عقل: كليد گنج سعادت، ص: 21
[خالد الكابلی و يحيی بن ام الطويل و جبير بن مطعم، ثم إن الناس لحقوا و كثروا، و فی رواية اخری مثله و زاد فيها: و جابر بن عبد اللّه الانصاری.
مرحوم آيت اللّه خويی در معجم رجال الحديث (ج 15، ص 133) درباره ابو خالد كابلی آورده است: كنكر: عده الشيخ فی رجال (تارة) فی أصحاب علی بن الحسين عليه السلام، قائلا: «كنكر يكنی أبا خالد الكابلی، و قيل اسمه وردان»، (و أخری) فی أصحاب الباقر عليه السلام، قائلا: «وردان أبو خالد الكابلی الاصغر: روی عنه عليه السلام، و عن أبی عبد اللّه عليه السلام، و الكبير اسمه كنكر»، و (ثلاثة) فی أصحاب الصادق عليه السلام (تارة)، قائلا:
«كنكر أبو خالد القماط الكوفی»، و (أخری): «وردان أبو خالد الكابلی الاصغر: روی عنهما عليهما السلام، و الاكبر كنكر»، و قال فی الكنی من الفهرست: «أبو خالد القماط، له كتاب ...
وعده البرقی من أصحاب علی بن الحسين عليه السلام، قائلا: «أبو خالد الكابلی، كنكر، و يقال اسمه وردان». روی أبو خالد الكابلی عن أبی جعفر عليه السلام، و روی عنه ضريس.
(كامل الزيارات: الباب 18، فيما نزل من القرآن بقتل الحسين عليه السلام، الحديث 4). قال ابن شهر آشوب: «أبو خالد القماط الكابلی: اسمه كنكر، و قيل وردان، و قيل كفكير، ينتمی إليه الغلاة، و له كتب: معالم العلماء فی فصل من عرف بكنيته». و قال الكشی: أبو خالد الكابلی: «1. حدثنی محمد بن مسعود، قال: حدثنی أبو عبد اللّه الحسين بن أشكيب، قال:
حدثنی محمد بن أورمة، عن الحسين بن سعيد، قال: حدثنی علی بن النعمان، عن ابن مسكان، عن ضريب، قال: قال لی أبو خالد الكابلی: أما إنی سأحدثك بحديث إن رأيتموه و أنا حی فقلت: صدقنی، و إن مت قبل أن تراه ترحمت علی و دعوت لی، سمعت علی بن الحسين عليه السلام يقول: إن اليهود أحبوا عزيرا حتی قالوا فيه ما قالوا، فلا عزيرا منهم ولا هم من عزير، و إن النصاری أحبوا عيسی حتی قالوا فيه ما قالوا، فلا عيسی منهم ولا هم من عيسی، و إنا علی سنة من ذلك إن قوما من شيعتنا سيحبوننا حتی يقولوا فينا ما قالت اليهود فی عزير، و ما قالت النصاری فی عيسی، فلا هم منا و لا نحن منهم. 2. الكشی وجدت بخط جبرائيل بن أحمد، حدثنی محمد بن عبد اللّه بن مهران، عن محمد بن علی، عن محمد بن عبد اللّه الحناط، عن الحسن بن علی ابن أخی حمزة، عن أبيه، عن أبی بصير، قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: كان أبو خالد الكابلی يخدم محمد بن الحنفية دهرا و ما كان يشك فی أنه إمام حتی أتاه ذات يوم فقال له: جعلت فداك، إن لی حرمة و مودة و انقطاعا، فأسألك ]
