ابن عمر گفت :يامحمد : پايش شفا يافت !
درابتدا سعی ونهايت تلاش وهابیون در تضعیف این حدیث ودر آخر تصحیح حدیث را ببینیم :
چون اين حديث مثل يك بمب اتم دودمان وهابيون را خاكستر ميكند لذا از هر ترفندي براي تضعيف آن استفاده كرده اند :
پسر عمر بن الخطاب بعد از وفات پيامبر(ص) پايش خدر و تشنج عصبي ميگيرد و با گفتن يا محمد شفا مي يابد واين امر در اواخر عمر وپيري وي بوده است .
اما تلاش مخالفين :
فهذا الأثر رواه البخاري في "الأدب المفرد" (964) فقال: حدثنا أبو نُعَيم، قال: حدثنا سفيان، عن أبي إسحاق، عن عبد الرحمن بن سعد قال: خَدِرَت رِجلُ ابن عمر، فقال له رَجُل: اذكر أحبَّ الناس إليك، فقال: محمد.
وقد رواه ابن سعد في "الطبقات" (4/154) أيضًا من طريق شيخ البخاري أبي نُعَيم - واسمه: الفضل ابن دُكَين - عن سفيان - وهو الثوري - عن أبي إسحاق، به.
وتابع سفيانَ الثوريَّ على روايته له على هذا الوجه زهيرُ بن معاوية، فرواه عن أبي إسحاق السَّبيعي، عن عبد الرحمن بن سعد، عن ابن عمر، به. أخرجه ابن سعد في "الطبقات" أيضًا، وإبراهيم الحربي في "غريب الحديث" (2/674)، والبغوي في "الجعديات" (2539).
ورواه شعبةُ، وإسرائيل بن يونس، وأبو بكر بن عياش، فخالفوا فيه سفيانَ الثوريَّ، وزهيرَ بن معاوية.
أما شعبةُ فأخرج روايته إبراهيمُ الحربيُّ في "غريب الحديث" (2/673) فقال: حدثنا عفان، حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق، عمَّن سمع ابن عمر قال: خَدِرَت رِجلُه، فقيل: اذكر أحبَّ الناس، قال: يا محمد.
وأما إسرائيلُ فأخرج روايته ابنُ السني في "عمل اليوم والليلة" (170) فقال: حدثنا محمد ابن خالد بن محمد البردعي، ثنا حاجب بن سليمان، ثنا محمد بن مصعب، ثنا إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن الهيثم بن حنش، قال: كنا عند عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، فخَدِرَت رِجلُه، فقال له رَجُل: اذكر أحبَّ الناس إليك: فقال: يا محمد، قال: فقام، فكأنما نَشِطَ من عِقال.
فلم يثبت ذكر أو دعاء يقال عند خدر الرِّجْل، وقد ورد خبران موقوفان عن ابن عمر وابن عباس -رضي الله عنهما- وهما:
1. أخرج ابن السني في عمل اليوم والليلة ( 170) من طريق الهيثم بن حنش، قال: كنا عند عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، فخدرت رِجْله، فقال له رَجُل: اذكر أحب الناس إليك. فقال: يا محمد. فكأنما نشط من عقال. والهيثم بن حنش مجهول.
2. وأخرج ابن السني أيضاً في عمل اليوم والليلة ( 169 ) من طريق غياث بن إبراهيم عن عبد الله بن عثمان بن خثيم عن مجاهد، قال: خدرت رِجْل رَجُلٍ عند ابن عباس، فقال ابن عباس -رضي الله عنهما-: اذكر أحب الناس إليك. فقال: محمد. فذهب خدره. وفي إسناده غياث بن إبراهيم، وهو كذاب.
3. وأخرج البخاري في الأدب المفرد (ص 324 ) من طريق أبي إسحاق عن عبد الرحمن بن سعد، قال: خدرت رِجْل ابن عمر، فقال له رَجُل: اذكر أحب الناس إليك. فقال: يا محمد.
وفي هذا الإسناد: عبد الرحمن بن سعد ليس له في الكتب الستة ولواحقها سوى هذا الأثر في الأدب المفرد للبخاري، ويظهر أنه مجهول الحال، وقد سئل ابن معين: مَن عبدُ الرحمن بن سعد؟ فقال: لا أدري [ينظر: تاريخ ابن معين ( 4/24 )]، ولم يذكر فيه ابن أبي حاتم والبخاري جرحاً ولا تعديلاً، وذكره ابن حبان في الثقات، ونقل ابن حجر في التقريب توثيقه عن النسائي، وقد عرف عن النسائي أنه ربما حصل له تساهل في التوثيق، لاسيما وأنه لم يشاركه أحد من الأئمة المعتبرين في توثيقه، قال المعلمي: ابن سعد وابن معين والنسائي وآخرون غيرهم يوثقون من كان من التابعين وأتباعهم إذا وجدوا رواية أحدهم مستقيمة بأن يكون له فيما يروي متابع أو شاهد، وإن لم يرو عنه إلا واحد ولم يبلغهم عنه إلا حديث واحد [التنكيل (1/16)].
