عقل: محرم راز ملكوت، ص: 70
پی نوشت
[ (1). اعراف، 31: «يا بنی آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد و كلوا و اشربوا و لا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين».]
[ (2). تفسير صافی، فيض كاشانی، ج 2، ص 107: «عن الصادق عليه السلام الأجل المقضی: هو المحتوم الذی قضاه اللّه و حتمه، و المسمی و هو الذی فيه البداء يقدم ما يشاء و يؤخر ما يشاء و المحتوم ليس فيه تقديم و لا تأخير ثم أنتم تمترون»؛ بحار الأنوار، ج 52، ص 249: «عن حمران بن أعين، عن أبی جعفر محمد بن علی عليهما السلام فی قوله تعالی: «فقضی أجلا و أجل مسمی عنده» قال: إنهما أجلان: أجل محتوم، و أجل موقوف، قال له حمران: ما المحتوم؟ قال: الذی لا يكون غيره، قال: و ما الموقوف؟ قال:
هو الذی للّه فيه المشية»؛ كافی، ج 1، ص 147: «عن زرارة عن حمران، عن أبی جعفر عليه السلام قال: سألته عن قول اللّه عز و جل: «قضی أجلا و أجل مسمی عنده» قال:
هما أجلان: أجل محتوم و أجل موقوف».]
[ (3). روايتی كه به اين مطلب اشاره داشته باشد اين است: معانی الأخبار، شيخ صدوق، ص 288: «و قال علی بن الحسين عليهما السلام: لما اشتد الامر بالحسين بن علی بن أبی طالب عليهما السلام، نظر إليه من كان معه فإذا هو بخلافهم لانهم كلما اشتد الامر تغيرت ألوانهم و ارتعدت فرائصهم و وجات قلوبهم و كان الحسين عليه السلام و بعض من معه من خصائصه تشرق ألوانهم و تهدئ جوارحهم و تسكن نفوسهم، فقال بعضهم لبعض: انظروا لا يبالی بالموت! فقال لهم الحسين عليه السلام: صبرا بنی الكرام، فما الموت إلا قنطرة تعبربكم عن البؤس و الضراء إلی الجنان الواسعة و النعيم الدائمة فأيكم يكره أن ينتقل من سجن إلی قصر و ما هو لا عدائكم إلا كمن ينتقل من قصر إلی سجن و عذاب. إن أبی حدثنی عن رسول اللّه صلی اللّه عليه و آله أن الدنيا سجن المؤمن و جنة الكافر و الموت جسر هؤلاء إلی جناتهم و جسر هؤلاء إلی جحيمهم، ما كذبت و لا كذبت».]
[ (4). اللهوف، سيد بن طاووس، ص 53: «و ورد كتاب عبيد اللّه بن زياد علی عمر بن سعد يحثه علی تعجيل القتال و يحذره من التأخير و الاهمال فركبوا نحو الحسين عليه ]