فارسی
شنبه 06 مرداد 1403 - السبت 19 محرم 1446
قرآن کریم مفاتیح الجنان نهج البلاغه صحیفه سجادیه

عقل: كليد گنج سعادت، ص: 114

[فقال سهل ابن حنيف: اتهموا أنفسكم فلقد رأيتنا يوم الحديبية، يعنی الصلح الذی كان بين النبی صلی اللّه عليه و آله و المشركين، ولو نری قتالا لقاتلنا، فجاء عمر فقال: ألسنا علی الحق و هم علی الباطل؟ أليس قتلانا فی الجنة و قتلاهم فی النار؟ ...».]

[ (25). در تعداد نمازهايی كه حضرت بر سهل خوانده اند اختلاف است. عده ای آن را 7 بار، عده ای 10 بار، و عده ای ديگر تا 25 بار نيز ذكر كرده اند. ر ك: كافی، ج 3، ص 186: «علی بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبی عمير، عن حماد، عن الحلبی، عن أبی عبد اللّه عليه السلام قال: كبر أمير المؤمنين صلوات اللّه عليه علی سهل بن حنيف و كان بدريا خمس تكبيرات ثم مشی ساعة ثم وضعه و كبر عليه خمسة اخری فصنع ذلك حتی كبر عليه خمسا و عشرين تكبيرة». نيز:- محمد بن يحيی، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن القاسم بن محمد، عن علی بن أبی حمزة، عن أبی بصير، عن أبی جعفر عليه السلام قال: كبر رسول اللّه صلی اللّه عليه و آله علی حمزة سبعين تكبيرة و كبر علی عليه الصلاة و السلام [عندكم ] علی سهل بن حنيف خمسة و عشرين تكبيرة. قال: كبر خمسا خمسا كلما أدركه الناس قالوا: يا أمير المؤمنين لم ندرك الصلاة علی سهل فيضعه فيكبر عليه خمسا حتی انتهی إلی قبره خمس مرات».]

[ (26). نهج البلاغه، ج 4، ص 26: و قال عليه السلام: (و قد توفی سهل بن حنيف الانصاری بالكوفة بعد مرجعه معه من صفين و كان من أحب الناس إليه) لو أحبنی جبل لتهافت. (معنی ذلك أن المحنة تغلظ عليه فتسرع المصائب إليه، و لا يفعل ذلك إلا بالاتقياء الابرار و المصطفين الاخيار.]

[ (27). شجرة طوبی، محمد مهدی حائری، ج 2، ص 331: «من خواص اصحاب أمير المؤمنين، عليه السلام، مالك بن الحرث الاشتر، و يلقب بكبش العراق، و كان شديد البأس». در مستدرك سفينة البحار آمده است (ج 5، ص 351): «الأشتر: هو مالك بن الحارث النخعی، المجاهد فی سبيل اللّه، و السيف المسلول علی أعداء اللّه، و الناصر للّه و لرسوله و لأولياء اللّه، مدحه خير خلق اللّه بعد رسول اللّه بقوله: لقد كان لی كما كنت لرسول اللّه. و نحن نكتفی بكلمات الإمام فإن مدحه إمام كل مدح ... و فی نهج البلاغه من كتاب أمير المؤمنين عليه السلام إلی أميرين من امراء جيشه: و قد امرت عليكما و علی من فی حيزكما مالك بن الحارث الأشتر. فاسمعا له و أطيعا، و اجعلاه درعا و مجنا، فإنه ممن لا يخاف وهنه و لاسقطته و لا بطؤه عما الإسراع إليه أحزم و لا إسراعه إلی ما البطؤ عنه أمثل ... قال ابن أبی الحديد فی ]




پر بازدید ترین مطالب سال
پر بازدید ترین مطالب ماه
پر بازدید ترین مطالب روز



گزارش خطا  

^