وأما أبو بكر بن عياش فأخرج روايته ابن السني أيضًا (168) فقال: حدثني محمد بن إبراهيم الأنماطي وعمرو بن الجنيد بن عيسى، قالا: ثنا محمود بن خداش، ثنا أبو بكر بن عياش، ثنا أبو إسحاق السَّبيعي، عن أبي سعيد قال: كنت أمشي مع ابن عمر رضي الله عنهما، فخَدِرَت رِجلُه، فجلس فقال له رَجُل: اذكر أحبَّ الناس إليك، فقال: يا محمَّداه، فقام فمشى.
وأرجحُ هذه الطرق: روايةُ سفيان الثوري رحمه الله؛ لأمرين:
1 - أن سفيان لا يُدانيه في الحفظ أحدٌ ممن روى هذا الحديثَ عن أبي إسحاق.
2 - أن زهير بن معاوية قد تابع سفيانَ على هذه الرواية.
ولو لم نرجِّح رواية سفيان ومن وافقه، لأصبح الحديث مضطربًا؛ للاختلاف فيه على أبي إسحاق كما سبق.
ومع ذلك فرواية شعبة ضعيفةٌ لإبهام الراوي عن ابن عمر، وقد يكون هو عبد الرحمن بن سعد، والله أعلم.
ورواية إسرائيل لا تصحُّ عنه؛ ففي سندها محمد بن مصعب القَرْقَساني، وهو صدوق، لكنه كثيرُ الغلط، كما في "التقريب" (6302).
ومع ذلك فالراوي عن ابن عمر هو الهيثم بن حنش، وهو مجهول الحال، لم يوثَّق من إمام معتبر.
ورواية أبي بكر بن عياش فيها أبو سعيد الراوي عن ابن عمر، ولا ندري من هو؟ وقد يكون هو عبد الرحمن بن سعد، ومع ذلك فأبو بكر بن عياش مُتَكَلَّمٌ في حفظه، وفي "التقريب" (7985): « ثقة عابد، إلا أنه لما كَبِرَ ساء حفظُه، وكتابه صحيح »، ولم يتَّضح أن روايته هذه من كتابه.
ومادام الراجحُ هو رواية سفيان الثوري، فالكلامُ عليها من ثلاثة أوجه:
1 - الوجه الأول: النظر في صحة الرواية، وذلك بمعرفة حال عبد الرحمن بن سعد، وسماع أبي إسحاق السَّبيعي منه.
أما عبد الرحمن بن سعد: فهو القرشي الكوفي مولى عبد الله بن عمر، وهو مجهول الحال - فيما أرى - لم أجد من وثَّقه، سوى ذكر ابن حبان له في "الثقات" (5/97)، وقاعدته معروفة في ذكر من لا يُعرف بعدالة ولا جرح في كتاب "الثقات".
وأما قولُ الحافظ ابن حجر في "التهذيب" (6/168): « قلت: وقال النسائي: ثقة »، فأخشى أن تكونَ هذه عبارة النسائي التي قالها في الراوي الذي قبله، وهو عبد الرحمن بن سعد المدني الأعرج، فهو يشتبه معه في الطبقة، ولذا ذكر المزِّي في "تهذيب الكمال" (17/139-140) توثيقَ النسائي للمدني الأعرج، ولم يذكر توثيقه للكوفي مولى ابن عمر، ولم يعرفه يحيى بن معين، ففي "تاريخ ابن معين" رواية الدوري (2953): « سمعت يحيى يقول: الحديث الذي يروونه: خَدِرَت رِجلُ ابن عمر، وهو أبو إسحاق عن عبد الرحمن بن سعد. قيل ليحيى: من عبد الرحمن بن سعد؟ قال: لا أدري ». شك العباس: سعيد، أو سعد.
وأما سماعُ أبي إسحاق السَّبيعي من عبد الرحمن هذا فلم أجده في شيءٍ من الكتب، ليس في هذه الرواية فقط، بل عنه مطلقًا، وأبو إسحاق موصوفٌ بالتدليس، وقد احتمل بعض الأئمَّة عنعنته لكن روايته هذه عنه تبعث على الرِّيبة بقرينة حاجتنا إلى ثبوت لقائه به في الجملة ولو مرَّة!!.
ولا تتقوَّى هذه الرِّواية بالرِّواية الأخرى التي أخرجها ابن السني في "عمل اليوم والليلة" (169) فقال: حدثنا جعفر بن عيسى أبو أحمد، ثنا أحمد بن عبد الله بن روح، ثنا سلام بن سليمان، ثنا غياث بن إبراهيم، عن عبد الله بن عثمان بن خثيم، عن مجاهد، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: خَدِرَت رِجلُ رَجُل عند ابن عباس، فقال ابنُ عباس: اذكر أحبَّ الناس إليك، فقال: محمد صلى الله عليه وسلم، فذهب خَدَرُه.
