فارسی
سه شنبه 10 مهر 1403 - الثلاثاء 26 ربيع الاول 1446
قرآن کریم مفاتیح الجنان نهج البلاغه صحیفه سجادیه

عقل: كليد گنج سعادت، ص: 225

[و الدخان، فغشی علی إبراهيم ثم أفاق و قد عاد ملك الموت إلی حالته الاولی، فقال: يا ملك الموت لو لم يلق الفاجر إلا صورتك هذه لكفته».]

[ (14). يس، 58.]

[ (15). رعد، 23- 24.]

[ (16). واقعه، 28- 38.]

[ (17). نساء، 69.]

[ (18). از امير خسرو دهلوی است.]

[ (19). طه، 14.]

[ (20). ثواب الأعمال، ص 75.]

[ (21). مائده، 120.]

[ (22). آل عمران، 180.]

[ (23). قصص، 83.]

[ (24). مشكاة الأنوار، طبرسی، ص 497: عن الصادق عليه السلام قال: «إن من كان قبلكم ممن هو علی ما أنتم عليه ليؤخذ الرجل منهم فتقطع يداه و رجلاه و يصلب علی جذوع النخل و يشق بالمنشار فلا يعدو ذلك نفسه، ثم تلی قوله عز و جل: «أم حسبتم أن تدخلوا الجنة و لما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء و الضراء». كتاب سليم بن قيس، تحقيق محمد باقر أنصاری، ص 308 (از علی عليه السلام): «يا معاوية، إن نبی اللّه زكريا نشر بالمنشار و يحيی ذبح و قتله قومه و هو يدعوهم إلی اللّه عز و جل، و ذلك لهوان الدنيا علی اللّه».]

[ (25). تحريم، 11. در تفسير الميزان، ج 19، ص 346 آمده است: «امرأة فرعون علی ما وردت به الروايات مقتولة قتلها زوجها فرعون لما اطلع أنها آمنت باللّه وحده، و قد اختلفت الروايات فی كيفية قتلها. ففی بعضها أنه لما اطلع علی إيمانها كلفها الرجوع إلی الكفر فأبت إلا الايمان، فأمر بها أن ترمی عليها بصخرة عظيمة حتی ترضح تحتها ففعل بها ذلك. و فی بعضها لما أحضرت للعذاب دعت بما حكی اللّه عنها فی كلامه من قولها: «رب ابن لی عندك بيتا فی الجنة» الخ، فاستجاب اللّه لها و رأت بيتها فی الجنة و انتزعت منها الروح و ألقيت الصخرة علی جسد ليس فيه روح. و فی بعضها أن فرعون و تدلها أربعة أوتاد و أضجعها علی صدرها و جعل علی صدرها رحی و استقبل بها عين الشمس. و اللّه أعلم».]




پر بازدید ترین مطالب سال
پر بازدید ترین مطالب ماه
پر بازدید ترین مطالب روز



گزارش خطا  

^