عقل: محرم راز ملكوت، ص: 132
پی نوشت
[ (1). اشاره به اين آيات قرآن كريم است:
- «الر تلك آيات الكتاب الحكيم* أكان للناس عجبا أن أوحينا إلی رجل منهم أن أنذر الناس و بشر الذين آمنوا أن لهم قدم صدق عند ربهم قال الكافرون إن هذا لساحر مبين». يونس، 1 و 2.
- «و قالوا يا أيها الذی نزل عليه الذكر إنك لمجنون». حجر، 6.
- «قال ربكم و رب آبائكم الاولين* قال إن رسولكم الذی أرسل إليكم لمجنون».
شعراء، 26- 27.
- «و إذا تتلی عليهم آياتنا بينات قالوا ما هذا إلا رجل يريد أن يصدكم عما كان يعبد آباؤكم و قالوا ما هذا إلا إفك مفتری و قال الذين كفروا للحق لما جاءهم إن هذا إلا سحر مبين* و ما آتيناهم من كتب يدرسونها و ما أرسلنا إليهم قبلك من نذير* و كذب الذين من قبلهم و ما بلغوا معشار ما آتيناهم فكذبوا رسلی فكيف كان نكير* قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا للّه مثنی و فرادی ثم تتفكروا ما بصاحبكم من جنة إن هو إلا نذير لكم بين يدی عذاب شديد». سبإ، 43- 46.
- «إنهم كانوا إذا قيل لهم لا إله إلا اللّه يستكبرون* و يقولون أئنا لتاركوا آلهتنا لشاعر مجنون* بل جاء بالحق و صدق المرسلين». صافات، 35- 37.
- «ص و القرآن ذی الذكر* بل الذين كفروا فی عزة و شقاق* كم أهلكنا من قبلهم من قرن فنادوا و لات حين مناص* و عجبوا أن جاءهم منذر منهم و قال الكافرون هذا ساحر كذاب». ص، 1- 4.
- «أنی لهم الذكری و قد جاءهم رسول مبين* ثم تولوا عنه و قالوا معلم مجنون».
دخان، 13- 14.
- «كذلك ما أتی الذين من قبلهم من رسول إلا قالوا ساحر أو مجنون». ذاريات، 52.
- «فذكر فما أنت بنعمة ربك بكاهن و لا مجنون* أم يقولون شاعر نتربص به ريب المنون* قل تربصوا فإنی معكم من المتربصين». طور، 29- 31.
- «ن و القلم و ما يسطرون* ما أنت بنعمة ربك بمجنون* و إن لك لاجرا غير ممنون* و انك لعلی خلق عظيم». قلم، 1- 4.]