فهذه الروايةُ لو لم يكن فيها سوى غياث بن إبراهيم لكفى، فقد قال عنه الإمام أحمد: « ترك الناسُ حديثَه »، وقال يحيى بن معين: « ليس بثقة »، وقال الجوزجاني: « كان فيما سمعت غيرَ واحد يقول: يضع الحديث »، وقال البخاري: « تركوه »، فكيف وفيها من لو ذهبنا نتتبَّعه لازدادت وهاءً؛ كسلام بن سليمان، وغيره؟!
2 - الوجه الثاني: جاء في باقي الروايات أن ابن عمر لما قيل له: اذكر أحبَّ الناس إليك، قال: « يا محمد »، هكذا بياء النداء، أما روايةُ سفيان الثوري ففيها: « محمد » دون ياء النداء، وهذا هو الرَّاجح، وإذا ذُكِر الحُفَّاظ فسفيان بالنسبة إليهم سماء.
3 - هذه الرواية موقوفة، وكما هو ظاهر: لم يبتدئ ابن عمر ذكرَ اسم من يحبُّ ابتداء، ولكن طُلب منه ذلك ففعله، ومن المعلوم أن طائفة من أهل العلم توسَّعوا في باب الرُّقى، ورأوا جوازها مطلقًا، مالم يكن فيها شرك، أخذًا بعموم حديث عَوْفِ بن مالكٍ الْأَشْجَعِيِّ، قال: كنا نَرْقِي في الجَاهِلِيَّةِ، فَقُلْنَا: يا رَسُولَ اللَّهِ، كَيْفَ تَرَى في ذلك؟ فقال: « اعْرِضُوا عَلَيَّ رُقاكُم، لا بَأْسَ بالرُّقَى ما لم يَكُنْ فيه شِرْكٌ ». أخرجه مسلم في "صحيحه" (2200).
وفي "سنن أبي داود" (3887) عن الشِّفاءِ بِنْتِ عبد اللَّهِ قالت: دخل عَلَيَّ رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم وأنا عِنْدَ حَفْصَةَ، فقال لي: « ألا تُعَلِّمِينَ هذه رُقْيَةَ النَّمْلَةِ كما عَلَّمْتِهَا الكِتابَةَ؟ ».
ورقية النملة هذه من رقى الجاهلية كما في "مستدرك الحاكم" (4/57) من حديث عثمان بن سليمان بن أبي حَثْمة، عن أبيه، عن أمه الشفاء بنت عبد الله: أنها كانت ترقي برقى في الجاهلية، وأنها لما هاجرت إلى النبي صلى الله عليه وسلم قدمت عليه فقالت: يا رسول الله، إني كنت أرقي برقى في الجاهلية، وقد رأيت أن أعرضها عليك، فقال اعرضيها، فعرضتها عليه، وكانت منها رقية النملة، فقال: « ارقي بها وعلِّميها حَفصَة »، بسم الله صلوب، حين يعود من أفواهها ولا تضر أحدًا، اللهم اكشف البأس رب الناس، قال: ترقي بها على عود كَرْم سبع مرات، وتضعه مكانًا نظيفًا، ثم تدلكه على حجر، وتطليه على النُّورَة.
وهذا العلاج الذي ذُكِر في قصة ابن عمر هذه لخَدَر الرِّجل من هذا القبيل، مما كانت العرب تستعمله في جاهليتها، وفي ذلك أشعارٌ وأقوال انظرها في الموضع السابق من "عمل اليوم والليلة" لابن السني، و"الأغاني" لأبي الفرج الأصفهاني (7/47)، و"صبح الأعشى" (1/463)، و"ديوان عمر بن أبي ربيعة" (ص11)، وغيرها كثير.
وخلاصة ماتقدَّم: إن هذه الروايةَ لا تصحُّ من جهة سندها، وعلى طريقة من يتساهل في جهالة الحال، والاكتفاء بالمعاصرة ولو لم يثبت اللقاء، فتبقى الرواية محلَّ شكٍّ لا يمكنهم إقامة الدليل على صحتها، ولو سلَّمنا بصحَّتها فلا يثبت فيها أن ابن عمر دعا النبيَّ صلى الله عليه وسلم بعد وفاته، وليس هذا الذي فعله ابن عمر مما يُظَنُّ أنه تلقَّاه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، بل هو مما اعتادته العرب في جاهليتها وإسلامها، وهذا مما يوسِّع فيه طائفةٌ من أهل العلم، ومنهم ابن القيِّم وغيره، والله أعلم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.
العرب تزعم أن من خدرت رجله فذكر محبوبه ذهب خدرها.
اما احاديث :
1- حدثنا عفان ، حدثنا شعبة ، عن أبي إسحاق ، عمن سمع ابن عمر ، قال : « خدرت رجله » ، فقيل : اذكر أحب الناس ، قال : « يا محمد »
الكتاب : غريب الحديث
المؤلف : إبراهيم بن إسحاق الحربي أبو إسحاق
الناشر : جامعة أم القرى - مكة المكرمة
اين حديث رجالش رجال صحيح است وتنها مشكلي كه دارد راوي ابن عمر مشخص نيست اما اين مشكل توسط احاديث بعدي جبران ميشود زيرا راوي ابن عمر مشخص است .
