عقل: كليد گنج سعادت، ص: 317
[- «و قال نسوة فی المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه قد شغفها حبا إنا لنراها فی ضلال مبين». يوسف، 30.
- «أسمع بهم و أبصر يوم يأتوننا لكن الظالمون اليوم فی ضلال مبين». مريم، 38.
- «قال لقد كنتم أنتم و آباؤكم فی ضلال مبين». أنبياء، 54.
- «و برزت الجحيم للغاوين* و قيل لهم أين ما كنتم تعبدون* من دون اللّه هل ينصرونكم أو ينتصرون* فكبكبوا فيها هم و الغاوون* و جنود إبليس أجمعون* قالوا و هم فيها يختصمون* تاللّه إن كنا لفی ضلال مبين* إذ نسويكم برب العالمين* و ما أضلنا إلا المجرمون* فما لنا من شافعين* و لا صديق حميم».
الشعراء 91- 101.
- «من جاء بالحسنة فله خير منها و من جاء بالسيئة فلا يجزی الذين عملوا السيئات إلا ما كانوا يعملون* إن الذين فرض عليك القرآن لرادك إلی معاد قل ربی أعلم من جاء بالهدی و من هوی فی ضلال مبين». قصص 84- 85.
- «هذا خلق اللّه فأرونی ماذا خلق الذين من دونه بل الظالمون فی ضلال مبين». لقمان، 11.
- «قل من يرزقكم من السماوات و الارض قل اللّه و إنا أو إياكم لعلی هدی أو فی ضلال مبين». سبأ، 24.
- «و ما لی لا أعبد الذی فطرنی و إليه ترجعون* أأتخذ من دونه آلهة إن يردن الرحمن بضر لا تغن عنی شفاعتهم شيئا و لا ينقذون* إنی لفی ضلال مبين».
يس، 22- 24.
- «و إذا قيل لهم أنفقوا مما رزقكم اللّه قال الذين كفروا للذين آمنوا أنطعم من لو يشاة اللّه أطعمه إن أنتم إلا فی ضلال مبين». يس، 47.
- «أفمن شرح اللّه صدره للاسلام فهو علی نور من ربه فويل للقاسية قلوبهم من ذكر اللّه أولئك فی ضلال مبين». زمر، 22.
- «أفأنت تسمع الصم أو تهدی العمی و من كان فی ضلال مبين». زخرف، 40.
- «و من لا يجب داعی اللّه فليس بمعجز فی الارض و ليس له من دونه أولياء أولئك فی ضلال مبين». احقاف، 32.]