عقل: محرم راز ملكوت، ص: 478

پی نوشت

[ (1). منظور از امكانات، جسم و روح سالم، عقل، فطرت، و ... است. (مولف)]

[ (2). آيه «انا هديناه السبيل اما شاكرا و اما كفورا» ناظر به همين معناست.]

[ (3). ديوان غزليات حافظ.]

[ (4). اين مطلب را خدا در قرآن، انبيا در فرمايش های خود، امير المؤمنان در نهج البلاغه، امامان طاهرين در رواياتشان، و بزرگان دين در افعال خود يادآور شده اند (مؤلف).]

[ (5). يوسف 87: «يا بنی اذهبوا فتحسسوا من يوسف و أخيه و لا تيأسوا من روح اللّه إنه لا ييأس من روح اللّه إلا القوم الكافرون»؛ زمر، 53: «قل يا عبادی الذين أسرفوا علی أنفسهم لا تقنطوا من رحمة اللّه إن اللّه يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم»؛ حجر، 53- 55 (ملائكه با ابراهيم): «قالوا لا توجل إنا نبشرك بغلام عليم* قال أبشر تمونی علی أن مسنی الكبر فبم تبشرون* قالوا بشرناك بالحق فلا تكن من القانطين»؛ مريم، 7- 9: «يا زكريا إنا نبشرك بغلام اسمه يحيی لم نجعل له من قبل سميا* قال رب أنی يكون لی غلام و كانت امرأتی عاقرا و قد بلغت من الكبر عتيا* قال كذلك قال ربك هو علی هين و قد خلقتك من قبل و لم تك شيئا»؛ ذخيرة المعاد، محقق سبزواری، ج 2، ص 304: «مسعدة بن صدقة قال سمعت ابا عبد اللّه، عليه السلام، يقول: الكبائر: القنوط من رحمة اللّه و الاياس من روح اللّه عز و جل ...».]

[ (6). ديوان غزليات حافظ.]

[ (7). منظور اين آيات است: «لقد كان فی يوسف و إخوته آيات للسائلين* إذ قالوا ليوسف و أخوه أحب إلی أبينا منا و نحن عصبة إن أبانا لفی ضلال مبين [يوسف، 7 و 8] ...* و تولی عنهم و قال يا أسفی علی يوسف و ابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم* قالوا تاللّه تفتؤا تذكر يوسف حتی تكون حرضا أو تكون من الهالكين* قال إنما أشكو بثی و حزنی إلی اللّه و أعلم من اللّه ما لا تعلمون [يوسف، 54- 85- 86] ...* و لما فصلت العير قال أبوهم، إنی لاجد ريح يوسف لولا أن تفندون* قالوا تاللّه إنك لفی ضلالك القديم [يوسف، 94- 95]».]

[ (8). يوسف، 87.]