English
Saturday 23rd of November 2024
0
نفر 0

Ziarat of Hazrat Abbas (as)

Ziarat of Hazrat Abbas (as)

سَلاَمُ اللَّهِ وَ سَلاَمُ مَلاَئِكَتِهِ الْمُقَرَّبِينَ وَ أَنْبِيَائِهِ الْمُرْسَلِينَ وَ عِبَادِهِ الصَّالِحِينَ وَ جَمِيعِ الشُّهَدَاءِ وَ الصِّدِّيقِينَ
 (وَ) الزَّاكِيَاتُ الطَّيِّبَاتُ فِيمَا تَغْتَدِي وَ تَرُوحُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ
 أَشْهَدُ لَكَ بِالتَّسْلِيمِ وَ التَّصْدِيقِ وَ الْوَفَاءِ وَ النَّصِيحَةِ لِخَلَفِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ الْمُرْسَلِ
 وَ السِّبْطِ الْمُنْتَجَبِ وَ الدَّلِيلِ الْعَالِمِ وَ الْوَصِيِّ الْمُبَلِّغِ وَ الْمَظْلُومِ الْمُهْتَضَمِ
 فَجَزَاكَ اللَّهُ عَنْ رَسُولِهِ وَ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ عَنِ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَفْضَلَ الْجَزَاءِ
 بِمَا صَبَرْتَ وَ احْتَسَبْتَ وَ أَعَنْتَ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ
 لَعَنَ اللَّهُ مَنْ قَتَلَكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ جَهِلَ حَقَّكَ وَ اسْتَخَفَّ بِحُرْمَتِكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ حَالَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ مَاءِ الْفُرَاتِ
 أَشْهَدُ أَنَّكَ قُتِلْتَ مَظْلُوماً وَ أَنَّ اللَّهَ مُنْجِزٌ لَكُمْ مَا وَعَدَكُمْ
 جِئْتُكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَافِداً إِلَيْكُمْ وَ قَلْبِي مُسَلِّمٌ لَكُمْ وَ تَابِعٌ
 وَ أَنَا لَكُمْ تَابِعٌ وَ نُصْرَتِي لَكُمْ مُعَدَّةٌ حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ وَ هُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ
 فَمَعَكُمْ مَعَكُمْ لاَ مَعَ عَدُوِّكُمْ إِنِّي بِكُمْ وَ بِإِيَابِكُمْ (وَ بِآبَائِكُمْ) مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
 وَ بِمَنْ خَالَفَكُمْ وَ قَتَلَكُمْ مِنَ الْكَافِرِينَ قَتَلَ اللَّهُ أُمَّةً قَتَلَتْكُمْ بِالْأَيْدِي وَ الْأَلْسُنِ
 پس داخل روضه شو و خود را به ضريح بچسبان و بگو
 السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْعَبْدُ الصَّالِحُ
 الْمُطِيعُ لِلَّهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ سَلَّمَ
 السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ وَ مَغْفِرَتُهُ وَ رِضْوَانُهُ وَ عَلَى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ
 أَشْهَدُ وَ أُشْهِدُ اللَّهَ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلَى مَا مَضَى بِهِ الْبَدْرِيُّونَ وَ الْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ
 الْمُنَاصِحُونَ لَهُ فِي جِهَادِ أَعْدَائِهِ الْمُبَالِغُونَ فِي نُصْرَةِ أَوْلِيَائِهِ الذَّابُّونَ عَنْ أَحِبَّائِهِ
 فَجَزَاكَ اللَّهُ أَفْضَلَ الْجَزَاءِ وَ أَكْثَرَ الْجَزَاءِ وَ أَوْفَرَ الْجَزَاءِ
 وَ أَوْفَى جَزَاءِ أَحَدٍ مِمَّنْ وَفَى بِبَيْعَتِهِ وَ اسْتَجَابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَ أَطَاعَ وُلاَةَ أَمْرِهِ
 أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بَالَغْتَ فِي النَّصِيحَةِ وَ أَعْطَيْتَ غَايَةَ الْمَجْهُودِ
 فَبَعَثَكَ اللَّهُ فِي الشُّهَدَاءِ وَ جَعَلَ رُوحَكَ مَعَ أَرْوَاحِ السُّعَدَاءِ
 وَ أَعْطَاكَ مِنْ جِنَانِهِ أَفْسَحَهَا مَنْزِلاً وَ أَفْضَلَهَا غُرَفاً وَ رَفَعَ ذِكْرَكَ فِي عِلِّيِّينَ (فِي الْعَالَمِينَ)
 وَ حَشَرَكَ مَعَ النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهَدَاءِ وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقاً
 أَشْهَدُ أَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَ لَمْ تَنْكُلْ وَ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلَى بَصِيرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ مُقْتَدِياً بِالصَّالِحِينَ وَ مُتَّبِعاً لِلنَّبِيِّينَ
 فَجَمَعَ اللَّهُ بَيْنَنَا وَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ رَسُولِهِ وَ أَوْلِيَائِهِ فِي مَنَازِلِ الْمُخْبِتِينَ فَإِنَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ
