فارسی
شنبه 30 تير 1403 - السبت 12 محرم 1446
قرآن کریم مفاتیح الجنان نهج البلاغه صحیفه سجادیه

عقل: كليد گنج سعادت، ص: 44

[خير من عبادة ستين سنة». كافی، ج 2، ص 54 «عن الحسن الصيقل قال: سألت أبا عبد اللّه عليه السلام عما يروی الناس أن تفكر ساعة خير من قيام ليلة، قلت: كيف يتفكر؟ قال: يمر بالخربة أو بالدار فيقول: أين ساكنوك، أين بانوك، ما لك لا تتكلمين؟!»]

[ (7). ابن فهد حلی، عدة الداعی، ص 66.]

[ (8). كافی، ج 1، ص 12: «قال رسول اللّه صلی اللّه عليه و آله: ما قسم اللّه للعباد شيئا أفضل من العقل، فنوم العاقل أفضل من سهر الجاهل، و إقامة العاقل أفضل من شخوص الجاهل و لا بعث اللّه نبيا و لا رسولا حتی يستكمل العقل، و يكون عقله أفضل من جميع عقول أمته و ما يضمر النبی صلی اللّه عليه و آله فی نفسه أفضل من اجتهاد المجتهدين، و ما أدی العبد فرائض اللّه حتی عقل عنه، و لا بلغ جميع العابدين فی فضل عبادتهم ما بلغ العاقل، و العقلاء هم أولو الألباب، الذين قال اللّه تعالی: «و ما يتذكر إلا اولو الألباب». كافی، ج 1، ص 12: «محمد بن سليمان الديلمی، عن أبيه قال: قلت لأبی عبد اللّه عليه السلام: فلان من عبادته و دينه و فضله؟ فقال:

كيف عقله؟ قلت: لا أدری، فقال: إن الثواب علی قدر العقل ...».]

[ (9). درباره امكانات مادی حضرت مسيح در نهج البلاغه، خطبه 160 می خوانيم: «و إن شئت قلت فی عيسی بن مريم عليه السلام، فلقد كان يتوسد الحجر و يلبس الخشن و يأكل الجشب.

و كان إدامه الجوع، و سراجه بالليل القمر، و ظلاله فی الشتاء مشارق الارض و مغاربها، و فاكهته و ريحانه ما تنبت الارض للبهائم، و لم تكن له زوجه تفتنه، و لا ولد يحزنه، ولا مال يلفته، و لا طمع يذله، دابته رجلاه، و خادمه يداه».]

[ (10). بحار الانوار، ج 77، ص 54، ح 3.]

[ (11). «لعن اللّه الراشی و المرتشی و الماشی بينهما». بحار الانوار، ج 104، ص 274، ح 11.]

[ (12). از خيام است. در مواعظ خواجه عبد اللّه انصاری هم آمده است.]

[ (13). در دعای جوشن كبير می خوانيم: «يا حبيب من لا حبيب له، يا طبيب من لا طبيب له، يا مجيب من لا مجيب له، يا شفيق من لا شفيق له، يا رفيق من لا رفيق له، يا مغيث من لا مغيث له، يا دليل من لا دليل له، يا أنيس من لا أنيس له، يا راحم من لا راحم له، يا صاحب من لا صاحب له ...». نيز اين روايت: مستدرك الوسائل، ج 11، ص 293: «قال رسول اللّه صلی اللّه عليه و آله: «إن اللّه رفيق يعطی الثواب و يحب كل رفيق، و يعطی علی الرفق ما لا يعطی علی العنف». كافی، ج 2، ص 120: «عن أحدهما عليهما السلام قال: إن اللّه رفيق يحب الرفق و من رفقه بكم تسليل أضغانكم و مضادة قلوبكم».]







گزارش خطا  

^