من خلال قول بسيط وأمي مزارع يمكنني تصور خبث من الشح ، والحفاظ على قدر أكبر من البركة لنفسه وعدم إعطائها للذين يستحقون ذلك.
مرة ذهبت الى قرية للتبشير. بعد محاضرة رجل عجوز ، له سحنة علامات العمل الشاق والمضني الكد ، فيما يبدو. قال لي :
نفترض أن الرجل سخية قدمها شخص قطعة من الأرض الصالحة للزراعة وبعض البذور لزرع. عندما يأتي موسم الحصاد ، وهذا الرجل السخي يأتي على المزارع الذي قدم قطعة أرض ، وبذر البذور ومصدر للمياه. ويقول له : \"ان كل ما تحصل عليه من هذه المصانع هو لك. أنا لا أريد شيئا منك انقاذ جزء صغير أن يقدم هدية لبعض الناس الذي أعطي اسم \"واذا كان هذا المزارع التي ترفض دفع نسبة ضئيلة من العائد الذي تحصل عليه أن سخية لصالح الرجل ، ثم سيكون من أكبر قدر من وقاحة وخسة. إن سخاء الرجل له الحق في ان تغض الطرف عن هذا المزارع أن يغضب ومعه وسوء التصرف ، ولها الحق في معاقبته.
وأضاف بعد ذلك ، وأعني به \"سخية واحد\" الله سبحانه وتعالى ، والتي قدمها لنا من الأرض للزراعة ، وتدفق الأنهار وفرة الأمطار وأشعة الشمس ، والقمر والرياح وغيرها من الوسائل التي يمكننا أن نحب ما زرع. في الواقع ، إن الله أعطانا هذه النباتات والفواكه ، وطلبوا منا بحرية عن الزكاة ، والخمس الخيرية التي ستقدم إلى الفقراء والمعوزين. وإذا كنا لا تدفع مستحقاتها تصبح شحيحة ، ونحن معهم ، وهذا سخية واحد له الحق في أن يغضب معنا ومعاقبة علينا للجريمة وصفاقة.
القرآن الكريم يقول في شأن هذه المسألة :
\"وليست تلك التي يراها ، والذين هم بخيل في التخلي عن تلك التي منحها الله لهم من بنعمته ، وأنه لأمر طيب بالنسبة لهم ؛ بل ، والأسوأ بالنسبة لهم ، بل أن يكون على ذلك انهم لتشقق ضنين على أعناقهم على يوم القيامة والله هي ميراث السماوات والأرض والله يعلم ما تفعله.