عقل: محرم راز ملكوت، ص: 92

[قال و من ذريتی قال لا ينال عهدی الظالمين». بقره، 127: «و إذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت و إسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم». نساء، 54: «أم يحسدون الناس علی ما آتاهم اللّه من فضله فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب و الحكمة و آتيناهم ملكا عظيما». نساء، 125: «و من أحسن دينا ممن أسلم وجهه للّه و هو محسن و اتبع ملة إبراهيم حنيفا و اتخذ اللّه إبراهيم خليلا». انعام، 75: «و كذلك نری إبراهيم ملكوت السماوات و الارض و ليكون من الموقنين». هود، 75: «إن إبراهيم لحليم أواه منيب». مريم، 41: «و اذكر فی الكتاب إبراهيم إنه كان صديقا نبيا». أنبياء، 51: «و لقد آتينا إبراهيم رشده من قبل و كنا به عالمين». صافات، 101- 109: «فبشرناه بغلام حليم* فلما بلغ معه السعی قال يا بنی إنی أری فی المنام أنی أذبحك فانظر ماذا تری قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدنی إن شاء اللّه من الصابرين* فلما أسلما و تله للجبين* و ناديناه أن يا إبراهيم* قد صدقت الرؤيا إنا كذلك نجزی المحسنين* إن هذا لهو البلاء المبين* و فديناه بذبح عظيم* و تركنا عليه فی الآخرين* سلام علی إبراهيم». ممتحنه، 4: «قد كانت لكم أسوة حسنة فی إبراهيم و الذين معه إذ قالوا لقومهم إنا براءاء منكم و مما تعبدون من دون اللّه كفرنا بكم و بدا بيننا و بينكم العداوة و البغضاء أبدا حتی تؤمنوا باللّه وحده إلا قول إبراهيم لابيه لا ستغفرن لك و ما أملك لك من اللّه من شئ ربنا عليك توكلنا و إليك أنبنا و إليك المصير».]

[ (8). صافات، 83.]

[ (9). آل عمران، 68: «إن أولی الناس بإبراهيم للذين اتبعوه و هذا النبی و الذين آمنوا و اللّه ولی المؤمنين».]

[ (10). إعانة الطالبين، بكری دمياطی، ج 1، ص 13؛ تفسير قمی، ج 1، ص 71: «قال ذو العزة و الجلال: «لولاك لما خلقت الافلاك»؛ بحار الأنوار، ج 40، ص 20: «يا محمد و عزتی و جلالی لولاك لما خلقت آدم، و لولا علی ما خلقت الجنة، لانی بكم اجزی العباد يوم المعاد بالثواب و العقاب».]

[ (11). بقره، 124.]

[ (12). خدا رحمت كند صاحب اين مقاله را!. در دنيای عرب نويسنده ای معروف و انسان ]