 مؤلف گويد كه خوب است اين زيارت را پشت سر قبر رو به قبله بخوانى چنانكه شيخ در تهذيب فرموده ثم ادخل فانكب على القبر و قل و أنت مستقبل القبلة السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْعَبْدُ الصَّالِحُ و نيز بدان كه زيارت جناب عباس موافق روايت مذكور همين بود كه ذكر شد لكن سيد بن طاوس و شيخ مفيد و ديگران بعد از اين فرموده اند كه پس برو بسمت بالا سر و دو ركعت نماز كن و بعد از آن آنچه خواهى نماز كن و بخوان خدا را بسيار و بگو در عقب نماز
 اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
 وَ لاَ تَدَعْ لِي فِي هَذَا الْمَكَانِ الْمُكَرَّمِ وَ الْمَشْهَدِ الْمُعَظَّمِ ذَنْباً إِلاَّ غَفَرْتَهُ
 وَ لاَ هَمّاً إِلاَّ فَرَّجْتَهُ وَ لاَ مَرَضاً إِلاَّ شَفَيْتَهُ وَ لاَ عَيْباً إِلاَّ سَتَرْتَهُ وَ لاَ رِزْقاً إِلاَّ بَسَطْتَهُ
 وَ لاَ خَوْفاً إِلاَّ آمَنْتَهُ وَ لاَ شَمْلاً إِلاَّ جَمَعْتَهُ وَ لاَ غَائِباً إِلاَّ حَفِظْتَهُ وَ أَدْنَيْتَهُ
 وَ لاَ حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ لَكَ فِيهَا رِضًى وَ لِي فِيهَا صَلاَحٌ إِلاَّ قَضَيْتَهَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
 پس برگرد بسوى ضريح و نزد پاها بايست و بگو
 السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا أَبَا الْفَضْلِ الْعَبَّاسَ ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيِّينَ
 السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَوَّلِ الْقَوْمِ إِسْلاَماً وَ أَقْدَمِهِمْ إِيمَاناً وَ أَقْوَمِهِمْ بِدِينِ اللَّهِ وَ أَحْوَطِهِمْ عَلَى الْإِسْلاَمِ
 أَشْهَدُ لَقَدْ نَصَحْتَ لِلَّهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لِأَخِيكَ فَنِعْمَ الْأَخُ الْمُوَاسِي فَلَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً قَتَلَتْكَ
 وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً ظَلَمَتْكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً اسْتَحَلَّتْ مِنْكَ الْمَحَارِمَ وَ انْتَهَكَتْ حُرْمَةَ الْإِسْلاَمِ
 فَنِعْمَ الصَّابِرُ الْمُجَاهِدُ الْمُحَامِي النَّاصِرُ وَ الْأَخُ الدَّافِعُ عَنْ أَخِيهِ
 الْمُجِيبُ إِلَى طَاعَةِ رَبِّهِ الرَّاغِبُ فِيمَا زَهِدَ فِيهِ غَيْرُهُ مِنَ الثَّوَابِ الْجَزِيلِ وَ الثَّنَاءِ الْجَمِيلِ
 وَ أَلْحَقَكَ (فَأَلْحَقَكَ) اللَّهُ بِدَرَجَةِ آبَائِكَ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ
 اللَّهُمَّ إِنِّي تَعَرَّضْتُ لِزِيَارَةِ أَوْلِيَائِكَ رَغْبَةً فِي ثَوَابِكَ وَ رَجَاءً لِمَغْفِرَتِكَ وَ جَزِيلِ إِحْسَانِكَ
 فَأَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ وَ أَنْ تَجْعَلَ رِزْقِي بِهِمْ دَارّاً وَ عَيْشِي بِهِمْ قَارّاً
 وَ زِيَارَتِي بِهِمْ مَقْبُولَةً وَ حَيَاتِي بِهِمْ طَيِّبَةً وَ أَدْرِجْنِي إِدْرَاجَ الْمُكْرَمِينَ
 وَ اجْعَلْنِي مِمَّنْ يَنْقَلِبُ مِنْ زِيَارَةِ مَشَاهِدِ أَحِبَّائِكَ مُفْلِحاً مُنْجِحاً
 قَدِ اسْتَوْجَبَ غُفْرَانَ الذُّنُوبِ وَ سَتْرَ الْعُيُوبِ وَ كَشْفَ الْكُرُوبِ إِنَّكَ أَهْلُ التَّقْوَى وَ أَهْلُ الْمَغْفِرَةِ
 و چون خواهى وداع كنى آن حضرت را پس برو به نزد قبر شريف و بگو اين را كه در روايت ابو حمزه ثمالى است و علما نيز ذكر كرده اند
 أَسْتَوْدِعُكَ اللَّهَ وَ أَسْتَرْعِيكَ وَ أَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلاَمَ
 آمَنَّا بِاللَّهِ وَ بِرَسُولِهِ وَ بِكِتَابِهِ وَ بِمَا جَاءَ بِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ اللَّهُمَّ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ
 اللَّهُمَّ لاَ تَجْعَلْهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ زِيَارَتِي قَبْرَ ابْنِ أَخِي رَسُولِكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ
 وَ ارْزُقْنِي زِيَارَتَهُ أَبَداً مَا أَبْقَيْتَنِي وَ احْشُرْنِي مَعَهُ وَ مَعَ آبَائِهِ فِي الْجِنَانِ
 وَ عَرِّفْ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ رَسُولِكَ وَ أَوْلِيَائِكَ
 اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
 وَ تَوَفَّنِي عَلَى الْإِيمَانِ بِكَ وَ التَّصْدِيقِ بِرَسُولِكَ
 وَ الْوِلاَيَةِ لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَ الْأَئِمَّةِ مِنْ وُلْدِهِ عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ
 وَ الْبَرَاءَةِ مِنْ عَدُوِّهِمْ فَإِنِّي قَدْ رَضِيتُ يَا رَبِّي بِذَلِكَ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ

