عقل: كليد گنج سعادت، ص: 489
«و ارنا مناسكنا»، 282
«و للّه ميراث السماوات و الارض»، 216
«واتل عليهم نبأ ابنی آدم بالحق إذ قربا قربانا فتقبل من أحدهما و لم يتقبل من الآخر قال لاقتلنك قال إنما يتقبل اللّه من المتقين. لئن بسطت إلی يدك لتقتلنی ما أنا بباسط يدی إليك لاقتلك إنی أخاف اللّه رب العالمين. إنی أريد أن تبوأ بإثمی فتكون من أصحاب النار و ذلك جزاء الظالمين. فطوعت له نفسه قتل أخيه فقتله فأصبح من الخاسرين»، 6
«و إذ تأذن ربكم لئن شكرتم لازيدنكم و لئن كفرتم إن عذابی لشديد»، 270
«و اذ قال إبراهيم رب اجعل هذا بلدا آمنا»، 267
«و إذ قال ربك للملائكة إنی جاعل فی الارض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء و نحن نسبح بحمدك و نقدس لك قال إنی أعلم ما لا تعلمون»، 166- 299
«و إذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت و إسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم»، 276
«و ارزق اهله من الثمرات»، 269
«و اصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة و العشی يريدون وجهه و لا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا و لا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا و اتبع هواه و كان أمره فرطا»، 157- 161
«و الذين آمنوا باللّه و رسله أولئك هم الصديقون و الشهداء عند ربهم لهم أجرهم و نورهم و الذين كفروا و كذبوا بآياتنا و أولئك أصحاب الجحيم»، 188
«و الشمس و ضحاها. و القمر إذا تلاها. و النهار إذا جلاها. و الليل إذا يغشاها. و السماء و ما بناها. و الارض و ما طحاها. و نفس و ما سواها. فألهمها فجورها و تقواها. قد أفلح من زكاها. و قد خاب من دساها»، 337
«و اللّه أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا و جعل لكم السمع و الابصار و الافئدة لعلكم تشكرون»،، 121
«و اللّه يدعو إلی دار السلام و يهدی من يشاء إلی صراط مستقيم»، 432
«و إلی مدين أخاهم شعيبا»، 33
«و إلی عاد أخاهم هودا ...»، 33
«و إلی ثمود أخاهم صالحا ...»، 33
«و أما السائل فلا تنهر»، 326
«و إنی عليه لقوی أمين»، 373
«و تب علينا»، 283
«و تفقد الطير فقال ما لی لا أری الهدهد أم كان من الغائبين. لاعذبنه عذابا شديدا أو لاذبحنه أو ليأتينی بسلطان مبين. فمكث غير بعيد فقال أحطت بما لم تحط به وجئتك من سبأ بنبأ يقين. إنی وجدت امرأة تملكهم و أوتيت من كل شی ء و لها عرش عظيم. وجدتها و قومها يسجدون للشمس من دون اللّه و زين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل فهم لا يهتدون. ألا يسجدوا للّه الذی يخرج الخب ء فی السماوات و الارض و يعلم ما تخفون و ما تعلنون.
