حديث عقل و نفس آدمی درآيينه قرآن، ص: 331
- علی عليه السلام: يا مؤمن إن هذا العلم و الأدب ثمن نفسك
فاجتهد فی تعلمهما، فما يزيد من علمك و أدبك يزيد فی ثمنك و قدرك فإن بالعلم تهتدی
إلی ربك، و بالأدب تحسن خدمة ربك، و بأدب الخدمة يستوجب العبد ولايته و قربه،
فاقبل النصيحة كی تنجو عن العذاب.]
[ (3). مستدرك الوسائل، ج 17، ص 302.]
[ (4). رسول اللّه صلی اللّه عليه و آله: العلماء امناء اللّه عليه خلقه.
- العلماء
امناء امتی.
-
العام أمين اللّه فی الأرض
(كنز العمال: 28675، 28676، 28671).
-
العلم وديعة اللّه فی أرضه، و العلماء امناؤه علهی، فمن عمل بعلمه أدی أمانته، و
من لم يعمل بعلمه كتب فی ديوان الخائنين (الدرة الباهرة: 24).
- العلماء
امناء الرسل ما لم يخالطوا السلطان
(كنز العمال: 28952).]
[ (5). از شصت كتابی كه خود من مطابق با نياز
زمان نوشته ام حدود ده جلدش به شش زبان دنيا ترجمه شده است. نامه هايی كه
دانشمندان اين كشورها بعد از مطالعه اين كتاب ها نوشته اند نشان می دهد كتابی كه
در حوزه دين و معرفت دينی و براساس قرآن و اهل بيت نظام گرفته، چقدر در احساسات و
مشاعر و قلب و روح و زندگی مردم موثر است. (مولف)]
[ (6). از خيام است.]
[ (7). نهج البلاغه، حكمت 390. مشابه همين
روايت را شيخ طوسی در امالی (ص 146) نقل كرده است. در اين روايت امير مومنان در
وصيتشان به امام حسن، عليهما السلام، می فرمايد: «يا بنی، لا فقر أشد من الجهل، و لا عدم أعدم من العقل، و
لا وحدة أوحش من العجب، و لا حسب كحسن الخلق، و لا ورع كالكف عن محارم اللّه، و لا
عبادة كالتفكر فی صنعة اللّه عز و جل. يا بنی، العقل خليل المرء، و الحلم وزيره، و
الرفق والده، و الصبر من خير جنوده. يا بنی، إنه لابد للعاقل من أن ينظر فی شأنه،
فليحفظ لسانه، و ليعرف أهل زمانه. يا بنی، إن من البلاء الفاقة، و أشد من ذلك مرض
البدن، و أشد من ذلك مرض القلب، و إن من النعم سعة المال، و أفضل من ذلك صحة البدن،-]