فارسی
پنجشنبه 24 آبان 1403 - الخميس 11 جمادى الاول 1446
قرآن کریم مفاتیح الجنان نهج البلاغه صحیفه سجادیه

حديث عقل و نفس آدمی درآيينه قرآن، ص: 35

پی نوشت

[ (1). اشاره است به قسمتی از خطبه 153 نهج البلاغه با اين مضمون: «إن من عزائم اللّه فی الذكر الحكيم التی عليها يثيب و يعاقب و لها يرضی و يسخط، أنه لا ينفع عبدا- و إن أجهد نفسه و أخلص فعله أن يخرج من الدنيا لاقيا ربه بخصلة من هذه الخصال لم يتب منها: أن يشرك باللّه فيما افترض عليه من عبادته، أو يشفی غيظه* بهلاك نفس، أو يقر بأمر فعله غيره، أو يستنجح حاجة إلی الناس بإظهار بدعة فی دينه، أو يلقی الناس بوجهين، أو يمشی فيهم بلسانين. اعقل ذلك فإن المثل دليل علی شبه إن البهائم همها بطونها. و إن السباع همها العدوان علی غيرها. و إن النساء همهن زينة الحياة الدنيا و الفساد فيها. إن المؤمنون مستكينون. إن المؤمنون مشفقون.

إن المؤمنون خائفون».]

[ (2). نام اين فرد ذعلب يمانی است.]

[ (3). نهج البلاغه، ج 2، ص 99.]

[ (4). از روديك است.]

[ (5). مومنون، 24- 25.]

[ (6). مومنون، 33 و 34 و 38.]

[ (7). شعرا، 154.]

[ (8). شعرا، 185- 186.]

[ (9). ص، 4: «و قال الكافرون هذا ساحر كذاب»؛ ذاريات، 52: «كذلك ما أتی الذين من قبلهم من رسول الا قالوا ساحر او مجنون» و ...]

[ (10). فرقان، 7.]

[ (11). تغابن، 6.]

[ (12). اشاره است به اين آيات:

- مومنون، 24: «... لو شاء اللّه لأنزل ملائكة ...»؛ و اگر خدا می خواست پيامبری بفرستد، قطعا فرشتگانی را به پيامبری می فرستاد.

- فرقان، 7: «... لو لا انزل إليه ملك فيكون معه نذيرا»؛ چرا فرشته ای به سوی او-]







گزارش خطا  

^