2- حدثنا أبو نعيم قال : حدثنا سفيان ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد قال : خدرت رجل ابن عمر ، فقال له رجل : اذكر أحب الناس إليك ، فقال : يا محمد
3- قال أخبرنا الفضل بن دكين قال حدثنا سفيان وزهير بن معاوية عن أبي إسحاق عن عبد الرحمن بن سعد قال كنت عند بن عمر فخدرت رجله فقلت يا أبا عبد الرحمن ما لرجلك قال اجتمع عصبها من هاهنا هذا في حديث زهير وحده قال قلت ادع أحب الناس إليك قال يا محمد فبسطها
[ الطبقات الكبرى - ابن سعد ]
اما آيا عبد الرحمن بن سعد مجهول است ؟
بخ عبد الرحمن بن سعد القرشي العدوي مولى بن عمر كوفي روى عن أخيه عبد الله بن سعد ومولاه عبد الله بن عمر بخ روى عنه حماد بن أبي سليمان وأبو شيبة عبد الرحمن بن إسحاق الكوفي ومنصور بن المعتمر وأبو إسحاق السبيعي بخ ذكره بن حبان في كتاب الثقات روى له البخاري في كتاب الأدب حديثا واحدا موقوفا وقد وقع لنا عاليا عنه أخبرنا به أبو الحسن بن البخاري وزينب بنت مكي قالا أخبرنا أبو حفص بن طبرزذ قال أخبرنا الحافظ أبو البركات الأنماطي قال أخبرنا أبو محمد الصريفيني قال أخبرنا أبو القاسم بن حبابة قال أخبرنا عبد الله بن محمد البغوي قال حدثنا علي بن الجعد قال أخبرنا زهير عن أبي إسحاق عن عبد الرحمن بن سعد قال كنت عند عبد الله بن عمر فخدرت رجله فقلت له يا أبا عبد الرحمن ما لرجلك قال اجتمع عصبها من ها هنا قال قلت ادع أحب الناس إليك فقال يا محمد فانبسطت رواه البخاري عن أبي نعيم عن سفيان عن أبي إسحاق مختصرا .تهذيب الكمال
(عبد الرحمن بن سعد القرشي العدوي : ، مولى ابن عُمَر ، كوفي.) تاريخ الدوري : 2 / 348 ، وتاريخ البخاري الكبير 5 / الترجمة 931 ، والجرح والتعديل : 5 / الترجمة 1122 ، وثقات ابن حبان : 5 / 97 ، وتاريخ الاسلام : 4 / 142 ، وتذهيب التهذيب : 2 / الورقة 213 ، ونهاية السول ، الورقة 203 ، وتهذيب التهذيب : 6 / 186 ، والتقريب : 1 / 481 ، وخلاصة الخزرجي : 2 / الترجمة 4107.
(1) 5 / 97. وَقَال النَّسَائي : ثقة (تهذيب التهذيب : 6 / 186).
درجائيكه امام نسايي كه كه اشد در رجال از بخاري ومسلم است وي را توثيق كرده همچنين ابن حبان وي را در ثقات آورده ديگر كدام عاقلي ميگويد وي مجهول است ؟؟؟!!!!!!
- عبد الرحمن بن سعد مولى لابن عمر القرشي وكان يكون بالكوفة سمع بن عمر رضي الله عنهما روى عنه منصور وحماد بن أبي سليمان قاله وكيع أحسبه أخا عمرو. تاريخ كبير بخاري
أخبرنا أبو عبد الله محمد بن طلحة بن علي الرازي وأبو القاسم إسماعيل بن أحمد قالا أنا أبو محمد الصريفيني أنا أبو القاسم بن حبابة نا أبو القاسم البغوي نا علي بن الجعد انا زهير عن ابي إسحاق عن عبد الرحمن بن سعد قال كنت عند عبد الله بن عمر فخدرت رجله فقلت له يا أبا عبد الرحمن ما لرجلك قال اجتمع عصبها من ها هنا قال قلت ادع أحب الناس إليك فقال يا محمد فانبسطت .تاريخ دمشق
حَدَّثنَا أَحْمَدُ بنُ يُونُسَ حَدَّثنَا زُهِيْرٌ عَنْ أَبِى إِسْحَاقَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ سَعْدٍ : جِئْتُ ابنُ عُمَرَ فَخَدِرَتْ رِجْلُهُ . فَقُلْتُ : مَالِرِجْلِكَ ؟ قَالَ : اجْتَمَعَ عَصَبُهَا قُلْتُ : ادْعُ أَحَبَّ النَّاسِ إِلَيْكَ قَالَ : يَا مُحَمَّدُ فَبَسَطَهَا
4-حدثنا جعفر بن عيسى أبو أحمد ، ثنا أحمد بن عبد الله بن روح ، ثنا سلام بن سليمان ، ثنا غياث بن إبراهيم ، عن عبد الله بن عثمان بن خيثم ، عن مجاهد ، عن ابن عباس ، رضي الله عنهما قال : خدرت رجل رجل عند ابن عباس ، فقال ابن عباس : « اذكر أحب الناس إليك . فقال : محمد صلى الله عليه وسلم . فذهب خدره » الكتاب: عمل اليوم والليلة سلوك النبي مع ربه عز وجل ومعاشرته مع العباد
المؤلف: أحمد بن محمد بن إسحاق بن إبراهيم بن أسباط بن عبد الله بن إبراهيم بن بُدَيْح، الدِّيْنَوَريُّ، المعروف بـ «ابن السُّنِّي» (المتوفى: 364هـ)
اين حديث مويد احاديث قبلي وبا رجال دیگری روایت شده است وضعف غياث بن ابراهيم مشكلي ايجاد نمیکند چون در طبقه عبد الرحمن بن سعد نيست .
