عقل: كليد گنج سعادت، ص: 285

پی نوشت:

[ (1). انفال، 22. در آيه 55 سوره انفال خداوند كافران را با اين الفاظ معرفی كرده است.]

[ (2). درباره منزلت همسر فرعون نگا: 1/ 8/ 25- 26/ 225- 226.]

[ (3). تحريم، 11.]

[ (4). بقره 126- 129: «و إذ قال إبراهيم رب اجعل هذا بلدا آمنا و ارزق أهله من الثمرات من آمن منهم باللّه و اليوم الآخر قال و من كفر فأمتعه قليلا ثم أضطره إلی عذاب النار و بئس المصير* و إذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت و إسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم* ربنا و اجعلنا مسلمين لك و من ذريتنا أمة مسلمة لك و أرنا مناسكنا و تب علينا إنك أنت التواب الرحيم* ربنا و ابعث فيهم رسولا منهم يتلو عليهم آياتك و يعلمهم الكتاب و الحكمة و يزكيهم إنك أنت العزيز الحكيم».]

[ (5). انعام، 75.]

[ (6). انعام، 76: «فلما جن عليه الليل رأی كوكبا قال هذا ربی فلما أفل قال لا أحب الآفلين».]

[ (7). سبأ، 13.]

[ (8). ابراهيم، 7.]

[ (9). اين روايت در مجمع البيان شيخ طبرسی در تفسير سوره نور آمده است (مولف). در نهج البلاغه، خطبه 143 آمده است: «إن اللّه يبتلی عباده عند الاعمال السيئة بنقص الثمرات و حبس البركات، و إغلاق خزائن الخيرات، ليتوب تائب و يقلع مقلع، و يتذكر متذكر، و يزدجر مزدجر. و قد جعل اللّه سبحانه الاستغفار سببا لدرور الرزق و رحمة الخلق فقال: «استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا و يمددكم بأموال و بنين» فرحم اللّه امرأ استقبل توبته، و استقال خطيئته، و بادر منيته».]

[ (10). هود، 52.]

[ (11). انفال، 53.]

[ (12). زبدة البيان، محقق أردبيلی، ص 14، و كشف الغطاء، ج 1، ص 11: «قوله صلی اللّه عليه و اله له: ستقتلك الفئة الباغية، و أنت مع الحق و الحق معك».]

[ (13). معجم رجال الحديث، ج 13، ص 282: عمار بن ياسر: عده الشيخ فی رجاله (تارة) من أصحاب رسول اللّه صلی عليه و آله، و (أخری) فی أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام، مضيفا قوله: يكنی أبا اليقظان، حليف بنی مخزوم، ينسب إلی عنس بن مالك، و هو من مذحج بن أدد]