حديث عقل و نفس آدمی درآيينه قرآن، ص: 431

پی نوشت:

[ (1). مزمل، 1- 4.]

[ (2). اشاره است به اين سخن امام: بحار الأنوار، ج 44، ص 329؛ كلمات الامام الحسين، شيخ شريفی، ص 291: «... و أنی لم أخرج أشرا و لا بطرا و لا مفسدا و لا ظالما و إنما خرجت لطلب الاصلاح فی امة جدی، صلی اللّه عليه و آله ...».]

[ (3). بحار الأنوار، ج 12، ص 348؛ تفسير الميزان، ج 17، ص 215: عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عليه السلام، قال: إن أيوب ابتلی سبع سنين من غير ذنب، و إن الانبياء لا يذنبون، لانهم معصومون مطهرون لا يذنبون و لا يزيغون و لا يرتكبون ذنبا صغيرا و لا كبيرا.]

[ (4). بحار الأنوار، ج 67، ص 25؛ ميزان الحكمه، ج 1، ص 502: قال الصادق، عليه السلام:

«القلب حرم اللّه فلا تكسن حرم اللّه غير اللّه».]

[ (5). «و لسليمان الريح غدوها شهر و رواحها شهر و أسلنا له عين القطر و من الجن من يعمل بين يديه بإذن ربه و من يزغ منهم عن أمرنا نذقه من عذاب السعير* يعملون له ما يشاء من محاريب و تماثيل و جفان كالجواب و قدور راسيات اعملوا آل داود شكرا و قليل من عبادی الشكور». سبأ، آيات 12 و 13.]

[ (6). در زبان عربی پنج نوع مفعول وجود دارد: مفعول مطلق، مفعول به، مفعول معه، مفعول فيه (ظرف)، مفعول له (لأجله). (مولف)]

[ (7). در باب شكر ر ك: معراج السعاده ملا احمد نراقی.]

[ (8). ابراهيم، 28.]

[ (9). نحل، 78.]

[ (10). مسند احمد، الامام احمد بن حنبل، ج 2، ص 276، روايت از رسول اكرم، صلی اللّه عليه و آله: «ان اللّه عز و جل كتب علی ابن آدم حظه من الزنا أدركه لا محالة وزنا العين النظر وزنا اللسان النطق و النفس تمنی و تشتهی و الفرج يصدق ذلك أو يكذبه».]

[ (11). ارشاد، شيخ مفيد، ج 2، ص 91، امام زين العابدين می فرمايد: (شب عاشورا) پدرم-]