تابحال اكابر اصحاب يعني ابن عباس وابن عمر بر اين حديث صحه گذاشته اند .
5- حدثنا محمد بن خالد بن محمد البرذعي ، ثنا حاجب بن سليمان ، ثنا محمد بن مصعب ، ثنا إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن الهيثم بن حنش ، قال : كنا عند عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ، فخدرت رجله ، فقال له رجل : « اذكر أحب الناس إليك . فقال : يا محمد صلى الله عليه وسلم . قال : فقام فكأنما نشط من عقال
الكتاب: عمل اليوم والليلة
6 - حدثني محمد بن إبراهيم الأنماطي ، وعمرو بن الجنيد بن عيسى ، قالا : ثنا محمد بن خداش ، ثنا أبو بكر بن عياش ، ثنا أبو إسحاق السبيعي ، عن أبي شعبة ، قال : كنت أمشي مع ابن عمر رضي الله عنهما ، فخدرت رجله ، فجلس ، فقال له رجل : اذكر أحب الناس إليك . فقال : « يا محمداه فقام فمشى » الكتاب: عمل اليوم والليلة سلوك النبي مع ربه عز وجل ومعاشرته مع العباد
المؤلف: أحمد بن محمد بن إسحاق بن إبراهيم بن أسباط بن عبد الله بن إبراهيم بن بُدَيْح، الدِّيْنَوَريُّ، المعروف بـ «ابن السُّنِّي» (المتوفى: 364هـ)
این حدیث نیز ضعف الهيثم بن حنش را با ابی شعبه جبران میکند .
ومحمود یا محمد بن خداش ثقة صدوق . محمود بن خداش أبو محمد الطالقاني روى عن إمامنا أشياء منها قال سألت أحمد بن حنبل ويحيى بن معين عن سعيد بن زكريا فقالا لي هو ثقة مات سنة خمسين ومائتين قال يعقوب الدورقي لما مات محمود بن خداش كنت فيمن غسله ودفنه فرأيته في المنام فقلت ما فعل الله بك قال غفر لي ولجميع من تبعني
- أخبرني أحمد بن الحسن الصوفي ، حدثنا علي بن الجعد ، ثنا زهير ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد ، قال : « كنت عند ابن عمر ، فخدرت رجله ، فقلت : يا أبا عبد الرحمن ، ما لرجلك ؟ قال : اجتمع عصبها من هاهنا . قلت : ادع أحب الناس إليك . فقال : يا محمد . فانبسطت » الكتاب: عمل اليوم والليلة
وهمچنين :
وَبِهِ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ فُخَدِّرَتْ رِجْلُهُ فَقُلْتُ لَهُ: يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ، مَا لِرِجْلِكَ؟ قَالَ: " اجْتَمَعَ عَصَبُهَا مِنْ هَاهُنَا، قُلْتُ: ادْعُ أَحَبَّ النَّاسِ إِلَيْكَ، قَالَ: يَا مُحَمَّدُ، فَانَبْسَطَتْ "
الكتاب: مسند ابن الجعد
المؤلف: علي بن الجَعْد بن عبيد الجَوْهَري البغدادي (المتوفى: 230هـ)
وداستاني در تاييد مطلب :
: ومحمد أكبرهم وأجلهم قال ابن وضاح: كتبت عنه بمصر حديثاً واحداً، وكان لا يرضاه. والحديث الذي روي عنه، أنه قال: كنت جالساً عند وراق بمصر، فلما أردت القيام خدرت رجلي، فجلست، فقال لي محمد بن البرقي، نادِ بأحبّ الناس إليك، قلت له: تذكر في هذا شيئاً؟ فحدث: وأن رجلاً خدرت رجله عند ابن عمر، فقال له ذلك. فقال: يا محمد، ذهب خدرها. فلما قام، قال لي الوراق: ما رأيت أكذب من هذا. ما حدث به أحد مما رواه الساعة عندي في هذا الكتاب. قال: نص الحديث يروى عن ابن عمر، وأنه هو خدرت رجله، وجرت له القصة. الكتاب: ترتيب المدارك وتقريب المسالك
المؤلف: أبو الفضل القاضي عياض بن موسى اليحصبي (المتوفى: 544هـ)
طنين الأذن كما شرعت الصلاة عليه عند خدر الرجل لخبر ابن السني : إن رجلا خدرت رجله عند ابن عباس فقال له اذكر أحب الناس إليك ، فقال : محمد.
