إذا أحَبَّ اللّهُ تَعالی عَبْداً ألْهَمَهُ الطّاعَةَ، وَألْزَمَهُ الْقَناعَةَ، وَفَقَّهَهُ فِی الدِّینِ، وَقَوّاهُ بِالْیقینِ، فَاکتَفی بِالْکفافِ، وَاکتَسی بِالْعَفافِ. «1» چون محبّت و عشق حق متوجه عبد شود، او را ملهَم به طاعت وملزم به قناعت ...