ومن المفهوم من آيات قرآنية واضحة 17:83 ، 28:76-79 ، 89:17-20 و92:8-10 ، أن الأسباب الكامنة وراء زوال النعم ، وفقدان للثروة وحياة بائسة ، والفقر ، و خسة هي :
العرفان بالجميل للالبركة ، ويجري أيضا غير مقصودة (الله) ، ونسيان المانح ، قبل أن تفخر الأوامر الإلهية ، ومقاومة إرادة الإلهية ، والشريعة ، والنبوة ، والإمامة. وهذه المفاهيم فهم من الآية التالية :
"وعندما ونحن على منح لصالح الرجل ، فإنه يتجه جانبا ويتصرف بكل فخر ، وعندما يصيب الشر عنه ، هو اليأس".
ومن المفهوم من سورة 28:76-83 ، أن الأسباب التي تؤدي إلى زوال النعم هي : الغرور مع البركة ، مسرور جدا بالمال والثروة ، غير مكترث وسائل الآخرة ، وليس إنفاق المال على المستحقين ، التي يجري شحيحة ، لا تولي المؤسسات الخيرية ، وذلك باستخدام البركة في العمل والفساد وقيادة الناس نحو الفساد ، ونشعر بالفخر ومتعجرف قبل الشعب وغيرها من سوء التصرف والسلوك مثير للاشمئزاز. البركة كما تختفي عندما يفكر المرء بأنه تلقى مباركة بسبب وضعه ذكاء ومهارة.
ومن المفهوم من آيات سورة انه صحيفة الفجر (89) أن الأسباب الكامنة وراء اختفاء النعم لا النوع إلى الأيتام ، لا تنوي مساعدة الفقراء والمحتاجين ، وابتزاز وراثة الضعفاء ويجري الجشع من أجل المال والثروة. والله يقول :
"كلا! ولكنك لا تكريم اليتيم ، ولا كنت أحث بعضها لإطعام الفقراء ، وكنت بعيدا تأكل تراث ، ابتلاعها (كل شيء) دون تمييز وتحب الثروة يتجاوز الحب ".
اسباب اخرى للزوال النعم لا يدفعون الزكاة والإحسان ، وليس للإنفاق الأموال في سبيل الله ، ونستطيع التفكير في التعامل مع المال والثروة دون أن تكون في حاجة إلى الله ، وبالتالي ، لم يصدق في يوم القيامة. والله يقول :
واضاف "وعلى النحو الذي هي عليه بخيل ويعتبر نفسه بمنأى عن الحاجة (الله) ، ويرفض أفضل ، ونحن سوف ييسر له الصعبة."
عندما نكون منغمسين في البركة ، ونحن ورعاية الضعفاء والمعوزين ، هي نوع من أنواع لهم ومساعدتهم من أجل أن تكون ممتنة للالله. علينا أن عبادة الله ومساعدة الناس أكثر بحيث بركاته لن يختفي من حياتنا وحتى رحمة الله ستستمر.
