عربي
Thursday 31st of October 2024
0
نفر 0

كفر من خالف علياً ( ع ) وارتداد من فضَّل أحداً عليه :

كفر من خالف علياً ( ع ) وارتداد من فضَّل أحداً عليه :

قال أخبرنا الشيخ أبو علي الطوسي قال أخبرنا السعيد الوالد رضي الله عنه قال حدثنا محمد بن محمد رحمه الله قال حدثنا الشريف الصالح أبو محمد الحسن بن حمزة الحسيني الطبري قال حدثنا محمد بن الفضل بن حاتم المعروف بأبي بكر النجار الطبري الفقيه قال حدثنا محمد بن عبد الله الفقيه الحميد قال حدثنا زاهر بن محمد بن يحيى الأحمري قال حدثنا المنذر بن الزبير عن أبي ذر الغفاري رحمه الله قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لا تضادوا بعلي أحدا فتكفروا و تضلوا و لا تفضلوا عليه أحدا فترتدوا

حدثني الشريف أبو بركات عمر بن إبراهيم بن حمزة الحسيني إملاء من لفظه و أصله بالكوفة سنة ست عشرة و خمسمائة و أخبرني أبو غالب سعيد بن محمد بن أحمد الثقفي إجازة قال أخبرنا الشريف أبو عبد الله محمد بن علي بن الحسين بن عبد الرحمن العلوي فيما أجازه أن يؤديه عنه قال أخبرنا أبو الطيب محمد بن الحجاج الجعفي قال حدثنا زيد بن محمد بن جعفر العامري قال حدثنا علي بن الحسين بن عبيد القرشي قال حدثنا إسماعيل بن أبان الأزدي عن عمرو بن ثابت عن ميسرة بن حبيب عن علي بن الحسين (عليه السلام) قال : إنا يوم القيامة آخذون بحجزة نبينا و إن شيعتنا آخذون بحجزتنا .

أخبرناالشيخ الإمام أبو محمد الحسن بن الحسين بن بابويه قراءة عليه بالري سنة عشرة و خمسمائة قال حدثنا السعيد أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي قال حدثنا

[44]

الشيخ المفيد أبو عبد الله محمد بن محمد قال أخبرني أبو الحسن علي بن محمد بن حبيش الكاتب قال أخبرني الحسن بن علي الزعفراني قال أخبرني أبو إسحاق إبراهيم بن محمد الثقفي قال حدثنا عبد الله بن محمد بن عثمان قال حدثنا علي بن محمد بن أبي سعيد عن فضيل بن الجعد عن أبي إسحاق الهمداني قال : لما ولى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) محمد بن أبي بكر مصر و أعمالها كتب له كتابا و أمره أن يقرأه على أهل مصر و أن يعمل بما أوصاه به فيه و كان الكتاب فيه بسم الله الرحمن الرحيم من عبد الله أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) إلى أهل مصر و محمد بن أبي بكر فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو أما بعد فإني أوصيكم بتقوى الله فيما أنتم عنه مسئولون و إليه تصيرون فإن الله تعالى يقول كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ رَهِينَةٌ و يقول وَ يُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَ إِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ و يقول فَوَ رَبِّكَ لَنَسْئَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ عَمَّا كانُوا يَعْمَلُونَ فاعلموا عباد الله أن الله عز و جل مسائلكم عن الصغيرة و الكبيرة من أعمالكم فإن يعذب فنحن أظلم و أن يعفو فهو أرحم الراحمين يا عباد الله إن أقرب ما يكون العبد إلى المغفرة و الرحمة حين يعمل لله بطاعته و ينصحه في التوبة عليكم بتقوى الله فإنها تجمع من الخير ما لا خير غيره و يدرك بها من الخير ما لا يدرك بغيرها خير الدنيا قال الله تعالى وَ قِيلَ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا ما ذا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ قالُوا خَيْراً لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةٌ وَ لَدارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ وَ لَنِعْمَ دارُ الْمُتَّقِينَ اعلموا عباد الله أن المؤمن يعمل لثلاث من الثواب أما الخير فإن الله يثيبه بعمله في دنياه و آتيناه أجره في الدنيا و أنه في الآخرة لمن الصالحين فمن عمل لله أعطاه أجره في الدنيا و الآخرة و كفاه المهم فيهما و قال الله تعالى يا عِبادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةٌ وَ أَرْضُ اللَّهِ واسِعَةٌ إِنَّما يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسابٍ فما أعطاهم الله في الدنيا لم يحاسبهم به في الآخرة قال الله تعالى لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنى وَ زِيادَةٌ وَ لا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَ لا ذِلَّةٌ فالحسنى هي الجنة و الزيادة هي الدنيا فإن الله تعالى يكفر بكل حسنة سيئة قال الله تعالى إِنَّ الْحَسَناتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئاتِ ذلِكَ ذِكْرى لِلذَّاكِرِينَ حتى إذا كان يوم القيامة حسبت لهم حسناتهم ثم أعطاهم بكل واحدة عشر أمثالها إلى السبع مائة ضعف قال الله

