فارسی
چهارشنبه 03 مرداد 1403 - الاربعاء 16 محرم 1446
قرآن کریم مفاتیح الجنان نهج البلاغه صحیفه سجادیه

عقل: كليد گنج سعادت، ص: 82

[ (20). من لا يحضره الفقيه، شيخ صدوق، ج 3، ص 194.]

[ (21). محجة البيضاء، ج 3، باب حلال و حرام: «الحرام تبين فی الذرية». (مولف)]

[ (22). برداشت آزادی است از اين نقل: تحف العقول، ابن شعبه حرانی، ص 240؛ بحار الانوار، ج 45، ص 8؛ لواعج الاشجان، سيد محسن امين، ص 129: «لما أحاطوا بالحسين من كل جانب حتی جعلوه فی مثل الحلقة فخرج حتی أتی الناس فاستنصتهم فأبوا أن ينصتوا حتی قال لهم: ويلكم ما عليكم أن تنصتوا إلی فتسمعوا قولی و إنما أدعوكم إلی سبيل الرشاد فمن أطاعنی كان من المرشدين و من عصانی كان من المهلكين و كلكم عاص لامری غير مستمع قولی فقد ملئت بطونكم من الحرام ...».]

[ (23). معجم رجال الحديث، ج 5، ص 201: «حبيب بن مظاهر: الأسدی، ذكره الشيخ فی رجاله من أصحاب علی عليه السلام، وعده أيضا من أصحاب الحسن عليه السلام من غير توصيف بالأسدی، و ذكره البرقی، من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام، و من شرطة خميسه و من أصحاب أبی محمد الحسن بن علی عليهما السلام. و قال العلامة فی القسم الاول من الخلاصة من الباب 13 من فصل الحاء: «حبيب بن مظهر الأسدی، و قيل مظاهر، مشكور، رحمه اللّه، قتل مع الحسين عليه السلام بكربلاء». و قال ابن داود (374) القسم الأول:

«حبيب بن مظاهر، و قيل مظهر، و الأول بخط الشيخ رحمه اللّه». و قال الكشی (23) ... جبرئيل بن أحمد قال: حدثنی محمد بن عبد اللّه بن مهران، قال: حدثنی أحمد بن النضر، عن عبد اللّه بن يزيد الأسدی، عن فضيل بن الزبير، قال: مر ميثم التمار علی فرس له، فاستقبل حبيب بن مظاهر الأسدی، عن مجلس بنی أسد، فتحدثا حتی اختلفت أعناق فرسيهما، ثم قال حبيب:

لكأنی بشيخ أصلع، ضخم البطن، يبيع البطيخ عند دار الرزق، قد صلب فی حب أهل بيت نبيه (عليهم السلام)، يبقر بطنه علی الخشبة! فقال ميثم: و إنی لا عرف رجلا أحمر، له ضفيرتان، يخرج لنصرة ابن بنت نبيه، فيقتل، و يجال برأسه بالكوفة، ثم افترقا فقال أهل المجلس: ما رأينا أحدا أكذب من هذين! قال: فلم يفترق أهل المجلس، حتی أقبل رشيد الهجری، فطلبها فسأل أهل المجلس عنهما، فقالوا: إفترقا و سمعناهما يقولان كذا و كذا، فقال رشيد:

رحم اللّه ميثما و نسی ويزاد فی عطاء الذی يجی ء بالرأس مائة درهم. ثم أدبر فقال القوم: هذا و اللّه أكذبهم. فقال القوم: و اللّه ما ذهبت الأيام و الليالی، حتی رأينا ميثما مصلوبا علی باب دار عمرو بن حريث، وجی ء برأس حبيب بن مظاهر، قد قتل مع الحسين عليه السلام، و رأينا كل ]




پر بازدید ترین مطالب سال
پر بازدید ترین مطالب ماه
پر بازدید ترین مطالب روز



گزارش خطا  

^