عقل: كليد گنج سعادت، ص: 315

پی نوشت:

[ (1). فيض التقدير، ج 2، ص 387: «فی الخبر الإلهی ابن آدم خلقتك لنفسی و خلقت كل شی ء لك فبحقی عليك لا تشتغل بما خلقته لك عما خلقتك له، و فی أثر آخر خلقتك لنفسی و خلقت كل شی ء لك فلا تلعب و تكفلت برزقك فلا تتعب».]

[ (2). حجر، 30.]

[ (3). اين موجود تازه مشابه موجودات ديگری كه بر روی زمين می زيستند نبود. زيرا پيش از انسان، در كره زمين موجودات فراوانی زيست می كردند. به عبارت ديگر، قبل از انسان اين خانه كامل بوده و همه چيز در آن مهيا بوده است. (مولف)]

[ (4). بقره، 30.]

[ (5). تفسير الميزان، ج 1، ص 115: «... فنحن خلفائك أو فاجعلنا خلفاء لك، فما فائدة جعل هذه الخلافة الارضية لك؟ فرد اللّه سبحانه ذلك عليهم بقوله: أنی أعلم ما لا تعلمون و علم آدم الاسماء كلها. و هذا السياق: يشعر اولا: بأن الخلافة المذكورة انما كانت خلافة اللّه تعالی، لا خلافة نوع من الموجود الارضی كانوا فی الارض قبل الانسان و انقروضوا ثم أراد اللّه تعالی أن يخلفهم بالانسان كما إحتمله بعض المفسرين، و ذلك لان الجواب الذی اجاب سبحانه به عنهم و هو تعليم آدم الاسماء لا يناسب ذلك، و علی هذا فالخلافة غير مقصورة علی شخص آدم عليه السلام بل بنوه يشاركونه فيها من غير إختصاص، و يكون معنی تعليم الاسماء إيداع هذا العلم فی الانسان بحيث يظهر منه آثاره تدريجا دائما ولو اهتدی إلی السبيل أمكنه أن يخرجه من القوة إلی الفعل، و يؤيد عموم الخلافة قوله تعالی (إذ جعلكم خلفاء من بعد قوم نوح) الاعراف، 69، و قوله تعالی (ثم جعلناكم خلائف فی الارض) يونس، 14، و قوله تعالی (و يجعلكم خلفاء الارض) نحل، 62».]

[ (6). كافی، ج 2، ص 352: «عن حماد بن بشير قال: سمعت أبا عبد اللّه عليه السلام يقول:

قال رسول اللّه صلی اللّه عليه و آله: قال اللّه عز و جل: من أهان لی وليا فقد أرصد لمحاربتی و ما تقرب إلی عبد بشی ء أحب إلی مما افترضت عليه و إنه ليتقرب إلی بالنافلة حتی احبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذی يسمع به و بصره الذی يبصر به و لسانه الذی ينطق به و يده التی يبطش بها، إن دعانی أجبته و إن سألنی أعطيته».]