يَا مَنْ رَأَى الْعَبَّاسَ كَرَّ عَلَى جَمَاهِيرِ النَّقَدِوَ وَرَاهُ مِنْ أَبْنَاءِ حَيْدَرَ كُلُّ لَيْثٍ ذِي لَبَدٍأُنْبِئْتُ أَنَّ ابْنِي أُصِيبَ بِرَأْسِهِ مَقْطُوعَ يَدٍوَيْلِي عَلَى شِبْلِي أَمَالَ بِرَأْسِهِ ضَرْبُ الْعَمَدِلَوْ كَانَ سَيْفُكَ فِي يَدِيْكَ لَمَا دَنَا مِنْهُ أَحَدٌ وَ لَهَا أَيْضاً لاَ تَدْعُوِنِّي وَيْكِ أُمَّ الْبَنِينَ تُذَكِّرِينِي بِلِيُوثِ الْعَرِينِ كَانَتْ بَنُونَ لِي أُدْعَى بِهِمْ وَ الْيَوْمَ أَصْبَحْتُ وَ لاَ مِنْ بَنِينَ أَرْبَعَةٌ مِثْلُ نُسُورِ الرُّبَى قَدْ وَاصَلُوا الْمَوْتَ بِقَطْعِ الْوَتِينِ تَنَازَعَ الْخِرْصَانُ أَشْلاَءَهُمْ فَكُلُّهُمْ أَمْسَى صَرِيعاً طَعِينَ يَا لَيْتَ شِعْرِي أَ كَمَا أَخْبَرُوابِأَنَّ عَبَّاساً قَطِيعُ الْيَمِين

