فارسی
چهارشنبه 14 شهريور 1403 - الاربعاء 28 صفر 1446
قرآن کریم مفاتیح الجنان نهج البلاغه صحیفه سجادیه

عقل: كليد گنج سعادت، ص: 293

[ (25). بحار الأنوار، ج 24، ص 154، و تفسير نور الثقلين، ج 1، ص 129، و تفسير الميزان، ج 1، ص 296: «عن أبی عمرو الزبيری عن أبی عبد اللّه عليه السلام قال: قلت له: أخبرنی عن امة محمد صلی اللّه عليه و آله من هم؟ قال: امة محمد بنو هاشم خاصة: قلت: فما الحجة فی امة محمد صلی اللّه عليه و آله أنهم أهل بيته الذين ذكرت دون غيرهم؟ قال: قول اللّه: (و إذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت و إسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم* ربنا و اجعلنا مسلمين لك و من ذريتنا امة مسلمة لك و أرنا مناسكنا و تب علينا إنك أنت التواب الرحيم) فلما أجاب اللّه إبراهيم و إسماعيل و جعل من ذريتهما امة مسلمة، و بعث فيها رسولا منها، يعنی من تلك الامة يتلو عليهم آياته و يزكيهم و يعلمهم الكتاب و الحكمة ردف إبراهيم دعوته الاولی بدعوته الاخری فسأل لهم تطهيرهم من الشرك و من عبادة الاصنام، ليصح أمره فيهم و لا يتبعوا غيرهم، فقال: (و اجنبنی و بنی أن نعبد الاصنام* رب إنهن أضللن كثيرا من الناس فمن تبعنی فإنه منی و من عصانی فإنك غفور رحيم) فهذه دلالة أنه لا تكون الائمة و الامة المسلمة التی بعث محمد صلی اللّه عليه و آله إلا من ذرية إبراهيم لقوله: (و اجنبی و بنی أن نعبد الاصنام».]

[ (26). دراين باره به سخنی از مادر مرحوم آيت اللّه شيخ جعفر شوشتری توجه كنيد: 1/ 2. 35]

[ (27). اين جمله معروفی است از حكمای اسلامی. (مولف)

در نهج البلاغه، حكمت 147 آمده است: «ها، إن ههنا لعلما جما (و أشار إلی صدره) لو أصبت له حملة، بلی أصبت لقنا غير مأمون عليه، مستعملا آلة الدين للدنيا، و مستظهرا بنعم اللّه علی عباده، و بحججه علی أوليائه، أو منقادا لحملة الحق لا بصيرة له فی أحنائه، ينقدح الشك فی قلبه لاول عارض من شبهة. ألا لا ذا و لا ذاك، أو منهوما باللذة سلس القياد للشهوة، أو مغرما بالجمع و الادخار ليسا من رعاة الدين فی شی ء. أقرب شی ء شبها بهما الانعام السائمة، كذلك يموت العلم بموت حامليه»، نهج البلاغه، حكمت 366: «قال عليه السلام: العلم مقرون بالعمل فمن علم عمل. و العلم يهتف بالعمل فإن أجابه و إلا ارتحل عنه».]

[ (28). در دعای ابی حمزه می خوانيم: «يا حبيب من تحبب إليك! و يا قرة عين من لاذ بك و انقطع إليك! أنت المحسن و نحن المسيئون، فتجاوز يا رب عن قبيح ما عندنا بجميل ما عندك، و أی هل يا رب لا يسعه جودك؟ أو أی زمان أطول من أناتك؟ و ما قدر أعمالنا فی جنب نعمك؟ و كيف نستكثر أعمالا نقابل بها كرمك؟ بل كيف يضيق علی المذنبين ما وسعهم من رحمتك؟ يا واسع المغفرة يا باسط اليدين بالرحمة». مصباح المتهجد، شيخ طوسی، ص 585:]




پر بازدید ترین مطالب سال
پر بازدید ترین مطالب ماه
پر بازدید ترین مطالب روز



گزارش خطا  

^