عقل: كليد گنج سعادت، ص: 358

[أعالی إيلياء و غورا و علی ما قاله الخطابی يمكن الجمع بأن يقال إنها سميت باسم بانيها كغيرها و اللّه أعلم.]

[ (23). عوالی اللئالی، أحسانی، ج 4، ص 7: «يقول اللّه عز و جل: «لا يسعنی أرضی و لا سمائی و لكن يسعنی قلب عبدی المؤمن».]

[ (24). روی «قلب المؤمن عرش الرحمن» و روی أيضا فی الحديث القدسی: «لم يسعنی سمائی و لا أرضی و وسعنی قلب عبدی المؤمن». بحار الأنوار، ج 55، ص 39.]

[ (25). امام الصادق عليه السلام: «القلب حرم اللّه، فلا تسكن حرم اللّه غير اللّه». جامع الأخبار، ص 518، ح 1468.]

[ (26). بقره، 3- 5.]

[ (27). نساء، 136: «يا أيها الذين آمنوا آمنوا باللّه و رسوله و الكتاب الذی نزل علی رسوله و الكتاب الذی أنزل من قبل و من يكفر باللّه و ملائكته و كتبه و رسله و اليوم الآخر فقد ضل ضلالا بعيدا». بقره، 285: «آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه و المؤمنون كل آمن باللّه و ملائكته و كتبه و رسله لا نفرق بين أحد من رسله و قالوا سمعنا و أطعنا غفرانك ربنا و إليك المصير».]

[ (28). مرحوم مجلسی در جلد 21 بحار الانوار درباره تعداد بت های كعبه آورده است:

- ص 92: عن ابن عباس و غيره قال: و روی عن ابن مسعود قال: دخل النبی صلی اللّه عليه و اله مكة و حول البيت ثلاثمائة و ستون صنما، فجعل يطعنها.

- ص 106: و عن ابن مسعود قال: دخل النبی صلی اللّه عليه و اله يوم الفتح و حول البيت ثلاثمائة و ستون صنما، فجعل يطعمنا بعود فی يده، و يقول: جاء الحق و ما يبدی ء الباطل و ما يعيد، جاء الحق و زهق الباطل إن الباطل كان زهوقا. و عن ابن عباس: قال لما قدم النبی صلی اللّه عليه و اله مكة أبی أن يدخل البيت و فيه الآلهة، فأمر بها فاخرجت، فأخرج صورة إبراهيم و إسماعيل و فی أيديهما الازلام فقال صلی اللّه عليه و اله: قاتلهم اللّه، أما و اللّه لقد علموا أنهما لم يستقسما بها قط.

- ص 110 أقول: روی السيد فی سعد السعود من تفسير الكلبی أن رسول اللّه صلی اللّه عليه و اله لما فتح مكة وجد فی الحجر أصناما مصفوفة حوله ثلاثمائة و ستين صنما،]