فكأنما نشط من عقال (الحكيم) الترمذي (وابن السني) في الطب (طب) وكذا في الأوسط والصغير (عق عد) وكذا الخرائطي في المكارم (عن أبي رافع) أسلم أو إبراهيم أو صالح مولى المصطفى صلى الله عليه وسلم.
قال الهيثمي : إسناد الطبراني في الكبير حسن.
وبه بطل قول من زعم ضعفه فضلا عن وضعه بل أقول : المتن صحيح فقد رواه ابن خزيمة في صحيحه باللفظ المذكور عن أبي رافع المزبور ، وهو ممن التزم تخريج الصحيح ولم يطلع عليه المصنف أو لم يستحضره ، وبه شنعوا على ابن الجوزي.فيض القدير
وَرُوِيَ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ خَدِرَتْ رِجْلُهُ ، فَقِيلَ لَهُ : اذْكُرْ أَحَبَّ النَّاسِ إِلَيْكَ يَزُلْ عَنْكَ . فَصَاحَ : يَا مُحَمَّدَاهْ ! فَانْتَشَرَتْ .شفا قاضي عياض
وشواهد ديگر :
في كتاب البداية والنهاية لابن كثير الذي تحبه الوهابية في المجلد الذي فيه الجزء السابع والثامن ص 104-105 يذكر فيه عن بلال ابن الحارث المزني الصحابي الذي قصد قبر النبي وطلب منه ما لم تجري به العادة وتوسل به، وفيه يقول: "إن أهله طلبوا منه أن يذبح لهم شاة فقال ليس فيهِنَّ شيء فألحوا عليه فذبح الشاة فإذا عظمها حُمُرٌ فقال: "يا محمداه"
[روى مسلم في صحيحه أن ربيعة بن كعب الأسلمي الذي خدم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له رسول الله من باب حُبّ المكافأة:"سلني"، فطلب من رسول الله أن يكون رفيقه في الجنة، فقال له: أسألك مرافقتك في الجنة، فلم يُنكر عليه رسول الله بل قال له من باب التواضع:" أو غير ذلك" ، فقال الصحابي : هو ذاك ، فقال له : " فأعني على نفسك بكثرة السجود " ]
[روى الإمام مرتضى الزبيدي في شرح الاحياء ( 10/ 333 ) عن الشعبي قال حضرت عائشة رضي الله عنها فقالت : إني قد أحدثت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثا ولا أدري ما حالي عنده فلا تدفنوني معه ، فاني أكره أن أجاور رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أدري ما حالي عنده ثم دعت بخرقة من قميص رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : ضعوا هذه على صدري وادفنوها معي لعلي أنجو بها من عذاب القبر]
ولا يُنكَر التبرّك به عليه الصلاة والسلام في حياته ، والتبرّك بآثاره بعد وفاته ، وهذا ثابت عن غير واحد من الصحابة .
أما في حال حياته صلى الله عليه وسلم فالأحاديث والآثار الواردة في ذلك كثيرة جداً ، منها التبرّك بِشَعْرِه صلى الله عليه وسلم وآثاره ، من فَضْلَة وضوء ، ومِن فَضْلَة سؤر ، ومن تبرّك بريقه صلى الله عليه وسلم في تحنيك المواليد ، إلى غير ذلك ، مما هو معلوم مُتّفق عليه بين الجميع
وأما تبرّك الصحابة بآثاره بعد موته صلى الله عليه وسلم ، أو طَلَب البركة في آثاره صلى الله عليه وسلم لتكون مع أحدهم في قبره ، فكثير أيضا ، ومن ذلك :
ما رواه البخاري من حديث سهل بن سعد قال : جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم بِبُرْدَة ، فقالت : يا رسول الله أكسوك هذه ، فأَخَذَها النبي صلى الله عليه وسلم مُحْتاجًا إليها فلبسها ، فرآها عليه رجل من الصحابة ، فقال : يا رسول الله ما أحسن هذه فاكْسُنِيها ، فقال : نعم ، فلما قام النبي صلى الله عليه وسلم لامَهُ أصحابه ، قالوا : ما أحسنت حين رأيت النبي صلى الله عليه وسلم أخذها مُحتاجًا إليها ثم سألته إياها ، وقد عَرَفْتَ أنه لا يُسْأل شيئا فيمنعه ، فقال : رَجَوتُ بَركَتها حين لبسها النبي صلى الله عليه وسلم لَعَلِّي أُكَفَّن فيها .