[45]

تعالى جَزاءً مِنْ رَبِّكَ عَطاءً حِساباً و قال فَأُولئِكَ لَهُمْ جَزاءُ الضِّعْفِ بِما عَمِلُوا وَ هُمْ فِي الْغُرُفاتِ آمِنُونَ فارغبوا في هذا يرحمكم الله و اعملوا له و تحاضوا عليه و اعلموا يا عباد الله أن المتقين حازوا عاجل الخير و آجله شاركوا أهل الدنيا في دنياهم و لم يشاركهم أهل الدنيا في آخرتهم و أباحهم الله من الدنيا ما كفاهم و به أغناهم قال الله عز و جل قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبادِهِ وَ الطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا خالِصَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ سكنوا الدنيا بأفضل ما سكنت أكلوها بأفضل ما أكلت شاركوا أهل الدنيا في دنياهم فأكلوا معهم من طيبات ما يأكلون و شربوا بأفضل ما يشربون و لبسوا من أفضل ما يلبسون و تزوجوا من أفضل ما يتزوجون و ركبوا من أفضل ما يركبون أصابوا لذة الدنيا و هم غدا جيران الله يتمنون عليه فيعطيهم ما تمنوا لا ترد لهم دعوة و لا ينقص لهم نصيب من اللذة فإلى هذا يا عباد الله يشتاق من كان له عقل و يعمل بتقوى الله و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم يا عباد الله إن اتقيتم الله و حفظتم نبيكم في أهل بيته فقد عبدتموه بأفضل ما عبد و ذكرتموه بأفضل ما ذكر و شكرتموه بأفضل ما شكر و أخذتم بأفضل الشكر و اجتهدتم بأفضل الاجتهاد و إن كان غيركم أطول منكم صلاة و أكثر منكم صياما فأنتم أتقى لله عز و جل منه و أنصح لأولي الأمر

قال محمد بن أبي القاسم : الحديث طويل لكني أخذته إلى هاهنا لأن غرضي كان في هذه الألفاظ الأخيرة فإنها بشارة حسنة لمن خاف و اتقى و تولى أهل المصطفى و الخبر بكماله أوردته في كتاب الزهد و التقوى .

أخبرناالشيخ الإمام المفيد أبو علي الحسن بن محمد بن الحسن الطوسي بالمشهد المقدس بالغري على ساكنه السلام في سنة إحدى عشرة و خمسمائة بقراءتي عليه قال حدثنا السعيد الوالد قال أخبرنا الشيخ المفيد أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان رحمهم الله قال أخبرني أبو الحسن علي بن خالد المراغي قال حدثنا القاسم أبو محمد الدلال عن سبرة بن زياد عن الحكم بن عيينة عن الحسن بن المعتمر قال : دخلت على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) فقلت السلام عليك يا أمير المؤمنين و رحمة الله و بركاته كيف أمسيت قال أمسيت محبا لمحبنا و مبغضا لمبغضنا و أمسى محبنا مغتبطا برحمة من الله

[46]

كان ينتظرها و أمسى عدونا يؤسس بنيانه على شفا جرف هار فكان ذلك الشفا قد انهار به في نار جهنم و كان أبواب الرحمة قد فتحت لأهلها فهنيئا لأهل الرحمة رحمتهم و التعس لأهل النار و النار لهم يا حسن من سره أن يعلم أ محب لنا هو أم مبغض فليمتحن قلبه فإن كان يحب وليا لنا فليس بمبغض و إن كان يبغض وليا لنا فليس بمحب لنا إن الله تعالى أخذ الميثاق لمحبنا بمودتنا و كتب في الذكر اسم مبغضنا نحن النجباء و أفراطنا أفراط الأنبياء

