عقل: كليد گنج سعادت، ص: 416

[ (13). گلستان سعدی، تصحيح غلامحسين يوسفی، ص 145.]

[ (14). مثنوی معنوی مولوی، دفتر دوم، بيت 11.]

[ (15). اشاره است به: نهج البلاغه، خطبه 216: «فالحق أوسع الاشياء فی التواصف، و أضيقها فی التناصف».]

[ (16). مثنوی معنوی مولوی، دفتر دوم، بيت 43.]

[ (17). معجم رجال الحديث، ج 5، ص 217: حجر بن عدی الكندی: و كان من الأبدال من أصحاب علی (عليه السلام)، رجال الشيخ وعده من أصحاب الحسن (عليه السلام) وعده البرقی من أصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام) من اليمن. وعده الفضل بن شاذان من التابعين الكبار و رؤسائهم و زهادهم و تقدم فی جندب بن زهير قاتل الساحر. و قال الكشی: حجر بن عدی الكندی: يعقوب، قال: حدثنا ابن عينية. قال:

حدثنا طاووس، عن أبيه، قال: أنبأنا حجر بن عدی قال: قال لی علی (عليه السلام) كيف تصنع إذا ضربت و أمرت بلعنتی؟! قلت له: كيف أصنع؟ قال العنی و لا تبرأ منی، فإنی علی دين اللّه. قال: و لقد ضربه محمد بن يوسف، و أمره أن يلعن عليا! و أقامه علی باب مسجد صنعاء، قال: فقال: إن الأمير أمرنی أن ألعن عليا، فالعنوه لعنه اللّه فرأيت مجوازا من الناس إلا رجلا فهمها و سلم. ... و ذكر أرباب التراجم و التواريخ أن معاوية بن أبی سفيان لعنه اللّه قتله سنة 51، أو 53، لولائه عليا (عليه السلام).

مستدرك سفينة البحار، شيخ علی نمازی، ج 2، ص 225: «... قالوا: إنه يصلی فی اليوم و الليلة ألف ركعة، و كان مستجاب الدعوة. قتله معاوية بشهادة جمع من الأشقياء فی سنة 51. ... يعرف بحجر الخير و ابن عمه حجر الشر حجر بن يزيد ملعون من أتباع معاوية يوم صفين، كما فی كتاب صفين، و أخوه هانی. إخبار النبی (صلی اللّه عليه و آله) عن قتل حجر فيما روی أنه دخل معاوية علی عائشة فقالت: ما حملك علی قتل أهل عذراء حجر و أصحابه؟ فقال: يا ام المؤمنين، إنی رأيت قتلهم صلاحا للامة و بقاءهم فسادا للامة. فقالت: سمعت رسول اللّه (صلی اللّه عليه و آله) قال: سيقتل بعذراء ناس يغضب اللّه لهم و أهل السماء. فی كتاب الإمام السبط أبی عبد اللّه الحسين (عليه السلام) إلی معاوية: ألست قاتل حجر و أصحابه العابدين المخبتين الذين كانوا يستفظعون البدع ]