أولاً : فتوى الشيخ محمود شلتوت شيخ الجامع الأزهر :
( إن مذهب الجعفرية المعروف بمذهب الشيعة الإمامية الإثنا عشرية ، مذهب يجوز التعبد به شرعاً ، كسائر مذاهب أهل السنة ) .
ثانياً : يقول الدكتور حامد حنفي داود :
( مضى ثلاثة عشر قرناً من حياة التاريخ الإسلامي كان أنصاف العلماء خلالها يصدرون أحكامهم على الشيعة مشبوبة بعواطفهم وأهوائهم ، وكان هذا النهج السقيم سبباً في إحداث هذه الفجوة بين الفرق الإسلامية ، ومن ثم خسر العلم الشيء الكثير من معارف أعلام هذه الفرقة ) .
ثالثاً : يقول الأستاذ عبد الفتاح عبد المقصود :
( إن في عقيدتي أن الشيعة هم واجهة الإسلام الصحيحة ، ومرآته الصافية ، ومن أراد أن ينظر إلى الإسلام عليه أن ينظر إليه من خلال عقائد الشيعة ومن خلال أعمالهم ، والتاريخ خير شاهد على ما قدَّمه الشيعة من الخدمات الكبيرة في ميادين الدفاع عن العقيدة الإسلامية ) .
أبو بكر لم يكن مع النبي (ص) في الغار!
الأدلّة على تكوّن التشيّع أيّام النبيّ(صلى الله عليه وآله)
أئمّة الشيعة مَنْ هُمْ؟
رسالة في حديث الوصية بالثقلين (الكتاب والسنة)
رد أدلتهم على خلافة أبي بكر