عقل: كليد گنج سعادت، ص: 457

پی نوشت:

[ (1). ر ك: صد ميدان، خواجه عبد اللّه انصاری، كتابخانه طهوری، تهران.]

[ (2). كافی، ج 1، ص 16؛ نيز ر حف العقول، حرانی، ص 386: «يا هشام إن اللّه علی الناس حجتين: حجة ظاهرة و حجة باطنة، فأما الظاهرة فالرسل و الأنبياء و الأئمة، عليهم السلام، و أما الباطنة فالعقول». نيز: كافی، ج 1، ص 25: علی بن محمد، عن سهل بن زياد، عن محمد بن سليمان، عن علی بن إبراهيم عن عبد اللّه بن سنان، عن أبی عبد اللّه عليه السلام قال: حجة اللّه علی العباد النبی، و الحجة فيما بين العباد و بين اللّه العقل.]

[ (3). كافی، ج 1، ص 1، ح 11: عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن بعض أصحابه، رفعه قال: قال رسول اللّه صلی اللّه عليه و آله: ما قسم اللّه للعباد شيئا أفضل من العقل، فنوم العاقل أفضل من سهر الجاهل، و إقامة العاقل أفضل من شخوص الجاهل و لا بعث اللّه نبيا و لا رسولا حتی يستكمل العقل، و يكون عقله أفضل من جميع عقول أمته و ما يضمر النبی صلی اللّه عليه و آله فی نفسه أفضل من اجتهاد المجتهدين، و ما أدی العبد فرائض اللّه حتی عقل عنه، و لا بلغ جميع العابدين فی فضل عبادتهم ما بلغ العاقل، و العقلاء هم أولو الألباب، الذين قال اللّه تعالی:" و ما يتذكر إلا اولو الألباب".]

[ (4). كافی، ج 1، ص 25: الحسين بن محمد، عن معلی بن محمد، عن الوشاء عن المثنی الحناط، عن قتيبة الأعشی، عن ابن أبی يعفور، عن مولی لبنی شيبان، عن أبی جعفر عليه السلام قال: إذا قائمنا وضع اللّه يده علی رؤوس العباد فجمع بها عقولهم و كملت به أحلامهم.]

[ (5). نجم، 3- 4.]

[ (6). حشر، 21.]

[ (7). عنكبوت، 43.]

[ (8). بقره، 22؛ نيز در سوره بقره، 42: «و لا تلبسوا الحق بالباطل و تكتموا الحق و أنتم تعلمون».]

[ (9). بقره، 286.]

[ (10). مائده، 3.]

[ (11). از حافظ است.]

[ (12). اشاره به آيه 221 سوره بقره: «و لا تنكحوا المشركات حتی يؤمن و لامة مؤمنة خير من مشركة ولو أعجبتكم و لا تنكحوا المشركين حتی يؤمنوا و لعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم أولئك يدعون إلی النار و اللّه يدعوا إلی الجنة و المغفرة بإذنه و يبين آياته للناس لعلهم يتذكرون».]

