عقل: كليد گنج سعادت، ص: 230

[- الدر المنثور، ج 8، ص 229: قال رسول اللّه صلی اللّه عليه و آله: أفضل نساء أهل الجنة: خديجة بنت خويلد، و فاطمة بنت محمد صلی اللّه عليه و آله، و مريم بنت عمران، و آسية بنت مزاحم امرأة فرعون».

- المعجم الكبير، طبرانی، ج 8، ص 259: «... عن أبی أمامة قال سمعت رسول اللّه صلی اللّه عليه و سلم يقول لعائشة أشعرت أن اللّه عز و جل زوجنی فی الجنة مريم بنت عمران و كلثم أخت موسی و امرأة فرعون».

- الجامع الصغير، جلال الدين سيوطی، ج 1، ص 267 و كنز العمال، متقی هندی، ج 11، ص 424: «إن اللّه تعالی زوجنی فی الجنة مريم بنت عمران، و امرأة فرعون، و أخت موسی».

- فيض القدير شرح الجامع الصغير، مناوی، ج 2، ص 300: (إن اللّه زوجنی فی الجنة) مضافا إلی زوجاتی اللاتی تزوجتهن فی الدنيا (مريم بنت عمران) أی جعلها زوجتی فيها و أوقع الماضی موقع المستقبل لتحقق الوقوع (و امرأة فرعون) آسية بنت مزاحم (و أخت موسی) الكليم عليه السلام و اسمها مريم كما قاله البيضاوی و غيره. قال الحرالی خلصهن اللّه من الاصطفاء الأول العبرانی إلی اصطفاء عربی علی حتی أنكحهن من محمد النبی العربی صلی اللّه عليه و سلم و هؤلاء الثلاثة مترتبات فی الفضل علی هذا الترتيب فأفضلهن مريم اتفاقا فآسية لأنه قيل بنبوتها فأخت موسی لأنه لم يذهب إلی القول بنبوتها أحد و الظاهر أن وقوع التزوج فی الجنة.

برای آگاهی بيشتر ر ك: بحار الأنوار، ج 13، باب 5، زندگی مومن آل فرعون و همسر فرعون.]

[ (27). إقبال الأعمال، سيد ابن طاووس، ج 1، ص 346.]

[ (28). كافی، ج 1، ص 11: «محمد بن عبد الجبار، عن بعض أصحابنا رفعه إلی أبی عبد اللّه عليه السلام قال: قلت له: ما العقل؟ قال: ما عبد به الرحمن و اكتسب به الجنان قال: قلت: فالذی كان فی معاوية؟ فقال: تلك النكراء! تلك الشيطنة، و هی شبيهة بالعقل، و ليست بالعقل».]

[ (29). نهج البلاغه، خطبه 133: «إنما الدنيا منتهی بصر الاعمی، لا يبصر مما وراءها شيئا، و البصير ينفذها بصره و يعلم أن الدار وراءها. فالبصير منها شاخص، و الاعمی إليها شاخص. و البصير منها متزود، و الاعمی لها متزود».]

[ (30). برای آشنايی بيشتر با اين شخصيت نگا: 1/ 2/ 22/ 46]