في هذا العرض نشير لحديث ((فاطمة بضعة مني)) حسب الموجود في بعض المصادر الشيعية، ثم إلى موارد نقله عن النبي صلى الله عليه وآله، وفي نهاية المطاف إلى اسماء الذين رووا ذلك.
سليم بن قيس الكوفي الهلالي العامري (ت 90 هـ): 254، ط. مؤسسة الاعلمي بيروت.
تفسير فرات الكوفي، فرات بن ابراهيم بن فرات الكوفي، من علماء القرن الثالث الهجري: 20.
مناقب محمد بن سليمان الكوفي، الحافظ محمد بن سليمان الكوفي، من أعلام القرن الثالث الهجري 2 / 200، 211، ط. مجمع إحياء الثقافة الإسلامية ـ قم.
قرب الإسناد (أبي العباس عبد الله بن جعفر الحميري، من أعلام القرن الثالث الهجري): 112، ح389، ط. مؤسسة آل البيت ـ عليهم السلام ـ لاحياء التراث ـ قم.
شرح الأخبار (أبي حنيفة النعمان بن محمد التيمي المغربي (ت 363 هـ)) 3: 30، ح 970، و31، ح 972، و 59، ح 977، و 61، ح 982، و 64، ح 987. مؤسسة النشر الإسلامي ـ قم.
دعائم الإسلام، له أيضاً 2: 214، ح 792، و 215، ح 794، ط. دار المعارف ـ مصر.
تحف العقول لأبي محمد الحسن بن علي بن شعبة الحرّاني، من أعلام القرن الرابع الهجري: 23، ط. مؤسسة النشر الإسلامي ـ قم.
الجعفريات والاشعثيات (المطبوع مع قرب الإسناد)، محمد بن محمد الأشعث الكوفي، من أعلام القرن الرابع الهجري: 95، ط. المطبعة الإسلامية ـ طهران.
الكافي، محمد بن يعقوب الكليني الرازي (ت 329 هـ) 6: 443، ط. دار الكتب الإسلامية ـ طهران.
معاني الأخبار لأبي جعفر بن بابويه القمي الصدوق (ت 381 هـ): 303، ح 2، ط. مؤسسة النشر الإسلامي ـ قم.
من لا يحضره الفقيه، له أيضاً 4: 125، ط. مؤسسة النشر الإسلامي ـ قم.
علل الشرائع، له أيضاً: 220، ب 149، ط. دار الحجة للثقافة.
الخصال، له أيضاً: 573، أبواب السبعين فما فوق، مؤسسة النشر الإسلامي ـ قم.
الأمالي، له أيضاً: 394، ح 18، المجلس 73، و 92، المجلس 22، ط. مؤسسة الأعلمي ـ بيروت، 1400 هـ.
الاعتقادات له أيضاً: 81، ط. المطبعة العلمية.
دلائل الإمامة لأبي جعفر محمد بن جرير بن رستم الطبري، من علماء القرن الرابع الهجري: 45، ط. منشورات الرضي ـ قم.
المسترشد، له أيضاً 1: 133، ط. المطبعة الحيدرية ـ النجف الاشرف.
الأمالي للشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان العكبري البغدادي (ت 413 هـ): 260، المجلس 31، ط. مؤسسة النشر الإسلامي ـ قم.
كفاية الأثر في النص على الائمة الاثني عشر لأبي القاسم علي الخزاز القمي الرازي، من علماء القرن الرابع الهجري: 37، و 64، و 65، ط. مكتبة بيدار ـ قم.
الأمالي لأبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي (ت 460 هـ): 24، ح 30، مؤسسة البعثة ـ قم.
تهذيب الأحكام، له أيضاً 6: 11، ط. دار الكتب الإسلامية ـ طهران.
نوادر الراوندي، فضل الله بن علي الحسيني الراوندي، من علماء القرن الخامس الهجري: 14، ط.
المطبعة الحيدرية ـ النجف الاشرف.
