فارسی
شنبه 06 مرداد 1403 - السبت 19 محرم 1446
قرآن کریم مفاتیح الجنان نهج البلاغه صحیفه سجادیه

عقل: كليد گنج سعادت، ص: 113

[ (23). المحلی، ابن حزم، ج 1، ص 12: «عن النبی صلی اللّه عليه و سلم قال: «قال اللّه عز و جل:

أعددت لعبادی الصالحين ما لا عين رأت و لا أذن سمعت و لا خطر علی قلب بشر».

- اين تعبير درباره دوستداران علی عليه السلام نيز آمده است: جواهر الكلام، شيخ جواهری، ج 4، ص 340: «عن الصادق عن آبائه عليهم السلام عن النبی صلی اللّه عليه و آله: «يا أبا الحسن ان اللّه تعالی جعل قبرك و قبر ولدك بقاعا من بقاع الجنة و عرصة من عرصاتها، و ان اللّه تعالی جعل قلوب نجباءمن خلقه و صفوة من عباده تحن اليكم، و يحمل المذلة و الاذی فيكم، و يعمرون قبوركم و يكثرون زيارتها تقربا منهم إلی اللّه تعالی و مودة منهم لرسوله، يا علی أولئك المخصوصون بشفاعتی الواردون حوضی، و هم زواری غدا فی الجنة، ياعلی من عمر قبوركم و تعاهدها فكانما أعان سليمان علی بناء بيت المقدس، و من زار قبوركم عدل له ثواب سبعين حجة بعد حجة الاسلام، و خرج من ذنوبه حتی يرجع من زيارتكم كيوم ولدته أمه، فابشر و بشر أوليائك و محبيك منا السلام و قرة العين بما لا عين رأت و لا أذن سمعت و لا خطر علی قلب بشر».]

[ (24). اختيار معرفة الرجال، شيخ طوسی، ج 1، ص 161: «فی سهل بن حنيف رضی اللّه تعالی عنه. سهل بن حنيف باهمال الحاء المضمومة قبل النون المفتوحة و اسكان المثناة من تحت قبل الفاء، ابن واهب أبو ثابت الانصاری العقبی البدری الاحدی، من النقباء الاثنی عشر. عده البرقی و أخاه عثمان بن حنيف من شرطة الخميس. و قال الفضل بن شاذان: انه من السابقين الذين رجعوا إلی أمير المؤمنين عليه السلام. و الشيخ رحمه اللّه تعالی فی كتاب الرجال أورده فی باب من روی عن النبی صلی اللّه عليه و آله من الصحابة. ثم ذكره فی أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام فقال: سهل بن حنيف أنصاری عربی، و كان واليه علی المدينة، يكنی أبا محمد. و قال الذهبی من العامة فی مختصرة: سهل بن حنيف الاوسی بدری جليل، عنه ابن أبی ليلی و أبو وائل، مات 38، و كبر عليه علی عليه السلام ستا. قلت: و ذلك بعد الرجوع من صفين. فی صحيح البخاری بأسناده عن أبی حصين قال: أبو وائل: لما قدم سهل بن حنيف من صفين أتيناه نستخبر فقال: اتهموا الرأی فلقد رأيتنی يوم أبی جندل، ولو استطيع أن أرد علی رسول اللّه صلی اللّه عليه و آله أمره لرددته و اللّه و رسوله أعلم، ما وضعنا أسيافنا علی عواتقنا لامر يفظعنا الا أسهلن بنا الی أمر نعرفه قبل هذا الامر، ما نسد منه خصما الا انفجر علينا خصم ما ندری كيف نأتی له. و فيه بأسناده عن حبيب بن أبی ثابت قال: أتيت أبا وائل أسأله فقال: كنا بصفين فقال رجل: ألم ترالی الذين يدعون إلی كتاب اللّه فقال علی: نعم ]




پر بازدید ترین مطالب سال
پر بازدید ترین مطالب ماه
پر بازدید ترین مطالب روز



گزارش خطا  

^