وروى البخاري من طريق ثمامة عن أنس أن أم سليم كانت تبسط للنبي صلى الله عليه وسلم نِطْعًا فيقيل عندها على ذلك النطع . قال : فإذا نام النبي صلى الله عليه وسلم أخَذَتْ مِن عَرَقِه وشَعْرِه فجمعته في قارورة ، ثم جمعته في سُكّ . قال : فلما حضر أنس بن مالك الوفاة أوصى إليّ أن يُجِعَل في حَنوطه من ذلك السُّك . قال : فَجُعِل في حَنوطه . ورواه مسلم مُختَصراً .
الاستدلال بِفعل الإمام مالك رحمه الله .
حيث قال صاحب الشُّبْهَة : [ قال الإمامِ مالكٍ للخليفةِ المنصورِ لما حَجَّ فزارَ قبرَ النّبيّ صلى الله عليه وسلم وسألَ مالكًا قائلاً: "يا أبا عبدِ الله أستقبلُ القِبلَةَ وأدعو أم أستقبلُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : وَلِمَ تَصرِفُ وجهَكَ عنه وهو وَسيلَتُكَ ووسيلةُ أبيكَ آدم عليه السلام إلى الله تعالى؟ بل استقبِلهُ واستشفع بهِ فيشفّعهُ الله" ذكرهُ القاضي عياضٌ في كتابِ الشّفا]
الاستدلال بِحديث الأعمى ، حيث يقول صاحب الشُّبْهَة : [روى الطبراني في المعجم الكبير والصغير أن الرسول علم رجل أعمى أن يتوسل به علمه أن يقول: "اللهم إني أسألك وأتوجه بنبيك محمد نبي الرحمة .. يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي في حاجتي لتقضي لي". قال الطبراني والحديث صحيح]
[ثبت أن خبيبَ بن عدى الصحابي حين قُدّم للقتل نادى : يا محمّد . رواه الحافظ أبو نعيم الأصبهاني]
الاستدلال بقول خالد بن الوليد رضي الله عنه ، حيث يقول صاحب الشُّبْهَة : [خالد بن الوليد رضي الله عنه كان شعار كتيبته يوم اليمامة "يا محمداه" فخالد نادى بذلك ونادى بندائه الجيش فهل يكون هذا إلا إقرارًا من هذا الجيش الكريم على تصويب ما أمر به خالد رضي الله عنه وقد كان في الجيش من الحفاظ والعلماء والبدريين وعِليَة الصحابة رواه ابن الأثير في الكامل]
حدثنا أبي ثنا أحمد بن محمد بن الحسن البغدادي ثنا ابراهيم بن عبدالله بن الجنيد ثنا عبيد الله بن محمد بن عائشة ثنا سلام الخواص عن فرات بن السائب عن زادان قال سمعت كعب الأحبار يقول إذا كان يوم القيامة جمع...
…..
يقرؤن القرآن يا مالك قل للنار تأخذهم على قدر أعمالهم فالنار أعرف بهم وبمقادير استحقاقهم من الوالدة بولدها فمنهم من تأخذه النار الى كعبيه ومنهم من تأخذه النار الى ركبتيه ومنهم من تأخذه النار الى سرته ومنهم من تأخذه النار الى صدره فاذا انتقم الله منهم على قدر كبائرهم وعتوهم واصرارهم فتح بينهم وبين المشركين باب فرأوهم في الطبق الأعلى من النار لا يذوقون فيها بردا ولا شرابا يبكون ويقولون يا محمداه ارحم من أمتك الأشقياء واشفع لهم فقد أكلت النار لحومهم ودماءهم وعظامهم ثم ينادون يا رباه يا سيداه ارحم من لم يشرك بك في دار الدنيا وإن كان قد أساء وأخطأ وتعدى فعندها يقول المشركون لهم ما أغنى عنكم إيمانكم بالله وبمحمد فيغضب الله لذلك فيقول يا جبريل انطلق فاخرج من في النار من أمة محمد صلى الله عليه و سلم فيخرجهم ضباير قد امتحشوا فيلقيهم على نهر على باب الجنة يقال له نهر الحياة فيمكثون حتى يعودون أنضر ما كانوا ثم يأمر بادخالهم الجنة مكتوب على جباههم هؤلاء الجهنميون عتقاء الرحمن من أمة محمد صلى الله عليه و سلم فيعرفون من بين أهل الجنة بذلك فيتضرعون الى الله تعالى أن يمحو عنهم تلك السمة فيمحوها الله تعالى عنهم فلا يعرفون بها بعد ذلك من بين أهل الجنة .حلیه الاولیاء
تصحيح حديث :
حدثنا وكيع عن شعبة به . و شعبة سمع من أبي إسحاق قبل الاختلاط ، فصح الإسناد و الحمد لله . لا يقال : هذا موقوف ، لأننا نقول : هو في حكم المرفوع ، ..البانی سلسله صحیحه
إسناده: حدثنا حفص بن عمر: ثنا شعبة عن أبي إسحاق عن الأسود ومسروق.