عمدة عيون صحاح الأخبار، يحيى بن الحسن الأسدي الحلي المعروف (بابن بطريق) (ت 523 هـ): 445، ح685، و446، ح686، و689، و447، ح690.
بشارة المصطفى لأبي جعفر محمد بن أبي القاسم محمد بن علي الطبري، من علماء القرن السادس الهجري: 70، و 178، و 198، المكتبة الحيدرية ـ النجف الاشرف.
مناقب ابن شهرآشوف لأبي جعفر رشيد الدين بن شهرآشوب السروي المازندراني، (ت 588 هـ) 3: 332، ط. مكتبة العلامة ـ قم. وقال (هذا يدل على عصمتها؛ لأنها لو كانت ممن تقارف الذنوب لم يكن مؤذيها مؤذياً له على كل حال).
إعلام الورى بأعلام الهدى لأبي علي الفضل بن الحسن الطبرسي (ت 548 هـ): 149، ط. دار المعرفة ـ بيروت.
روضة الواعظين، محمد بن الفتال النيسابوري (ت 508 هـ): 150، ط. منشورات الشريف الرضي ـ قم.
الفضائل لأبي الفضل سديد الدين شاذان بن جبرائيل بن أبي طالب القمي (ت 660 هـ): 9، ط. منشورات الشريف الرضي ـ قم.
كشف الغمة في معرفة الائمة لأبي الحسن علي بن عيسى بن أبي الفتح الاربلي، (ت 692 هـ) 1: 363، ط. دار الكتاب الإسلامي ـ بيروت.
نهج الحق وكشف الصدق، الحسن بن يوسف بن المطهر الحلي (ت 726 هـ): 362، ط. دار الهجرة ـ قم.
العدد القوية، رضي الدين علي بن يوسف بن المطهر الحلي، من علماء القرن الثامن الهجري: 225، ح 17، و 18، ط. مكتبة السيد النجفي ـ قم.
الصراط المستقيم إلى مستحقي التقديم لزين الدين أبي محمد علي بن يونس العاملي النباطي البياضي (ت 877 هـ): 170، الفصل الخامس، ط. المكتبة المرتضوية ـ طهران.
زبدة البيان، أحمد بن محمد الشهير بالمقدس الأردبيلي (ت 993 هـ): 189، المكتبة المرتضوية ـ طهران.
مجمع البحرين، فخر الدين الطريحي (ت 1085 هـ) 2: 300، ط. المكتبة المرتضوية ـ طهران.
بحار الانوار، محمد باقر المجلسي (ت 1110 هـ) 22: 236، و 23: 234، و 27: 62، و 28: 38، و 76، و 303، و 37: 66، و 85، و 69، و 85، و 43: 76، و 202.
مناقب أهل البيت ـ عليهم السلام ـ، حيدر علي بن محمد الشرواني، من أعلام القرن الثاني عشر الهجري: 230 و 231، ط. منشورات الدار الإسلامية.
مستدرك الوسائل، الميرزا محمد حسين النوري (ت 1320 هـ) 14: 182 ، ح 16450، و 182، ح 16452، و 289، ح 16740، و 16741.
الكلمة الغراء في تفضيل الزهراء ـ عليها السلام ـ، عبد الحسين شرف الدين: 81، ط. دار الزهراء ـ بيروت.
بعض الذين رووا الحديث
1 ـ الامام الباقر ـ عليه السلام ـ (المناقب 3: 332).
2 ـ الامام الصادق ـ عليه السلام ـ (عوالم العلوم 11: 116).
3 ـ فاطمة الزهراء ـ عليها السلام ـ (دلائل الامامة: 46).
الصحابة وغيرهم
4 ـ سلمان الفارسي (البحار 43: 39).
5 ـ عمر بن الخطاب (المناقب لابن شهرآشوب 3: 332).
6 ـ سعد بن أبي وقاص (امالي الطوسي: 24، ح 30).
