فارسی
جمعه 05 مرداد 1403 - الجمعة 18 محرم 1446
قرآن کریم مفاتیح الجنان نهج البلاغه صحیفه سجادیه

عقل: كليد گنج سعادت، ص: 111

[و ضدها السفه، و الصمت و ضده الهذر، و الاستسلام و ضده الاستكبار، و التسليم و ضده الشك، و الصبر و ضده الجزع، و الصفح و ضده الانتقام، و الغنی و ضده الفقر، و التذكر و ضده السهو، و الحفظ و ضده النسيان، و التعطف و ضده القطيعة، و القنوع و ضده الحرص، و المؤاساة و ضدها المنع، و المودة و ضدها العداوة، و الوفاء و ضده الغدر، و الطاعة و ضدها المعصية، و الخضوع و ضده التطاول، و السلامة و ضدها البلاء، و الحب و ضده البغض، و الصدق و ضده الكذب، و الحق و ضده الباطل، و الأمانة و ضدها الخيانة، و الاخلاص و ضده الشوب، و الشهامة و ضدها البلادة، و الفهم و ضده الغباوة، و المعرفة و ضدها الانكار، و المداراة و ضدها المكاشفة، و سلامة الغيب و ضدها المماكرة، و الكتمان و ضده الإفشاء، و الصلاة و ضدها الاضاعة، و الصوم و ضده الإفطار، و الجهاد و ضده النكول، و الحج و ضده نبذ الميثاق، و صون الحديث و ضده النميمة، و بر الوالدين و ضده العقوق، و الحقيقة و ضدها الرياء، و المعروف و ضده المنكر، و الستر و ضده التبرج، و التقية و ضدها الإذاعة، و الإنصاف و ضده الحمية، و التهيئة و ضدها البغی، و النظافة و ضدها القذر، و الحياء و ضدها الجلع، و القصد و ضده العدوان، و الراحة و ضدها التعب و السهولة و ضدها الصعوبة، و البركة و ضدها المحق، و العافية و ضدها البلاء، و القوام و ضده المكاثرة، و الحكمة و ضدها الهواء، و الوقار و ضده الخفة، و السعادة و ضدها الشقاوة، و التوبة و ضدها الإصرار، و الاستغفار و ضده الاغترار، و المحافظة و ضدها التهاون، و الدعاء و ضده الاستنكاف، و النشاط و ضده الكسل، و الفرح و ضده الحزن، و الالفة و ضدها الفرقة و السخاء و ضده البخل».]

[ (20). ازگلستان سعدی است.]

[ (21). شرح مئة كلمة، ابن ميثم البحرانی، ص 75: «الكلمة الرابعة عشر: قوله عليه السلام: نعمة الجاهل كروضة فی مزبلة. اقول: النعمة فی الاصل هی المال و قد كثر استعماله حتی قيل فی كل كمال يلحق الانسان انه نعمة اما بحسب الاشتراك اللفظی أو المعنوی و الروضة مستنقع الماء و منبت الخضر، و المزبلة موضع الزبل و مرماه و المقصود الذاتی من هذه الكلمة بيان ان الجاهل و ان حصل علی النعمة الدنياوية بأجمعها فهی غير لائقة به و هو غير صالح لان يكون محلا لها و مع ذلك فلابد ان تزول عنه و تقرير ذلك ان النعمة قد تكون نعمة باقية و هی الكمال النفسانی، و قد تكون نعمة فانية و هی كمال البدنی، و علی التقديرين فقد تحصلان معا للانسان الواحد و قد يخلو منهما و قد يحصل له احداهما دون الاخری و الاول آخذ بطرفی السعادتين، هذا عطاؤنا فامنن أو امسك بغير حساب، و ان له عندنا لزلفی و حسن مآب، و الثانی حاصل علی خسران الصفقتين، خسر الدنيا و ذلك هو الخسران المبين،]




پر بازدید ترین مطالب سال
پر بازدید ترین مطالب ماه
پر بازدید ترین مطالب روز



گزارش خطا  

^