سيرة الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام )
سيرة الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام )






رسالة الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام ) حول أهمّية الإمامة
سيرة الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام )




رسالة الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام ) حول أهمّية الإمامة
سيرة الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام )








ايام الامام العسکري علیه السلام
سيرة الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام )
عاصر الامام العسكري علیهالسلام ثلاثة من خلفاء بنيالعباس، هم: المعتز، و المهتدي، و المعتمد. فقد كانت في سني امامته بقية ملك المعتز ابنالمتوكل، ثم ملك المهتدي ابنالواثق أحد عشر شهرا و ثمانية و عشرين يوما، ثم ملك المعتمد ابنالمتوكل عشرين سنة و أحد عشر شهرا! و بعد مضي خمس سنين من ملك المعتمد


الإمام الحسن بن علي العسكري عليهما السلام
سيرة الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام )
موقع الشيخ عقيل الحلواجي نسبه الشريف : هو الإمام الحادي عشر ، والمعصوم الثالث عشر ، والد الخلف المنتظر ، المصباح الوضي ، والنور الجلي ، الإمام الزكي المؤتمن ، أبو محمد الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب سلام الله تعالى عليهم أجمعين . فنسبه لأبيه هو نسب الأئمة الأطهار ، على ما عرفت في سيرة المعصومين المتقدمين ، صعوداً من والده أبي الحسن الثالث ، الإمام العاشر على الهادي (عليه السلام) حت
















سيرة الامام العسکري عليه السلام
سيرة الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام )
في اليوم العاشر من الربيع الثاني من عام 232 للهجرة وفي مدينة الرسول استقبل بيت الإمام الهادي (عليه السلام)ثاني أبنائه من امرأة فاضلة ، صالحة كانت تسمى حديث أو سلسل . وبقي في المدينة الى عام 243 ، حيث انتقل - فيما يبدو - مع والده الكريم إلى عاصمة الخلافة العباسية ، سر من رأى ، واستوطن معه في منطقة تُسمى بالعسكر ، ولُقب على أساسها بالعسكري .


سيرة الامام العسکري عليه السلام
سيرة الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام )
في اليوم العاشر من الربيع الثاني من عام 232 للهجرة وفي مدينة الرسول استقبل بيت الإمام الهادي (عليه السلام)ثاني أبنائه من امرأة فاضلة ، صالحة كانت تسمى حديث أو سلسل . وبقي في المدينة الى عام 243 ، حيث انتقل - فيما يبدو - مع والده الكريم إلى عاصمة الخلافة العباسية ، سر من رأى ، واستوطن معه في منطقة تُسمى بالعسكر ، ولُقب على أساسها بالعسكري .