7 ـ عبد الله بن العباس (البحار 43: 39).
8 ـ جابر بن عبد الله الأنصاري (كشف الغمة 1: 467).
9 ـ سفيان الثوري (البحار 43: 39).
10 ـ سعيد بن جبير (البحار 43: 39).
11 ـ الحسن البصري (البحار 43: 39).
12 ـ عامر الشعبي (المناقب 3: 332).
13 ـ أبو ذر الغفاري (كفاية الأثر: 36).
14 ـ مجاهد (المناقب 3: 332).
15 ـ المسوّر بن مخرمة (المناقب 3: 332).
ألفاظ الحديث
1 ـ ((إنها بضعة منّي، يؤذيني ما آذاها)) (إعلام الورى: 149).
2 ـ ((فاطمة بضعة منّي، فمن آذاها فقد آذاني)) (سليم بن قيس الهلالي: 254).
3 ـ ((فهي فاطمة بنت محمد صلى الله عليه وآله، وهي بضعة منّي، وهي قلبي الذي بين جنبي، فمن آذاها فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله)) (المحتضر:136).
4 ـ ((أشهد أنك بضعة مني) (نوادر الراوندي: 14).
5 ـ ((فاطمة بضعة مني، فمن آذاها فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله) (دلائل الامامة: 46).
6 ـ ((ألا إنك بضعة منّي، فمن آذاك فقد آذاني)) (البحار 36: 307).
7 ـ ((إن فاطمة بضعة منّي، ونور عيني، وثمرة فؤادي، يسوؤني ما ساءها ويسرّني ما سرّها)) (البحار 37: 84، ح 52).
8 ـ ((إن فاطمة بضعة منّي، وأنا منها، فمن آذاها فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله، ومن آذاها بعد موتي كان كمن آذاها في حياتي، ومن آذاها في حياتي كان كمن آذاها بعد موتي)) (البحار 43: 203).
9 ـ ((فاطمة بضعة منّي، من سرّها فقد سرني، ومن ساءها فقد ساءني، فاطمة أعزّ البريّة عليّ)) (البحار 43: 39).
10 ـ ((فاطمة بضعة منّي، يرضيني ما أرضاها، ويسخطني ما أسخطها)) (البحار 43: 39).
11 ـ ((إن فاطمة بضعة منّي، من آذاها فقد آذاني، ومن غاظها فقد غاظني، ومن سرّها فقد سرّني)) (الاعتقادات للصدوق: 81).
12 ـ ((إن فاطمة بضعة منّي، وهي روحي التي بين جنبي، يسوؤني ما ساءها، ويسرني ما سرّها)) (الاعتقادات: 108).
13 ـ ((إن فاطمة شجنة (الشعبة من الشيء. لسان العرب 7: 39) منّي، يؤذيني ما آذاها، ويسرني ما يسرها، وإن الله تبارك وتعالى ليغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها)) (معاني الاخبار: 303).
14 ـ ((فاطمة بضعة منّي يريبني ما رابها)) (البحار 21: 279).
15 ـ ((فإن فاطمة بضعة منّي)) (البحار 23: 143).
16 ـ ((ألا أن فاطمة بضعة منّي، فمن آذاها فقد آذاني، ومن سرّها فقد سرني، ومن غاظها فقد غاظني)) (أمالي الصدوق: 92).
17 ـ ((إن فاطمة بضعة مني، وهي نور عيني وثمرة فؤادي، يسوؤني ما ساءها، ويسرني ما سرها)) (روضة الواعظين: 150).
18 ـ ((فإن فاطمة بضعة منّي، يؤلمني ما يؤلمها، ويسرني ما يسرها)) (كشف الغمة 1: 363).
أما موارد الحديث عن النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ فهي:
1 ـ ليلة زواجها ـ عليها السلام ـ مخاطباً لأمير المؤمنين ـ عليه السلام ـ: ((هنيّاً لك يا علي؛ فإن الله عزوجل زوّجك فاطمة سيدة نساء أهل الجنّة، وهي بضعة منّي)) (الخصال: 573).