حدثنا السيد الزاهد أبو طالب يحيى بن محمد بن الحسين الجواني الحسيني سنة تسع و خمسمائة في داره بآمل قال حدثني السيد أبو عبد الله الحسين بن علي الداعي الحسيني قال حدثنا السيد أبو إبراهيم جعفر بن محمد الحسيني قال أخبرنا الحاكم أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحافظ قال حدثنا أبو محمد علي بن محمد الحسيني بمرو قال حدثنا محمد بن موسى الشامي قال حدثنا عبد الله بن محمد التميمي قال حدثنا إسماعيل بن عمرو البجلي عن الأجلح عن حبيب بن ثابت عن عاصم بن ضمرة عن علي بن أبي طالب (عليه السلام) قال : أخبرني رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أن أول من يدخل الجنة أنا و أنت و فاطمة و الحسن و الحسين قلت يا رسول الله فمحبونا قال (صلى الله عليه وآله وسلم) من ورائكم .

أمر الصادق ( ع ) الشيعة بالاجتهاد والورع :

أخبرناالشيخ أبو محمد الحسن بن الحسين بن بابويه بقراءتي عليه في خانقانه بالري سنة عشرة و خمسمائة قال حدثنا الشيخ السعيد أبو جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي سنة خمس و خمسين و أربعمائة قال أخبرنا الشيخ أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان البغدادي رحمهم الله قال أخبرني أبو القاسم جعفر بن محمد بن قولويه قال حدثني أبي قال حدثني سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد بن عيسى عن يونس بن عبد الرحمن عن كليب بن معاوية الأسدي قال : سمعت أبا عبد الله جعفر بن محمد (عليه السلام) يقول أما و الله إنكم لعلى دين الله و ملائكته فأعينونا على ذلك بورع و اجتهاد عليكم بالصلاة و العبادة عليكم بالورع .

أخبرناأبو عبد الله محمد بن أحمد بن شهريار الخازن بقراءتي عليه مرارا بمشهد مولانا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) قال أخبرني الشيخ أبو عبد الله محمد بن محمد البرسي قال أخبرنا أبو القاسم عبيد الله بن محمد بن أحمد الشيباني البزاز قال

[47]

أخبرنا جدي لأمي أبو الطيب محمد بن الحسين التيملي قال حدثنا علي بن العباس البجلي قال حدثنا جعفر بن محمد الرماني قال حدثنا الحسن بن الحسين العابد العرمي قال أخبرنا الحسين بن علوان عن أبي حمزة الثمالي عن أبي جعفر الباقر (عليه السلام) قال : إن الله تبارك و تعالى يبعث شيعتنا يوم القيامة من قبورهم على ما كان منهم من الذنوب و العيوب و وجوههم كالقمر ليلة البدر مسكنة روعاتهم مستورة عوراتهم قد أعطوا الأمن و الأمان يخاف الناس و لا يخافون و يحزن الناس و لا يحزنون يحشرون على نوق لها أجنحة من ذهب تتلألأ قد ذللت من غير رياضة أعناقها من ياقوت أحمر ألين من الحرير لكرامتهم على الله تعالى .

أخبرناالشريف أبو البركات عمر بن إبراهيم بن حمزة الحسيني الكوفي بها و أبو غالب سعيد بن محمد بن أحمد بن أحمد الثقفي إجازة سنة ست عشرة و خمسمائة قال أخبرنا الشريف أبو عبد الله محمد بن علي بن الحسين بن عبد الرحمن العلوي إجازة قال أخبرنا محمد بن الحسين السملي قراءة عليه قال حدثني أبو العباس قال حدثني عباد بن يعقوب قال أخبرني يونس بن أبي يعقوب عن رجل عن علي بن الحسين (عليه السلام) : أن رجلا سأله عن القيامة فقال إذا كان يوم القيامة جمع الله الأولين و الآخرين و جمع الخلق في صعيد واحد ثم نزلت ملائكة سماء الدنيا فأحاطوا بهم صفا ثم ضرب حولهم سرادق من نار ثم نزلت ملائكة السماء الثانية فأحاطوا بالسرادق ثم ضرب حولهم سرادق من نار ثم نزلت ملائكة السماء الثالثة فأحاطوا بالسرادق ثم ضرب حولهم سرادق من نار حتى عد ملائكة سبع سماوات و سبع سرادق فصعق الرجل فلما أفاق قال يا ابن رسول الله أين علي و شيعته قال على كثبان المسك يؤتون بالطعام و الشراب لا يحزنهم ذلك

