فارسی
يكشنبه 31 تير 1403 - الاحد 13 محرم 1446
قرآن کریم مفاتیح الجنان نهج البلاغه صحیفه سجادیه

عقل: كليد گنج سعادت، ص: 437

[نعم إن المصلح ليس بكذاب [إنما هو الصلح ليس بكذب ]»؛ وسائل الشيعة (آل البيت)، حر عاملی، ج 12، ص 252: «عن جعفر بن محمد، عن آبائه فی وصية النبی، صلی اللّه عليه و آله، لعلی، عليه السلام، قال: يا علی إن اللّه أحب الكذب فی الصلاح، و أبغض الصدق فی الفسادإلی أن قال: «يا علی ثلاث يحسن فيهن الكذب: المكيدة فی الحرب، و عدتك زوجتك، و الإصلاح بين الناس»؛ وسائل الشيعة (آل البيت)، حر عاملی، ج 12، ص 253: «عن عيسی بن حسان قال: سمعت أبا عبد اللّه، عليه السلام، يقول: كل كذب مسؤول عنه صاحبه يوما إلا كذبا فی ثلاثة: رجل كائد فی حربه فهو موضوع عنه، أو رجل أصلح بين اثنين يلقی هذا بغير ما يلقی به هذا يريد بذلك الإصلاح ما بينهما، أو رجل وعد أهله شيئا و هو لا يريد ان يتم لهم».]

[ (6). الأمالی، شيخ صدوق، ص 319؛ نيز درمشكاة الانوار، طبرسی، ص 108؛ و نيز در روضة الواعظين، نيشابوری، ص 373: «عن أبی حمزة الثمالی، قال: «سمعت سيد العابدين علی ابن الحسين بن علی بن أبی طالب، عليهم السلام، يقول لشيعته: عليكم بأداء الامانة، فو الذی بعث محمدا بالحق نبيا، لو أن قاتل أبی الحسين بن علی عليهما السلام ائتمننی علی السيف الذی قتله به لاديته إليه»؛ مستدرك سفينة البحار، شيخ علی نمازی، ج 1، ص 223: «قال الباقر، عليه السلام: «عليكم بالورع و الإجتهاد، و صدق الحديث، و أداء الأمانة إلی من ائتمنكم عليها برا كان أو فاجرا، فلو أن قاتل علی بن أبی طالب، عليه السلام، ائتمننی علی أمانة لأديتها إليه».]

[ (7). نساء، 58.]

[ (8). اين مطلب در محجة البيضاء مرحوم فيض آمده است. (مولف)]

[ (9). تفسير مجمع البيان، شيخ طبرسی، ج 5، ص 129: «ويروی أن اللّه سبحانه تاجر المؤمنين، فأغلی لهم الثمن، فجعل ثمنهم الجنة. و كان الصادق، عليه السلام، يقول: أيا من ليست له همة! إنه ليس لأبدانكم ثمن إلا الجنة، فلا تبيعوها إلا بها، و أنشد الأصمعی للصادق، عليه السلام: أثامن بالنفس النفيسة ربها* فليس لها فی الخلق كلهم ثمن/ بها نشتری الجنات إن أنا بعتها* بشی ء سواها إن ذلكم غبن/ إذا ذهبت نفسی بدنيا أصبتها* فقد ذهب الدنيا، و قد ذهب الثمن».]







گزارش خطا  

^