عقل: كليد گنج سعادت، ص: 487
«فإذا جاءت الطامة الكبری. يوم يتذكر الانسان ما سعی. و برزت الجحيم لمن يری. فأما من طغی. و آثر الحياة الدنيا. فإن الجحيم هی المأوی. و أما من خاف مقام ربه و نهی النفس عن الهوی. فإن الجنة هی المأوی»، 339
«فإذا سويته و نفخت فيه من روحی فقعوا له ساجدين»، 167
«فأما من طغی. و آثر الحياة الدنيا. فإن الجحيم هی المأوی»، 39
«فاين تذهبون»، 414
«فسجد الملائكة كلهم أجمعون»، 299
«فقضاهن سبع سماوات فی يومين و أوحی فی كل سماء أمرها و زينا السماء الدنيا بمصابيح و حفظا ذلك تقدير العزيز العليم»، 312
«فقعوا له ساجدين»، 167
«فلا تعلم نفس ما أخفی لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون»، 212
«فلما رآه مستقرا عنده قال هذا من فضل ربی ليبلونی أأشكر أم أكفر و من شكر فإنما يشكر لنفسه و من كفر فإن ربی غنی كريم»، 378
«فلما كله ...»، 376
«فمن يرد اللّه أن يهديه يشرح صدره للاسلام و من يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد فی السماء كذلك يجعل اللّه الرجس علی الذين لا يؤمنون»، 99
«فو رب السماء و الارض إنه لحق مثل ما أنكم تنطقون»، 327
«فی سدر مخضود. و طلح منضود. و ظل ممدود. و ماء مسكوب. و فاكهة كثيرة. لا مقطوعة و لا ممنوعة. و فرش مرفوعة. إناأنشأناهن إنشاء. فجعلناهن أبكارا. عربا أترابا. لاصحاب اليمين»، 215
«قال اجعلنی علی خزائن الارض إنی حفيظ عليم»، 376
«قال الذی عنده علم من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك»، 377
«قال إنك اليوم لدينا مكين أمين»، 376
«قال إنی عبد اللّه آتانی الكتاب و جعلنی نبيا. و جعلنی مباركا أين ما كنت و أوصانی بالصلاة و الزكاة ما دمت حيا»، 211- 405
«قال سننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين. اذهب بكتابی هذا فألقه إليهم ثم تول عنهم فانظر ماذا يرجعون. قالت يا أيها الملا إنی ألقی إلی كتاب كريم. إنه من سليمان و إنه بسم اللّه الرحمن الرحيم. ألا تعلوا علی و أتونی مسلمين. قالت يا أيها الملا أفتونی فی أمری ما كنت قاطعة أمرا حتی تشهدون. قالوا نحن أولوا قوة و أولو بأس شديد و الامر إليك فانظری ماذا تأمرين. قالت إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها و جعلوا أعزة أهلها أذلة و كذلك يفعلون. و إنی مرسلة إليهم بهدية فناظرة بم يرجع المرسلون. فلما جاء سليمان قال أتمدونن بمال فما آتانی اللّه خير مما آتاكم بل أنتم بهديتكم تفرحون. ارجع إليهم فلنأتينهم بجنود لا قبل لهم بها و لنخرجنهم منها أذلة و هم صاغرون»، 367