Greetings of Allah, and greetings of His favourite angels, His commissioned Prophets, His pious servants, all martyrs, and truthfuls, and also true blessings, giving you joy and confidence, be on you, O the son of the Ameer ul Moomineen.  I bear witness that you resigned yourself to the will of Allah. Sincerely accepted as true, faithfully kept your promise, showed yourself as a reliable friend, with regard to the grandson of the Prophet, (blessings of Allah be on him and on his children), be (Husayn) was his (Prophet’s)  chosen grandson, the sagacious guide, the successor who promoted the religion  the wrongfully oppressed, so Allah rewarded you  on behalf of His Messenger, Ameer ul Moomineen, Hasan and Husayn,   (blessings of Allah be on them), the bet recompense that your resignation, thoughtfulness, and support (to Allah’s religion) have earned for you. How excellent is the reward available in the life eternal ! Curse of Allah be on those who killed you, curse of Allah be on those who ignored your rights; gave no importance to your sanctity; curse of Allah be on those who stood between you and the river of Furaat. I bear witness that you were wrongfully killed. Verily Allah has fulfilled the promise He made with you. I am here, O the son of the Ameer ul Momineen  to present myself before you. I put faith in you, and I follow you, I am your obedient disciple, I am always ready to serve you, till Allah summons me, He is the Bet of all who direct (others) to do something. I am on your side, in your group, not among your enemies, I believe in you, and I am sure that (in the promised days) you all shall return; those who opposed you and killed you were the infidels; may Allah destroy those who gave the orders to kill you and those who carried it out. Peace be on you, O the pious obedient servant of Allah, His Messenger, Ameerul Moominee, Husan and Husayn, blessings and greetings of Allah be on them. Peace be on you, mercy and blessings of Allah be on you; His protection and His patronage be for you, also on your body and soul. I bear witness and invoke Allah to be a witness that, verily, you lived and died as the warriors of Badr and the soldiers of Allah, in the cause of Allah, faithfully served Him in the battlefield against His enemies, did your best to support His intimate friends, and defend His beloved favourites; so, may Allah, reward you the best reward, continuous, exemplary and conclusive, which He gives to those who uphold the oath of loyalty, give answer to His call, and obey His command. I bear witness that, verily, you indeed served the cause 9of Allah), and made utmost efforts to pursue its purpose. Allah, therefore , has included you among the martyrs, and let your soul rest in peace with the souls of the fortunate, awarded you a spacious space in His Paradise, in the seventh Heaven, paid tribute to you by making mention of your name in the highest circle, chosen you to move in the company of the Prophets, the truthfuls, the martyrs and the pious, and those are the best companions. I bean witness that, verily, you did not lag behind, did not turn away the face; verily, you were fully aware of the truth at the time of leaving this world, following in the pious infallibles’ and the Prophets’ footsteps, so, may Allah assemble us together (His Messenger, His representatives, you and us), all those who have surrendered to Allah. Verily, He is the most Merciful