قلت: وهذا إسناد صحيح على شرط الشيخين؛ وقد صرح أبو إسحاق- وهو السبيعي- بالتحديث في بعض الروايات كما سأذكره.
قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 3 / 296 :
أخرجه أحمد ( 4 / 284 ) حدثنا عفان حدثنا شعبة عن أبي إسحاق قال : سمعت البراء قال : قرأ رجل سورة ( الكهف ) و له دابة مربوطة ، فجعلت الدابة تنفر ، فنظر الرجل إلى سحابة قد غشيته أو ضبابة ، ففزع ، فذهب إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، قلت : سمى النبي صلى الله عليه وسلم ذاك الرجل ؟ قال : نعم . ( قال : فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم ) ، فقال : فذكره .
قلت : و هذا إسناد صحيح على شرط الشيخين ، و قد أخرجه البخاري ( 6 / 458 – فتح ) و مسلم ( 2 / 193 ) و أحمد ( 4 / 281 ) أيضا و أبو يعلى ( 2 / 479 - 480 ) من طرق أخرى عن شعبة به .
و أخرجه البخاري في " التفسير " ( 8 / 450 ) و في " فضائل القرآن " ( 9 / 52 ) و مسلم و أحمد ( 4 / 293 و 298 ) و ابن نصر ( ص 97 - الأثرية ) من طرق أخرى عن أبي إسحاق به . و لم يقف الحافظ ابن حجر في " النكت الظراف " ( 2 / 42 ) على طريق البخاري في " الفضائل " مع أنه قد أشار إليها في شرحه للحديث في المكان المشار إليه من " التفسير " فجل من لا ينسى .
و إنما آثرت البدء بتخريج الحديث من طريق شعبة دون الطرق الأخرى ، لما هو معروف عند أهل العلم بهذا الفن أن أبا إسحاق و هو السبيعي كان اختلط و كان يدلس و أن شعبة روى عنه قبل الاختلاط ، ثم هو قد صرح بسماع أبي إسحاق إياه من البراء دون سائر الرواة عنه . ثم إن هذه القصة قد صح نحوها عن أسيد بن حضير و أنه هو صاحب القصة لكن فيها أنه قرأ سورة ( البقرة ) ، فإن كانت واحدة فيجمع بين الحديثين بأنه قرأها مع ( الكهف ) و إلا فهما قصتان و لا مانع من التعدد .
و هذه أخرجها ابن نصر في " قيام الليل " ( ص 97 ) و ابن حبان ( 1716 ) و الحاكم ( 1 / 554 ) و صححه على شرط مسلم ، و وافقه الذهبي و هو كما قالا . و له طريق أخرى عن أسيد عند الطبراني في " المعجم الأوسط " ( 2 / 107 / 2 ) .
و أخرجها البخاري ( 9 / 57 ) و مسلم ( 2 / 194 ) من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه . أن أسيد بن حضير بينما هو ليلة يقرأ في مربده ... الحديث نحوه . و قد تكرر ذكر " السكينة في القرآن " و الحديث و قيل في معناها أقوال كثيرة ذكرها الحافظ
منها قول وهب أنها روح من الله ، و منها أنها ريح هفافة لها وجه كوجه الإنسان ! قال الحافظ :
" و هو اللائق بحديث الباب ، و ليس قول وهب ببعيد " . و الله أعلم .سلسله صحيحه
وخود الباني مشابه اين حديث را بعلت وجود شاهد وبه مجموع طرق تصحيح كرده اما نميدانم چرا اينجا برعكس عمل ميكند ؟!
وذلك لاتفاق الثقات الثلاثة على روايته عن أبي إسحاق السبيعي عن مجاهد عن ابن عمر.
18300 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عفان ثنا شعبة عن أبي إسحاق قال اتقوا النار واعملوا خيرا وافعلوا فإني سمعت عبد الله بن معقل يقول سمعت عدي بن حاتم يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : اتقوا النار ولو بشق تمرة
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين!!!
جالب اينجاست كه ابن تيميه كه رسمش بر تضعيف اين احاديث است هيچ خدشه اي برآن وارد نميكند اما الباني كاسه داغ تر از آش شده است !
في الرجل إذا خدرت عن الهيثم بن حنش قال : كنا عند عبد الله بن عمر رضي الله عنهما فخدرت رجله فقال له رجل : اذكر أحب الناس إليك فقال : يا محمد فكأنما نشط من عقال
وعن مجاهد قال : خدرت رجل رجل عند ابن عباس رضي الله عنهما فقال له ابن عباس اذكر أحب الناس إليك فقال : محمد صلى الله عليه وسلم فذهب خدره .الكتاب : الكلم الطيب
المؤلف : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس
بنابراين حديث صحيح است چه محمد گفته باشد چه يامحمد ويا محمداه ، همگي تجويز توسل به اولياء الله وخواندن غير الله است .