حدثنا السيد الزاهد أبو طالب يحيى بن محمد بن الحسين الحسني رحمه الله في المحرم سنة تسع و خمسمائة لفظا و قراءة في داره بآمل قال حدثنا السيد أبو عبد الله الحسين بن علي الداعي الحسيني قال حدثنا السيد أبو إبراهيم جعفر بن محمد الحسيني قال أخبرنا الحاكم أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحافظ قال أخبرني أبو النصر محمد بن هارون الدوانيقي بالنهروان قال حدثتنا سمانة بنت حمدان الأنبارية قالت

[48]

حدثني أبي قال حدثنا عمر بن زياد اليوناني قال حدثني عبد العزيز محمد بن الدراوردي حدثني زيد بن أسلم عن أبيه أسلم قال : قال عمر بن الخطاب قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : أنا و فاطمة و علي و الحسن و الحسين (عليه السلام) في حظيرة القدس في قبة بيضاء و هي قبة المجد و شيعتنا عن يمين الرحمن تبارك و تعالى .

أخبرناالشيخ الرئيس أبو محمد الحسن بن الحسين بن بابويه رحمه الله بقراءتي عليه بالري في صفر سنة عشرة و خمسمائة قال حدثنا الشيخ السعيد أبو جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي رضي الله عنهما بمشهد مولانا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) في جمادى الأولى سنة خمس و خمسين و أربعمائة قال أخبرنا الشيخ أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان رحمه الله قال أخبرنا أبو الحسن علي بن خالد المراغي قال حدثنا أبو القاسم علي بن الحسن الكوفي قال حدثنا جعفر بن محمد بن مروان قال حدثنا أبي قال حدثنا مسيح بن محمد قال حدثني أبو علي بن أبي عمرة الخراساني عن إسحاق بن إبراهيم عن أبي إسحاق السبيعي قال : دخلنا على مسروق الأجدع فإذا عنده ضيف له لا نعرفه و هما يطعمان من طعام لهما فقال الضيف كنت مع رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بخيبر فلما قالها عرفنا أنه كانت له صحبة مع النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قال فجاءت صفية بنت حي بن أخطب إلى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فقالت يا رسول الله إني لست كأحد نسائك قتلت الأخ و الأب و العم و إن حدث بك حدث فإلى من فقال لها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى هذا و أشار إلى علي بن أبي طالب (عليه السلام) ثم قال أ لا أحدثكم بما أحدثكم بما حدثني به الحارث الأعور قال قلنا بلى قال دخلت على علي بن أبي طالب (عليه السلام) فقال ما جاء بك يا أعور قال حبك يا أمير المؤمنين قال الله قلت الله فناشدني ثلاثا ثم قال (عليه السلام) أما إنه ليس عبد ممن امتحن الله قلبه بالإيمان إلا و هو يجد مودتنا و محبتنا على قلبه و ليس عبد من عباد الله ممن سخط الله عليه إلا و هو يجد بغضنا على قلبه فأصبح محبنا ينتظر الرحمة و كان أبواب الرحمة قد فتحت له و أصبح مبغضنا على شفا جرف هار فانهار به في نار جهنم فهنيئا لأهل الرحمة رحمتهم و تعسا لأهل النار مثواهم .

0
0% (نفر 0)
 
نظر شما در مورد این مطلب ؟
 
امتیاز شما به این مطلب ؟
اشتراک گذاری در شبکه های اجتماعی:

آخر المقالات

ما هو اسم الحسين عليه السلام
قبسات من نهج البلاغة (تساوي القوي والضعيف في نهج ...
التفسیر و حاجة القرآن إلیه
الحرب العالمية في عصر الظهور
محطات قدسيّة .. في عالم النور (السيّدة زينب عليها ...
حديث المغفرة
لماذا فرض الله صيام 30 يوما على الامه؟؟
زيارة وزوار الامام الحسين (عليه السلام) في ...
كفر من خالف علياً ( ع ) وارتداد من فضَّل أحداً عليه ...
لطف الميل في المرأة

 
user comment