TRANSLITERATION
SALAAMULLAAHI WA SALAAMU MALAA-IKATIHIL MUQARRABEEN WA AMBIYAAA-IHIL MURSALEEN WA I’BAADIHIS’ S’AALIH’EEN WA JAMEE-I’SH SHUHADAAA-I WAS’ S’IDDEEQEEN WAZ ZAAKIYAATUT’ T’AYYIBAAT FEEMAA TAGHTADEE WA TAROOH’U A’LAYKA YABNA AMEERIL MOOMINEEN ASHHADU LAKA BIT TASLEEM WAT TAS’DEEQI WAL WAFAAA-I WAN NAS’EEH’ATI LIKHALAFIN NABIYY S’ALLALLAAHU A’LAYHI WA AALIHIL MURSAL WAS SIBT’IL MUNTAJAB WAD DALEELIL A’ALIM WAL WAS’IYYIL MUBALLIGH WAL MAZ’LOOMIL MUHTAZ”AM FAJAZAAKALLAAHU A’N RASOOLIHI WA A’N AMEERIL MOOMINEEN WA A’NIL H’ASAN WAL H’USAYN S’ALAWAATULLAAHI A’LAYHIM AFZ”ALAL JAZAAA-I BIMAA S’ABARTA WAH’-TASABTA WA A-A’NTA FANIA’-MA U’QBAD DAR LA-A’NALLAAHU MAN QATALAKA WA LA-A’NALLAAHU MAN JAHILA H’AQQAKA WAS-TAKHAFFA BIH’URMATIKA WA LA-A’NALLAAHU MAN H’AALA BAYNAKA WA BAYNA MAAA-IL FURAAT ASHHADU ANNAKA QUTILTA MAZ’LOOMAN WA ANNALLAAHA MUNJIZUN LAKUM MAA WA-A’DAKUM JIA-TUKA YABNA AMEERIL MOOMINEEN WAAFIDAN ILAYKUM WA QALBEE MUSALLIMUN LAKUM WA TAABI-U’N WA ANAA LAKUM TAABI- U’N WA NUS’RATEE LAKUM MU-A’DDATUN H’ATTAA YAH’KUMALLAAHU WA HUWA HAYRUL H’AAKIMEEN FA MA-A A’KUM MA-A’KUM LAA MA-A’ A’DUWWIKUM INNEE BIKUM WA BI-IYAA BIKUM MINAL MOOMINEEN WA BIMAN KHAALAFAKUM WA QATALAKUM MINAL KAAFIREEN QATALALLAAHU UMMATAN QATALATKUM BIL-AYDEE WAL-ALSUN ASSALAAMU A’LAYKA AYYUHAL A’BDUS’ S’AALIH’UL MUT’EE-U’ LILLAAHI WA RASOOLIHI WA LI-AMEERIL MOOMINEENA WAL H’ASANI WAL H’USAYN S’ALLALLAAHU A’LAYHIM WA SALLAM  ASSALAAMU A’LAYKA WA RAH’MATULLAAHI WA BARAKAATUH WA MAGHFIRATUHU WA RIZ’WAANUHU WA A’LAA ROOH’IKA WA BADANIKA ASH-HADU WA USHHIDULLAAHA ANNAKA MAZ”AYTA A’LAA MAA MAZ”AA BIHIL BADRIYYOONA WAL MUJAAHIDOONA FEE SABEELILLAAHIL MUNAAS’IH’OONA LAHU FEE JIHAADI AA’-DAAA-IHIL MUBAALIGHOONA FEE NUS’RATI AWLIYAAA-IHID’ D’AAABBOONA A’N AH’IBBAAA-IHI FAJAZAAKALLAAHU AFZ”ALAL JAZAAA-I WA AKTHARAL JAZAAA-I WA AWFARAL JAZAAA-I WA AWFAA JAZAAA-I AH’ADIN MIMMAN WAFAA BI-BAY-A’TIHI WAS-TAJAABA LAHU DAA’-WATAHU WA AT’AA-A WULAATA AMRIHI ASHHADU ANNAKA QAD BAALAGHTA FIN NAS’EEH’ATI WA AA’-T’AYTA GHAAYATAL MAJHOODI FABA-A’THAKALLAAHU FISH DHUHADAAA-I WA JA-A’LA ROOH’AKA MA-A’ ARWAAH’IS SU-A’DAAA-I WA AA’-T’AAKA MIN JINAANIHI AFSAH’AHAA MANZILAN WA AFZ”ALAHAA GHURAFAN WA RAFA-A’ D’IKRAKA FEE I’LLIYYEEN WA H’ASHARAKA MA-A’N NABIYYEEN WAS’S’IDDEEQEEN WASH SHUHADAAA-I WAS’ S’AALIH’EEN WA H’ASUNA OOLAAA-IKA RAFEEQAN ASHAADU ANNAKA LAM TAHIM WA LAM TANKUL WA ANNAKA MAZ”AYTA A’LAA BAS’EERATIN MIN AMRIKA MUQTADIYAN BIS’ S’AALIH’EENA WA MUTTABBI-A’N LIN NABIYYEN FAJAMA-A’LLAHU BAYNANAA WA BAYNAKA WA BAYNA RASOOLIHI WA AWLIYAAA-IHI FEE MANAAZILIL MUKHBITEEN FA-INNAAHU ARH’AMUR RAAH’IMEEN


source : http://abna.ir
0
0% (نفر 0)
 
نظر شما در مورد این مطلب ؟
 
امتیاز شما به این مطلب ؟
اشتراک گذاری در شبکه های اجتماعی:

latest article

Ahl al-Bayt; Ark of Salvation
The members of the Ahlul Bayt
Ali ibn al-Husayn Zaynul-Abidin
JANABE JOHN
Hazrat Zainab (S.A.) the Wise Lady of the Bani Hashim
The Last Moment of Imam Muhammad Baqir's Life
Eligibility for Imamat
Advent of Imam Mahdi (based on) (in) the traditions of Holy Prophet
Imam al-Baqir(A.S.) Argues Muslims to Seek Knowledge
Martyrdom Anniversary of Imam Muhammad Taqi al-Jawad(A.S.)

 
user comment