فارسی
سه شنبه 02 مرداد 1403 - الثلاثاء 15 محرم 1446
قرآن کریم مفاتیح الجنان نهج البلاغه صحیفه سجادیه

عقل: كليد گنج سعادت، ص: 77

[- حسينی قزوينی، موسوعه امام جواد عليه السلام، ج 2، ص 342: «العلم علمان: مطبوع و مسموع، و لا ينفع مسموع إذا لم يكن مطبوع، و من عرف الحكمة لم يصبر علی الازدياد منها، الجمال فی اللسان، و الكمال فی العقل».

- مناوی در فيض القدير شرح جامع صغير (ج 3، ص 369) می نويسد: «... لأن العقل صنفان مطبوع و مسموع و المسموع صنفان معاملة مع اللّه و معاملة مع الخلق كما قال بعضهم: العقل العبودية اللّه و حسن المعاملة مع خلقه و إقامة العبودية الرضا و الوفاء حتی يكون الحكم فی القضاء و الوفاء فی الأمر بالأداء و حسن المعاملة كف الأذی و بذل الندی فمن كف أذاه و بذل نداه و ده الناس و من فعل هذا فقد جاز نصف العقل و إن أقام العبودية للّه استكمل العقل كله».

- ابن ابی الحديد نيز در شرح نهج البلاغه، ج 16، ص 102 می نويسد: «... و سادس عشرها قوله: «العقل حفظ التجارب» من هذا أخذ المتكلمون قولهم: العقل نوعان: غريزی و مكتسب، فالغريزی العلوم البديهية، و المكتسب ما أفادته التجربة و حفظته النفس».

- ابن شعبه حرانی در تحف العقول، ص 5 می نويسد: «... و هو كما قال مولانا أمير المؤمنين عليه السلام عقلان: مطبوع و مكتسب. يدوران فی قوسی الصعود و النزول. و يقبلان التعالی و الانحطاط، فصاحبهما بين سعادة و شقاء، سعيد أسعد اللّه حظه، و أصلح باله، و رافقه توفيقه، يعبد الرحمن، و يكتسب الجنان، فبالعقل طاب كسبه، و كثر خيره، و صلحت سريرته، و حسنت سيرته، و استقامت خليقته. و آخر: ذو نكراء منكر، فطنته الدهاء، و فكرته المكر و الخديعة، يتوانی عن البر و يبطی ء عنه، و إن تكلم أثم، و إن قال مال، و إن عرضت له فتنه سارع إليها، و إن رأی سوءة قحم فيها. و إنما العلم نور العقل و دليله، يقيم أوده، و يبرء أمته، يقوده إلی الخير، و يدله علی سبل السلام، و مناهج السعادة، وجدد الصلاح، و مهيع العمل الناجع، و به يتأتی كماله، و يتم نضجه، و يبدو صلاحه، و قد جاء فی حكم الامام أبی عبد اللّه الصادق عليه السلام قوله: لا يصلح من لا يعقل و لا يعقل من لا يعلم».

- محمودی در نهج السعاده (چ 8، ص 174) در توضيح عقل می نويسد: «ان العقل عبارة عن انتهاء هذه القوة الغريزية فی الشخص الی أن يعرف عواقب الأمور، فيقمع الشهوة الداعية الی اللذة العاجلة و يقهرها، فإذا حصلت هذه القوة سمی صاحبها (عاقلا)، حيث ان اقدامه و امساكه يكونان بحسب ما يقتضيه النظر فی العواقب لا بحكم الشهوة العاجلة و هذه أيضا من خواص الانسان التی يتميز بها عن سائر الحيوانات. و المعنی الاول هو الأس و المنبع، و الثانی ]




پر بازدید ترین مطالب سال
پر بازدید ترین مطالب ماه
پر بازدید ترین مطالب روز



گزارش خطا  

^