2 ـ عندما رجع من حجة الوداع:
عن ابن عباس أنه قال: لما رجعنا من حجة الوداع جلسنا مع رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ في مسجده فقال: ((أتدرون ما أقول لكم ؟)) قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: ((اعلموا أن الله عزوجل منّ على أهل الدين إذ هداهم بي... أيها الناس، الله في عترتي وأهل بيتي، فان فاطمة بضعة منّي وولديها عضداي)) (البحار 23: 97).
3 ـ عندما سئل الرسول ـ صلى الله عليه وآله ـ عن أفضلية فاطمة على مريم:
عن ابن عباس: سأل رجل رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ: أمريم أفضل أم فاطمة؟ فسكت، فقال ثانية: يا رسول الله، أفاطمة أفضل أم مريم ؟ قال النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ: ((فاطمة فضلى في الدنيا والآخرة، فاطمة بضعة منّي)) (تفسير فرات الكوفي: 20).
4 ـ في حضور أبي بكر وعمر وطلحة:
روى الصدوق بسنده عن عمرو بن أبي المقدام، وزياد بن عبد الله عن الصادق ـ عليه السلام ـ في حديث: ((طلب النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ من أمير المؤمنين ـ عليه السلام ـ أن يدعو له ابا بكر من داره، وعمر من مجلسه، وطلحة، فخرج علي ـ عليه السلام ـفاستخرجهما من منزلهما واجتمعوا عند رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ: يا علي، أما علمت أن فاطمة بضعة منّي وأنا منها ؟ فمن آذاها فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله، ومن آذاها بعد موتي كان كمن آذاها في حياتي، ومن آذاها في حياتي كان كمن آذاها بعد موتي)) (علل الشرائع: 220، ب 149).
5 ـ حينما اجتمع عنده أصحاب الكساء:
عن ابن عباس: (إن رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ كان جالساً يوماً وعنده علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام، فقال: ((اللهم إنك تعلم أن هؤلاء أهل بيتي وأكرم الناس عليّ)) ثم التفت إلى علي ـ عليه السلام ـ فقال: ((يا علي، إن فاطمة بضعة منّي، ونور عيني، وثمرة فؤادي، يسوؤني ما ساءها، ويسرني ما سرّها)) (البحار 37: 84، ح 52).
6 ـ عند مرض الموت:
عن جابر بن عبد الله الأنصاري: كان رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ في الشكاة التي قُبض فيها، فإذا فاطمة عند رأسه إلى أن قال رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ : ((ألا إنك بضعة منّي، فمن آذاك فقد آذاني))(البحار 36: 307).
7 ـ عندما أراد أن يعرّفها:
عن مجاهد قال: خرج رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ وقد أخذ بيد فاطمة ـ عليها السلام ـ وقال: ((من عرف هذه فقد عرفها، ومن لم يعرفها فهي فاطمة بنت محمد صلى الله عليه وآله، وهي بضعة منّي، وهي قلبي الذي بين جنبي، فمن آذاها فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله)) (المحتضر: 136).
8 ـ حينما استأذن أعمى على فاطمة ـ عليها السلام ـ:
قال علي ـ عليه السلام ـ: ((استأذن أعمى على فاطمة صلوات الله عليها، فحجبته، فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ: لِمَ حجبته وهو لا يراك ؟ فقالت ـ عليها السلام ـ: إن لم يكن يراني فأنا أراه، وهو يشم الريح، فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ: أشهد أنك بضعة منّي)) (نوادر الراوندي: 13 ـ 14).
وليس هذا العرض على سبيل الحصر، ولعل الباحث والمتتبع يعثر على موارد أخرى.
source : http://www.darolhadith.com/arabic/modules.php?name=Content&pa=byPage&pid=123