذا صُلّيَت قام عيسى حتّى جلس في المقام فيُبايعه.. » ( البيان في أخبار صاحب الزمان للحافظ الگنجي الشافعي:497 قال: هكذا أخرجه أبو نُعَيم في مناقب المهدي. ورواه: المقدسي الشافعي في عقد الدرر:17 و 229، وابن حجر في الصواعق المحرقة:164 ).
• وفي تفسير قوله تعالى: إعلَمُوا أنّ اللهَ يُحْيي الأرضَ بعدَ مَوتِها، قد بيَّنَا لكمُ الآياتِ لعلّكُم تَعقِلون [الحديد:17] قال الإمام الصادق عليه السلام: « أي يُحييها اللهُ بعدلِ القائم عند ظهوره، بعد موتها بجَورِ أئمّة الضلال » ( الغَيبة للنعماني:32 ).
• وعن الإمام عليٍّ عليه السلام قال: سمعتُ النبيَّ صلّى الله عليه وآله يقول: « المهديُّ مِن أهل بيتي، جوادٌ بالمال رحيمٌ بالمساكين » ( مناقب أمير المؤمنين عليه السلام لمحمّد بن سليمان 160:2 ).
• وعن جابر بن عبدالله الأنصاري قال: سمعتُ رسول الله صلّى الله عليه وآله يقول: « إنّ ذا القرنَينِ كان عبداً صالحاً جعله الله عزّوجلّ حُجّةً على عباده، فدعا قومه إلى الله وأمرهم بتقواه، فضربوه على قرنه، فغاب عنهم زماناً حتّى قيل: مات أو هلك، بأيِّ وادٍ سلك ؟! ثمّ ظهر ورجع إلى قومه فضربوه على قرنه الآخر. وفيكم مَن هو على سُنّته! وإنّ الله عزّوجلّ مكّن لذي القرنين في الأرض وجعل له من كلّ شيءٍ سبباً، وبلغ المغرب والمشرق.
وإنّ الله تبارك وتعالى سيُجري سُنّتَه في القائم مِن وُلدي، فيبلّغه شرق الأرض وغربها، حتّى لا يُبقي منهلاً ولا موضعاً من سهلٍ ولا جبلٍ وَطِئه ذو القرنين إلاّ وَطئه، ويُظهر اللهُ له كنوزَ الأرض ومعادنها، وينصره بالرعب، فيملأ الأرضَ به عدلاً وقسطاً كما مُلِئت جوراً وظلماً » ( كمال الدين 394:2 ).
• وعن ابن عبّاس، عن النبيّ صلّى الله عليه وآله قال: « يا عليّ، أنا مدينة العلم وأنت بابها... ( إلى أن قال: ) مَثَلُك ومَثَل الأئمّة مِن وُلدك بعدي مَثَلُ سفينة نوح: مَن رَكِبَها نجا، ومَن تخلّف عنها غَرِق. ومَثَلُكم كمَثل النجوم: كلَّما غاب نجمٌ طلع نجمٌ إلى يوم القيامة » ( البرهان في علامات مهديّ آخر الزمان للمتّقي الهندي:40 ).
• وعن الإمام الصادق عن آبائه عليه وعليهم السلام، عن الإمام عليّ بن الحسين عليهما السلام، قال: « نحن أئمّة المسلمين، وحُججُ الله على العالمين... ونحن أمانٌ لأهل الأرض كما أنّ النجوم أمانٌ لأهل السماء... ولولا ما في الأرض منّا لساخت بأهلها. ولم تَخْلُ الأرضُ منذُ خَلَق اللهُ آدم من حُجّة الله فيها: ظاهر مشهور، أو غائبٌ مستور، ولا تخلو إلى أن تقوم الساعة من حجّة الله فيها، ولولا ذلك لم يُعبَدِ الله! » ( كمال الدين 207:1، أمالي الصدوق:156، الاحتجاج:317 ).
source : alhassanain