فارسی
چهارشنبه 03 مرداد 1403 - الاربعاء 16 محرم 1446
قرآن کریم مفاتیح الجنان نهج البلاغه صحیفه سجادیه

حديث عقل و نفس آدمی درآيينه قرآن، ص: 395

[ (9). حجرات، 15.]

[ (10). بقره، 165.]

[ (11). انعام، 79.]

[ (12). احزاب، 28- 29: «أيها النبی قل لازواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا و زينتها فتعالين أمتعكن و أسرحكن سراحا جميلا* و إن كنتن تردن اللّه و رسوله و الدار الآخرة فإن أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما».]

[ (13). احزاب، 33- 34.]

[ (14). بحار الأنوار، ج 32، 2 118: «فقدمت عائشة إلی الحوأب و هو ماء نسب إلی الحوأب بنت كليب بن وبرة فصاحت كلابها فقالت: إنا للّه و إنا إليه راجعون ردونی.

[و] ذكر الاعثم فی الفتوح و الماوردی فی أعلام النبوة و شيرويه فی الفردوس و أبوه يعلی فی المسند و ابن مردويه فی فضائل أمير المؤمنين و الموفق فی الاربعين و شعبة و الشعبی و سالم بن أبی الجعد فی أحاديثهم و البلاذری و الطبری فی تاريخيهما أن عائيشة لما سعت نباح الكلاب قالت: أی ماء هذا؟ فقالوا: الحوأب قالت: إنا للّه و إنا إليه راجعون إنی هيه قد سمعت رسول اللّه و عنده نساؤه يقول: ليت شعری أيتكن تنبحها كلاب الحوأب. و فی روايت الماوردی: أيتكن صاحبة الجمل الادبب تخرج فتنبحها كلاب الحوأب يقتل من يمينها و يسارها قتلی كثيرة تنجو بعدما كادت تقتل.

فلما نزلت الخريبة قصدهم عثمان بن حنيف و حاربهم فتداعوا إلی الصلح فكتبوا بينهم كتابا أن لعثمان دار الامارة و بيت المال و المسجد إلی أن يصل إليهم علی فقال طلحة لاصحابه فی السر: و اللّه لئن قدم علی البصرة لنؤخذن بأعناقنا فأتوا علی عثمان بياتا فی ليلة ظلماء و هو يصلی بالناس العشاء الآخرة و قتلوا منهم خمسين رجلا و استأسروه و نتفوا شعره و حلقوا رأسه و حبسوه. فبلغ ذلك سهل بن حنيف فكتب إليهما: أعطی اللّه عهدا لئن لم تخلوا سبيله لا بلغن من أقرب الناس إليكما فأطلقوه. ثم بعثا عبد اللّه بن الزبير فی جماعة إلی بيت المال فقتل أبا سالمة الزطی فی خمسين رجلا: و بعثت عائشة إلی أحنف تدعوه فأبی و اعتزل بالجلحاء من البصرة فی فرسخين و هو فی ستة آلاف. فأمر علی سهل بن حنيف علی المدينة و قثم بن العباس علی مكة-]




پر بازدید ترین مطالب سال
پر بازدید ترین مطالب ماه
پر بازدید ترین مطالب روز



گزارش خطا  

^