[ (13). آيه بالا و اين آيات: بقره، 43: «و أقيموا الصلاة و آتوا الزكاة و اركعوا مع الراكعين»؛ يونس، 25: «و اللّه يدعو إلی دار السلام و يهدی من يشاء إلی صراط مستقيم»؛ غافر، 41: «و يا قوم ما لی أدعوكم إلی النجاة و تدعوننی إلی النار»؛ نساء، 154: «و رفعنا فوقهم الطور بميثاقهم و قلنا لهم ادخلوا الباب سجدا و قلنا لهم لا تعدوا فی السبت و أخذنا منهم ميثاقا غليظا»؛ مائده، 21: «يا قوم ادخلوا الارض المقدسة التی كتب اللّه لكم و لا ترتدوا علی أدباركم فتنقلبوا خاسرين»؛ بقره، 42: «و لا تلبسوا الحق بالباطل و تكتموا الحق و أنتم تعلمون»؛ بقره، 172: «يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم و اشكروا للّه إن كنتم إياه تعبدون»؛ حج، 77: «يا أيها الذين آمنوا اركعوا و اسجدوا و اعبدوا ربكم و افعلوا الخير لعلكم تفلحون»؛ انعام، 151- 153: «قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم ألا تشركوا به شيئا و بالوالدين إحسانا و لا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم و إياهم و لا تقربوا الفواحش ما ظهر منها و ما بطن و لا تقتلوا النفس التی حرم اللّه إلا بالحق ذلكم وصاكم به لعلكم تعقلون* و لا تقربوا مال اليتيم إلا بالتی هی أحسن حتی يبلغ إشده و أوفوا الكيل و الميزان بالقسط لا نكلف نفسا إلا وسعا و إذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربی و بعهد اللّه أوفوا ذلكم وصاكم به لعلكم تذكرون* و أن هذا صراطی مستقيما فاتبعوه و لا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون».]

[ (14). حديد، 12.]

[ (15). كنز العمال، متقی هندی، ج 12، ص 121؛ تاريخ مدينه دمشق، ابن عساكر، ج 13، ص 228؛ الموضوعات، ابن جوزی، ج 1، ص 406؛ لسان الميزان، ابن حجر عسقلانی، ج 1، ص 257: «لما استقر أهل الجنة قالت الجنة: يا رب أليس وعدتنی أن تزيننی بركنين من أركانك؟ قال: ألم أزينك بالحسن و الحسين؟ فماست الجنة ميسا كما يميس العروس».]

[ (16). در روايات آمده است: بحار الأنوار، ج 31، ص 202: «... و عن أنس عنه صلی اللّه عليه و آله و سلم أنه قال: اشتاقت الجنة إلی علی و عمار و سلمان و بلال». نيز در السرائر، ابن إدريس حلی، ج 3، ص 601 آمده است: «عن جعفر عن أبيه، قال قال رسول اللّه، صلی اللّه عليه و آله، أحشر يوم القيامة علی البراق، و تحشر فاطمة ابنتی علی ناقتی العضباء القصواء، و يحشر هذا البلال علی ناقة من نوق الجنة، يؤذن أشهد أن لا إله إلا اللّه، و أن محمدا رسول اللّه، فإذا نادی كسی حلة من حلل الجنة».]

[ (17). روضة الواعظين، فتال نيشابوری، ص 282؛ بحار الانوار، ج 22، ص 341: «قال رسول اللّه، صلی اللّه عليه و آله: «ان الجنة لا شوق إلی سلمان من سلمان إلی الجنة و ان الجنة لا عشق لسلمان من سلمان إلی الجنة»؛ عوالی اللئالی، احسائی، ج 4، ص 101؛ مستدرك سفينة البحار، شيخ علی النمازی، ج 7، ص 245: «النبوی صلی اللّه عليه و آله؛ إن الجنة لأعشق لسلمان من سلمان للجنة».]

[ (18). بحار الأنوار، ج 43، ص 53: «و من كتاب مولد فاطمة لابن بابويه: روی أن النبی صلی اللّه عليه و آله قال: اشتاقت الجنة إلی أربع من النساء: مريم بنت عمران، و آسية بنت مزاحم زوجة فرعون و هی زوجة النبی صلی اللّه عليه و آله فی الجنة، و خديجة بنت خويلد زوجة النبی صلی اللّه عليه و آله فی الدنيا و الاخرة، و فاطمة بنت محمد صلی اللّه عليه و آله.]

[ (19). واقعه، 79.]

[ (20). برداشت آزادی است از اين عبارت امير مومنان در خطبه متقين: امالی، شيخ صدوق، ص 667: «عظم الخالق فی أنفسهم، و وضع ما دونه فی أعينهم، فهم و الجنة كمن رآها، فهم فيها متكئون، و هم و النار كمن رآها، فهم فيها معذبون ...».]